بالأسماء.. من تضم إدارة «ترامب» الجديدة؟
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
بدأ دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي السابق الذي من المقرر أن يعود إلى البيت الأبيض في يناير لولاية ثانية، بانتقاء الأشخاص المقربين منه لاستلام المناصب المختلفة والحساسة بالبلاد، فمن هم أبرز اختيارات “ترامب” لإدارته المقبلة؟
وأعلن ترامب، “أن الملياردير “إيلون ماسك” سيتولى قيادة وزارة الكفاءة الحكومية، مع المرشح الرئاسي الجمهوري السابق فيفيك راماسوامي”.
وقال ترامب في بيان عبر منصته “تروث سوشال”: “إن ماسك وراماسوامي، سيمهدان الطريق لإدارتي لتفكيك البيروقراطية الحكومية، وتقليص اللوائح الزائدة، وقطع النفقات المهدورة، وإعادة هيكلة الوكالات الاتحادية”.
كما أعلن ترامب عن مايك هاكابي، حاكم أركنساس السابق، كسفير له في إسرائيل، وقال ترامب: إن “هكابي، يحب إسرائيل وشعب إسرائيل” وسيعمل على إحلال السلام في المنطقة”، وهاكابي، البالغ من العمر، 69 عاما، أحد المحافظين المؤيدين لإسرائيل، وفي عام 2018، قال هاكابي، “إنه يحلم ببناء “منزل للعطلات” في الضفة الغربية المحتلة من قبل إسرائيل”.
وقال دونالد ترامب، “إنه يرشح مضيف قناة فوكس نيوز، الطبيب البيطري في الجيش “بيت هيغسيث” ليكون وزيرًا للدفاع”، وقال ترامب: “مع قيادة بيت، سيأخذ أعداء أميركا حذرهم… جيشنا سيكون عظيما مرة أخرى، وأمريكا لن تتراجع أبدا”.
واختار ترامب، حاكمة ولاية ساوث داكوتا، كريستي نويم، لتشغل منصب وزير الأمن الداخلي القادم، وتعد وزارة الأمن الداخلي واحدة من أكبر الوكالات الحكومية التي ستكون جزءا لا يتجزأ من تعهده بتأمين الحدود وتنفيذ عملية ترحيل واسعة النطاق.
كما قال ترامب، “إنه اختار “جون راتكليف”، مدير المخابرات الوطنية السابق، ليصبح مديرا لوكالة المخابرات المركزية، كما اختار عضو مجلس النواب مايك “والتز” ليكون مستشاره للأمن القومي.
وقال الرئيس ترامب، “إنه اختار المستثمر العقاري والمتبرع لحملته الانتخابية “ستيفن ويتكوف” ليكون مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط”، مضيفا: “إن “ويتكوف” سيكون “صوتًا للسلام”.
ووفق المعلومات، اختار “ترامب”، “ويليام ماكغينلي”، كمستشار البيت الأبيض، و”ستيفن ميلر”، نائب رئيس الأركان للسياسة، كما اختار عضو الكونغرس من نيويورك “إليز ستيفانيك” لتكون سفيرة لدى الأمم المتحدة، وعين “سوزي وايلز” كرئيسة لموظفي البيت الأبيض، وهي أول امرأة تتولى هذا الدور المؤثر.
كما أعلن “ترامب”، “أن عضو الكونغرس السابق عن نيويورك لي زيلدين، سيتم اختياره لقيادة وكالة حماية البيئة، وقال إن “توم هومان” سيكون “قيصر الحدود” في إدارته، ويتولى مسؤولية “الحدود الجنوبية والحدود الشمالية وجميع الأمن البحري والجوي للبلاد”.
وبحسب المعلومات، “من المتوقع أن يعين ترامب السيناتور “ماركو روبيو” من فلوريدا وزيرًا للخارجية”.
آخر تحديث: 13 نوفمبر 2024 - 10:25المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إدارة ترامب البيت الأبيض فوز ترامب
إقرأ أيضاً:
عاجل| بالأسماء ..20 دولة بينها الأردن تدين هجمات إسرائيل على إيران
صراحة نيوز- أصدرت 20 دولة عربية وإسلامية، من بينها الأردن، بيانًا مشتركًا مساء الاثنين، أعربت فيه عن رفضها الكامل وإدانتها للهجمات الإسرائيلية على إيران، محذّرة من التصعيد الخطير الذي يهدد استقرار المنطقة بأسرها.
وضم البيان توقيع وزراء خارجية الدول: الأردن، السعودية، الإمارات، مصر، قطر، الكويت، البحرين، سلطنة عُمان، العراق، ليبيا، الجزائر، السودان، موريتانيا، الصومال، جيبوتي، جزر القمر، باكستان، تركيا، بروناي، وتشاد.
وأكد الوزراء أن هذه الاعتداءات تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، داعين إلى ضرورة احترام سيادة الدول وتسوية النزاعات عبر السبل السلمية.
وحذرت الدول من تداعيات التصعيد الحالي، وشددت على ضرورة وقف الأعمال العدائية وخفض التوتر فورًا، مجددة الدعوة إلى إخلاء الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل، بما في ذلك الأسلحة النووية.
كما طالب البيان المجتمع الدولي بدعم الجهود الدبلوماسية والعودة إلى مسار المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا أن الحوار هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
أصدرت 20 دولة عربية وإسلامية، من بينها الأردن، بيانًا مشتركًا مساء الاثنين، أعربت فيه عن رفضها الكامل وإدانتها للهجمات الإسرائيلية على إيران، محذّرة من التصعيد الخطير الذي يهدد استقرار المنطقة بأسرها.
وضم البيان توقيع وزراء خارجية الدول: الأردن، السعودية، الإمارات، مصر، قطر، الكويت، البحرين، سلطنة عُمان، العراق، ليبيا، الجزائر، السودان، موريتانيا، الصومال، جيبوتي، جزر القمر، باكستان، تركيا، بروناي، وتشاد.
وأكد الوزراء أن هذه الاعتداءات تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، داعين إلى ضرورة احترام سيادة الدول وتسوية النزاعات عبر السبل السلمية.
وحذرت الدول من تداعيات التصعيد الحالي، وشددت على ضرورة وقف الأعمال العدائية وخفض التوتر فورًا، مجددة الدعوة إلى إخلاء الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل، بما في ذلك الأسلحة النووية.
كما طالب البيان المجتمع الدولي بدعم الجهود الدبلوماسية والعودة إلى مسار المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا أن الحوار هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.