صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بصفته حاكماً لإمارة أبوظبي، يعين سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان ممثلاً للحاكم في منطقة العين، ليتابع مسيرته الحافلة بالعطاء والإنجازات، وليواصل من موقعه الجديد مسيرة التنمية والبناء وخدمة مجتمع العين وأهلها، في ظل ما تميز به سموه، وعبر مختلف المواقع الرسمية التي شغلها، من قدرة على تعظيم الإنجازات، وتعزيز المكتسبات، والبذل والعطاء.
سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان ترك بصمات في إنجاز العمل بمختلف المناصب السياسية والأمنية والرياضية التي تولاها، على مدى أكثر من خمسة وثلاثين عاماً قضاها في مواقع الخدمة العامة، كما ارتبط اسم سموه بما حققه نادي العين في مسيرة إنجازاته وبطولاته، إلى جانب بصمات سموه الواضحة بتطوير كرة القدم في الإمارات عامة، على مستوى الأندية والمنتخبات، لتركيزه على أهمية الإبداع والانتصار.
سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، نهل الحكمة من مدرسة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، وكان نموذجاً للانتماء والولاء إلى هذا الوطن وقيادته الحكيمة التي جعلت التقدم نهجاً راسخاً ووعداً لا تنقطع ثماره، وحرص سموه في كل موقع شغله، على أن يكون عند الثقة الغالية التي أولته إياها القيادة الرشيدة، لتوفير أرقى مستويات الحياة الكريمة للمواطنين، وضمان مستقبل آمن ومستقر ومزدهر. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات محمد بن زايد رئيس الدولة أبوظبي العين هزاع بن زايد
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد: القمة الشرطية العالمية بدبي تحولت إلى منارة دولية لتلاقي العقول
أكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، الثلاثاء، أن القمة الشرطية العالمية، التي تحتضنها دبي اليوم تحولت إلى منارة دولية لتلاقي العقول وتعزيز تكامل أجهزة إنفاذ القانون حول العالم.
وقال سموه في تغريده عبر منصة «إكس»: «بالرؤية الثاقبة لقيادتنا الرشيدة، التي جعلت الأمن حجر أساس في مسيرة نهضتنا واستقرارنا وريادتنا، تحتضن دبي اليوم القمة الشرطية العالمية، التي تحولت إلى منارة دولية لتلاقي العقول وتعزيز تكامل أجهزة إنفاذ القانون حول العالم».
وأضاف سموه «وعبر هذه المنصة الإماراتية، وبمشاركة أكثر من 110 دول، توحّدت الإرادات وتلاقت الرؤى لصياغة مستقبل العمل الشرطي بمنظور عالمي متكامل، يرتكز على الذكاء الاصطناعي، ويعزز كفاءة المنظومات، ويكرّس الشراكات الأمنية العابرة للحدود، في مواجهة تحديات لا تعترف بحدود، نحو عالم أكثر أماناً، ومجتمعات يزدهر فيها الإنسان في كنف القانون والعدل».