الزعبي من سجنه .. يا رب انت تعلم بأني سجنت ظلما
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
#سواليف
رسالة من الكاتب #احمد_حسن_الزعبي في معتقله من #سجن_ام_اللولو :
(( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ))
يا رب …انت تعلم بأني سجنت ظلما ..بعد أن نذرت نفسي للدفاع عن #المظلومين و #الفقراء و #المستضعفين ..
أيها الأردنيون الاوفياء ..أيتها #الامهات_الطاهرات ،لا تنسوني من خالص دعائكم بالصبر والثبات والنصر و #الفرج_القريب .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سجن ام اللولو المظلومين الفقراء المستضعفين الفرج القريب
إقرأ أيضاً:
“أوبن أيه.آي” تستبعد الاستغناء عن تعلم اللغات مع انتشار الذكاء الاصطناعي
مع تنامي قدرات الذكاء الاصطناعي يوماً بعد يوم، يتساءل العديد من طلاب المدارس عما إذا كانوا لا يزالون بحاجة فعلًا إلى تعلم اللغات الأجنبية.
من ناحيته يقول نيكولاس تورلي، رئيس قسم منتج شات جي.بي.تي في شركة تقنيات الذكاء الاصطناعي أوبن أيه.آي، إن الكثير من الطلاب يسألون، هل سيُحدث الذكاء الاصطناعي في تعلم اللغات ما فعلته الآلات الحاسبة سابقاً في العمليات الحسابية اليومية؟ هل ستُلغي تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي الآلية تعلم اللغات الأجنبية؟، مضيفاً أنه يعتقد أن برامج المحادثة الآلية لن تحل محل فصول اللغات في المدارس، ولا ينبغي لها أن تفعل ذلك.
فعالية رقميةوقال تورلي، على هامش فعالية رقمية في هامبورغ: “يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدتك في تعلم اللغة. إنها طريقة رائعة لتعلم شيء جديد، لكنه ليس بديلاً عن التحدث بلغة أجنبية”.
في الوقت نفسه تتزايد قدرة التطبيقات المدعومة بالذكاء الاصطناعي على السماح بالحوار بين شخصين لا يتحدثان اللغة نفسها.
وبالفعل بدأت كبرى شركات تصنيع الهواتف الذكية، مثل سامسونغ وشاومي، بتثبيت برامج الترجمة المباشرة مسبقاً على أحدث هواتفها.
كما يُمكن توجيه تطبيقات المحادثة القائمة على الذكاء الاصطناعي، مثل شات جي.بي.تي، لمساعدة الشخص على تعلم لغة، على سبيل المثال بقول: “أنا مبتدئ في تعلم الفرنسية. هل يمكنك إجراء محادثة بسيطة معي؟”.
مع أن تطبيقات الترجمة الفورية قد تكون مفيدة عند السفر إلى الخارج، إلا أن تورلي قال إنه لا يرغب في العيش في عالم يتواصل فيه الناس فقط من خلال الذكاء الاصطناعي.
وأضاف أن “هذا ليس من طبائع البشر، وأنهم في قسم شات.جي.بي.تي نرى ضرورة أن يُفيد الذكاء الاصطناعي الناس، لا أن يُغني عن التفاعل البشري”، لذلك فإنه سيواصل التوصية بتعلم اللغات ومجالات الاهتمام الأخرى، باستخدام الذكاء الاصطناعي كمعلم لا باعتباره بديلاً عن تعلم هذه اللغات.
وقال تورلي: “إجابتي دائماً: تعلم ما يثير اهتمامك. فضول الإنسان أهم شيء في الذكاء الاصطناعي، ففي النهاية، عليك أيضاً أن تكون قادراًعلى طرح الأسئلة الصحيحة”.
يعمل تورلي في شركة أوبن أيه.آي منذ عام 2022، ويقود تطوير منتجات شات جي.بي.تي وقد لعب دوراً رئيسياً في تطوير تطبيق المحادثة الآلية الذي أثار ضجة حول الذكاء الاصطناعي.
تأتي تعليقات تورلي في الوقت الذي تحول فيه تطبيق دولينغو، وهو تطبيق رائد لتعلم اللغات، بشكل كبير إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج مواد لتعليم اللغات، وأعلن أنه سيستغني عن العمالة البشرية واستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي بدلاً منها.