الثورة نت:
2025-12-10@02:33:34 GMT

دماء الشهداء وقدوم الوعد الصادق

تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT

 

 

قال الله سبحانه وتعالى (يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم) “المائدة :54”.
أوصلت الأنظمة العميلة للصهيونية العالمية الإسلام إلى مجرد دين ليس له علاقة بالحياة كمنهج شامل ينظمها وأوصلت المسلمين إلى عدم إدراكهم بأهمية ووجوب الثقافة الجهادية كمسار جهادي فيه الحصانة والمنعة والقوة والعزة.


ومن أخطر خلفيات هذا التضليل أن حدود كل بلد عربي محصورة في إطار ما يسمى مصالحه السياسية وتحت مسميات السيادة أو الوطن أو الحزبية وبأيديولوجية شرقية أو غربية لا تتوافق والثقافة السياسية للقرآن الكريم الحريصة على مصلحة الشعب العربي كأمة إسلامية وكبلد واحد لا تفرقه حدود سياسية أو سيادات متعارضة ومتصادمة، فسيادة الأمة الإسلامية التي تشمل بطبيعة الحال الأمة العربية هي في المفهوم القرآني واحدة ولا يمكن أن تتجزأ.
هذه الأوضاع خلقت واقعا ضعيفا وتابعا ومنزوعا من الاستقلال والسيادة والحرية على مستوى غالبية الدول الإسلامية.
وكان اليمن هو المستهدف الأول على مر الأزمنة، نظرا لدور اليمنيين المؤمنين المشهود لهم عبر التاريخ في الدفاع عن الدين ومناصرة الأنبياء -عليهم السلام-، ونظرا لدورهم الموعود في التواراة والانجيل والقرآن بنصرتهم الإسلام، وهو أحد الأسباب الرئيسية التي دفعت الشهيد القائد/ حسين بدرالدين الحوثي -رضوان الله عليه- ليؤسس مشروع المسيرة القرآنية، وركز بداية على أهمية التنوير والوعي والثقافة بالمسيرة القرآنية كمنهج ينقذ الناس من طاغوت الصهيونية الإسرائيلية الأمريكية العالمية .. اهتم -رضوان الله عليه- بأهمية الوعي والإيمان بالثقافة الجهادية كقوة وحصانة تقينا من أخطار مخططات وفتن وفساد الأعداء .. فرسم منهجية المسيرة وآفاقها في مراحلها وخطواتها.
ومسؤوليات الشهيد القائد الدينية الصادقة دفعته إلى وضع الحلول لأهم محطات المسيرة التي سوف تعترضها ووفقا للمعايير القرآنية لينقل بذلك واقع المسلمين الرديئ من الجمود إلى الفاعلية والتأثير، من الذلة إلى العزة، لينقل البشرية على هذا الأساس من واقع الضلال والظلم والإرهاب الذي وراؤه الصهيونية الأمريكية إلى الهداية والعدالة والسلام.
وفي تاريخ المسيرة القرآنية، لم يستعمل قادتها وجنودها ومناصروها العداء أو العنف أو الشغب، بل بدأت وما زالت على هذا المنوال الأخلاقي شكلا ومضمونا بالتوعية والتنوير والمحاضرات وإقامة الحجة بالأدلة والنصوص القرآنية. واستعمال القوة في حالات الدفاع أو الهجوم الدفاعي الشرعي.
ومن أهم أهداف المسيرة القرآنية هي إحلال السلام والأمن والعدالة والتراحم والبناء والتعاون والوقوف ضد الإرهابيين والأنظمة الداعمة لها وعلى أساس الشعور بالمسؤوليات الدينية والعمل بالمعايير القرآنية.
وقد لاقى هذا التوجه والتحرك والمسعى الصادق منذ بزوغ نور المسيرة القرآنية توجها معاكسا سالبا مضادا وعنيفا من نظام عفاش عميل نظام الاستكبار الصهيوني العالمي .. كان توجها مارس كل أساليب الوحشية والإجرام تحت عناوين زائفة وتضليلية ضد قائد ومؤسس المسيرة وأنصاره، وكانت مرحلة في غاية الصعوبة لا يتحملها إلا مؤمن صادق اختاره الله في زمانه جدير بهذا التكليف لا يهاب التهديد أو السجن أو القتل.
وقد كان أول شهداء المسيرة القرآنية هو الشهيد المجاهد السيد/ زيد علي مصلح -رضوان الله عليه- على طريق القدس في جبهة اليمن .. كان أول الشهداء في معركة النفس الطويل، ومعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس التي تمر في المرحلة الخامسة .. وهي امتداد لمعركة النفس الطويل.
ومجاهدونا المرابطون في جبهات الشرف يحملون أهداف الشهداء .. يحملون الواجب الديني والجهادي الذي انطلق على أساسه رجال المسيرة منذ الحرب الأولى في وقوفهم ضد عدوان جيش عفاش وجيش علي محسن وكلاء المشروع الصهيوني.
مجاهدونا يحملون عشق الجهاد في سبيل الله، ويلتزمون إيمانا وعقيدة بالمعايير القرآنية ومنها واجبات العبادة وقيامهم الصلاة والتسبيح والاستغفار وذكر الله .. يجاهدون في سبيل الله حفاظا على ديننا وحريتنا وكرامتنا وقيمنا وعزتنا .. يجاهدون لإيمانهم بتعليمات الله في الكتاب، ولاقتدائهم بالمسار الجهادي للأنبياء والأولياء والشهداء والقادة وكافة الشهداء، رضوان الله عليهم.
يجاهدون في سبيل الله لا يخافون لومة لائم، بل لخوفهم إذا ما قعدوا رغبة في الدنيا وتخليا عن مواجهة الأعداء .. يجاهدون في سبيل الله للنجاة من خزي الدنيا وعذاب النار في الآخرة .. يجاهدون في سبيل الله ليقاتلوا ويغلبوا أعداء الله .. يجاهدون في سبيل الله ومعهم جبهة المقاومة الإسلامية في العراق لإسناد غزة وتحريرها وفلسطين من فساد وإجرام الصهيونية الإسرائيلية الأمريكية، ولتحرير سوريا من إبادات وتطهير عرقي ومجازر ومذابح وظلم وانتهاكات ولإنهاء الوجود الإرهابي لوكلاء العدوان الأمريكي الإسرائيلي التركي… يجاهدون في سبيل الله لإحباط وكسر مخطط الأعداء في ما يسمى إسرائيل الكبرى .. يجاهدون لإنهاء وتفكيك معادلتي تثبيت الاستباحة في حق الشعب السوري والاقتتال والتناحر الداخلي بين فئاته.
يجاهدون في سبيل الله للدفاع عن المقدسات الإسلامية وتحريرها – منتهى المسعى الجهادي المقدس – فتحريرها يختصر التكلفة والوقت، وخطابات القول السديد كانت واضحة .. تحريرها يؤدي إلى تطهيرها من ولاية الرجس والظلم وفساد الصهاينة وأدواتهم العفنة النفاقية عليها .. تحريرها يؤدي إلى تحرير فلسطين وسوريا والمنطقة والعالم .. تحريرها يعني هزيمة المشروع الصهيوني وانتصار المشروع الإسلامي والمستضعفين في الأرض (تحقيق الوعد الصادق).
وقد أوشك قدوم عملية التحرير بمواجهة كبرى بحرية وجوية وبرية مع الصهيونية الأمريكية البريطانية الإسرائيلية وأدواتها الإرهابية بمختلف مسمياتها التي تجمعها داعش والقاعدة.
وفي قراءتي أن هؤلاء الإرهابيين القتلة السفاحين الذباحين الرويبضاء هم قوم يأجوج ومأجوج، فهم على غرار الذين كانوا في فترة ذو القرنين -عليه السلام-، والله أعلم.
وذو القرنين أخمد فتنة ووحشية يأجوج ومأجوج بالمنهج، إذ مكنه الله بتقواه ولاية الحكم والإصلاح بين الناس في مشارق الأرض ومغاربها، ومكنه من القوة، ومعه رجال مؤمنين مناصرين له .. ولذلك يستحيل القضاء على هؤلاء الرويبضاء الإرهابيين الدواعش والقاعدة- وكلاء المشروع الصهيوني بسياسات وأساليب ومقومات تخلو منها الالتزام بالمعايير القرآنية كالمنهج والقائد والأمة.
وفراغ هذه الشروط القرآنية الأساسية في بلد إسلامي يدل على الارتداد عن الدين سواء عن ضلال أو عن قصد، فهو في نهاية المطاف ناتج عن فراغ الشعور بالانتماء الإيماني الديني، وهذا الفراغ الديني يترتب عليه غياب روحية الجهاد في سبيل الله وفق المعايير القرآنية، ويفتح المجال للخيانة والهزائم والذل والخزي.
مواجهة العدو بأيديولوجيات كالقومية، الوطنية، .. إلخ بما يتعارض مع العلم المبين بالكتاب، لا تجدي ولا تصنع نصرا، خصوصا عندما يكون المعتدى عليه محسوبا على الإسلام والطرف الآخر المعتدي عدواني للإسلام، عدواني لرسول الله صلوات الله عليه وآله، عدواني للرموز الأخيار، لماذا ؟. للتفريط بالمنهج، ولتفريط مقاومة العدو بناء على نصوص قرآن عربي غير ذي عوج أنزله الله ليحكم أمر المسلمين على مبادئه وقواعده وتعليماته وتوجيهاته.
ولو افترضنا أن العقيدة العسكرية والقتالية لقيادتنا وجيشنا وفق أيديولوجية سياسية ما أو وفق ثقافة دينية من نوع آخر لكانت أوضاعنا على أقل تقدير منذ الحرب الأولى 2002م أو بالأحرى بعد هذا التاريخ في فترة ما يسمى بالربيع العربي، لكانت أسوأ مما وقع ويقع في غزة وأسوأ مما يقع في سوريا، لكون اليمن في أهداف الصهيونية هو الخطر الأول على المشروع الصهيوأمريكي، وتصريح وكيل الصهيونية عفاش -آنذاك- عن صوملة اليمن كان يحمل نوايا خبيثة يخطط لها من قبل الصهيونية العالمية..
بلدنا اليمن كان تحت رقابة وعيون الصهيونية الإرهابية بأشكال مباشرة وغير مباشرة حتى يبقى تحت سيطرة الإرهاب الصهيوني العالمي، ومبعث هذا التركيز الصهيوني الإرهابي ليس من فراغ، بل لعلم الصهاينة اليهود من بني إسرائيل – وتاريخ الأحرار اليمنيين يشهد بذلك – برجال اليمن وبوفائهم وحبهم وتعظيمهم لرسول الله صلوات الله عليه وآله .. لعلمهم بوفائهم لرسالة رسول الله صلوات الله عليه وآله .. لعلمهم بعهد وإخلاص رجال اليمن للأهداف الجهادية في سبيل الله التي ناضل لأجلها الأئمة/ العترة والقادة وكافة الشهداء، رضوان الله عليهم .. لعلمهم بتبجيل وتعظيم اليمنيين الأحرار استقامة وصدق ورثة الأنبياء -عليهم السلام، ولعلمهم بصدق حمل راية الإسلام عن إيمان وعقيدة.
وما حدث قبل حدود شهر تقريبا من تتكيل لمرتزقتهم في الحديدة ومارب والبيضاء وتعز ومن ضربات قوية ومؤلمة أفشلت خططهم وأردت أدواتهم ومرتزقتهم بين قتيل وجريح، ومنها أردتهم جميعا قتلى، إنما يعبر عن صدق العقيدة الجهادية والإسناد الإلهي، وبالتالي وإن كان هناك إجماع للأنظمة الصهيونية بضرب بلادنا، فلن ينعكس إلا وبالا وذلا عليهم.
والصواريخ التي أطلقتها قوتنا المسلحة إلى يافا خصوصا التي تزامنت مع استهداف طيران العدوان الإسرائيلي محطتي الكهرباء في العاصمة والسواحل الغربية هي رسالة قوية ترعب العدو، وما ينتظرهم ويتوعدهم بعون الله هو بأس الله بأيدينا .. هو بطش شديد سينكل بهم برا وبحرا وجوا.
إن تفوق جيشنا اليمني على إمبراطورية البحار الأمريكية ومعها بريطانيا في البحر الأحمر والعربي والمتوسط والمحيط الهندي، وما صنعته قواتنا الصاروخية والجوية والبحرية من تنكيل بسفنهم البحرية والسيطرة على البحر الأحمر والمضيق والبحر العربي لهو أمر يفوق الخيال، ولكنه أيضا ليس مستغربا.
الصادقون في الجهاد يلهمهم الله بعلم يكون سببا في تطوير السلاح إلى مستوى أقوى مما يمتلك العدو، ويكون سببا أيضا في ضرب حاملات الطائرات والبوارج والمدمرات الحربية للعدو بدرجات معينة.
والفضل في هذا التفوق الذي أدهش العالم وجعل قطع العدو البحرية تتحول من مهمة هجوم إلى هروب هو التزام قيادتنا وجيشنا بمعايير الجهاد في سبيل الله .. الفضل في منع مرور السفن المرتبطة بالعدوان الإسرائيلي إلى موانئ فلسطين المحتلة، وكذلك منع السفن الأمريكية والبريطانية المرور عبر البحر الأحمر هو العمل بمسؤوليتنا الجهادية في دعم شعبنا وإسناده لغزة.
إن مساندة شعبنا وقيادتنا وجيشنا لغزة، ووقوفنا مع الشعب السوري لتحريره واستقلاله، ودفاعنا عن بلادنا وديننا وفق إيماننا بالمسؤوليات الدينية والتزامنا بالمعايير القرآنية، يجعل من شعبنا وقيادتنا وجيشنا في موقف الثبات وفي مرتبة الريادة في مواجهة النظام الصهيوني الأمريكي الإرهابي العالمي وأدواته الجمع الداعشي الإرهابي في معركة كبرى قادمة يتحقق فيها الوعد الصادق.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

قصة الفتاة التي بكت وهي تعانق البابا لاوون في بيروت

بينما كان البابا لاوون الرابع عشر يختتم زيارته الرسولية الأولى إلى تركيا ولبنان مؤخرًا، تأثر العالم برؤية امرأة لبنانية شابة تبكي وتعانق البابا أثناء لقائه بضحايا انفجار مرفأ بيروت المميت عام 2020.

قالت ملفين خوري، لشبكة OSV News عبر الهاتف من بيروت: "كان قلبي ينبض بسرعة كبيرة عندما رأيت أن الله وضع الأب الأقدس أمامي مباشرة.. لقد وقفنا في الميناء، مسرح الجريمة المروعة، هذا الانفجار الهائل الذي غيّر حياتنا إلى الأبد"، قالت بصوت مليء بالعاطفة.

ويقول بعض المراقبين إن لقاء البابا هذا كان اللحظة الأكثر عاطفية في زيارته بأكملها حيث عزى أحباء الضحايا.

أظهرت لقطات فيديو خوري وهي تحمل صليبها بيدها، تتحدث إلى البابا بينما كان يستمع إليها باهتمام. سألته إن كان بإمكانها معانقته، فأجابها: "نعم"، بينما بكت بكاءً شديدًا.

وقالت:" "أثناء وقوفي أمام البابا، عادت إليّ ذكريات هذا الانفجار المروع. كان الصليب هو نفسه الذي حملته خلال العمليات الجراحية الثماني التي خضعت لها لعلاج الإصابات التي عانيت منها"، قالت. "كما أنه يُذكرني بمدى حب يسوع لي، وأنا أموت على الصليب، وأختبر آلام هذا العالم".

وكانت خوري، البالغة من العمر 36 عامًا، في منزلها في حي الأشرفية ببيروت مع والدتها وشقيقها عندما دوّى الانفجار القوي، دافعًا إياها إلى الحائط وتطاير الأثاث في الهواء. كُسِر خدها الأيسر وكتفها، وأصيبت بجروح في جفنها الأيسر وأسنانها.

أصيب شقيقها بجروح جراء شظايا الزجاج المتطايرة، بينما لم تُصَب والدتها بأذى. وتوفيت عمتها التي كانت تجلس على كرسي متحرك في شقة مجاورة متأثرةً بجروحها جراء شظايا الزجاج.

وأضافت:" "أخبرت الأب الأقدس بهذا الألم الرهيب، ومع ذلك شعرت بالسلام والأمل وأنا أتذكر كم يحبني الله. لا يمكن مقارنته بمعاناة يسوع على الصليب".
وإلى جانب خوري، وقف رجلٌ وابنته، التي كانت في الثانية من عمرها عندما قُتلت والدتها، الممرضة في مستشفى القديس جاورجيوس، في الانفجار. وكان يقف معهما طفلٌ صغيرٌ شهد وفاة والده الذي كان يعمل في المرفأ.

وأعربت عن أملها في أن يتمكن الرئيس جوزيف عون في النهاية من الحصول على العدالة لضحايا هذه المأساة.

وقالت: "يجب أن يسير السلام والعدالة جنبًا إلى جنب مع العائلات". وأضافت: "أعتقد أن الله قد منحنا هذا الأمل بإرساله قداسة البابا رسولًا للسلام إلى موقع الانفجار لمساعدتنا. إنه كمن وضع يسوع في موقع هذه الجريمة ليمنحنا النعمة والخير في مكان الموت". (NCR)
مواضيع ذات صلة وصول الطائرة التي تقلّ البابا لاوون الرابع عشر الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت Lebanon 24 وصول الطائرة التي تقلّ البابا لاوون الرابع عشر الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت 07/12/2025 11:14:26 07/12/2025 11:14:26 Lebanon 24 Lebanon 24 ألبوم صور لزيارة البابا لاوون الرابع عشر في مرفأ بيروت Lebanon 24 ألبوم صور لزيارة البابا لاوون الرابع عشر في مرفأ بيروت 07/12/2025 11:14:26 07/12/2025 11:14:26 Lebanon 24 Lebanon 24 إقلاع طائرة البابا لاوون الرابع عشر من مطار بيروت مختتمًا زيارة دامت ثلاثة أيام Lebanon 24 إقلاع طائرة البابا لاوون الرابع عشر من مطار بيروت مختتمًا زيارة دامت ثلاثة أيام 07/12/2025 11:14:26 07/12/2025 11:14:26 Lebanon 24 Lebanon 24 البابا لاوون الرابع عشر يوجه التحية الأخيرة إلى الحضور في مطار بيروت Lebanon 24 البابا لاوون الرابع عشر يوجه التحية الأخيرة إلى الحضور في مطار بيروت 07/12/2025 11:14:26 07/12/2025 11:14:26 Lebanon 24 Lebanon 24 الرابع عشر جوزيف عون الأشرفية الصليب الجراح المينا هو نفس قد يعجبك أيضاً حقيقة عن أحمد الشرع.. هكذا أنهى "سوداوية نظام بشار" Lebanon 24 حقيقة عن أحمد الشرع.. هكذا أنهى "سوداوية نظام بشار" 04:00 | 2025-12-07 07/12/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل تستعد لـ"اصطياد الرؤوس الأخيرة" لحماس و"الحزب"! Lebanon 24 إسرائيل تستعد لـ"اصطياد الرؤوس الأخيرة" لحماس و"الحزب"! 03:41 | 2025-12-07 07/12/2025 03:41:18 Lebanon 24 Lebanon 24 فضل الله: لعدم تقديم تنازلات مجانية للعدو Lebanon 24 فضل الله: لعدم تقديم تنازلات مجانية للعدو 03:40 | 2025-12-07 07/12/2025 03:40:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خوفًا من استغلال الحزب للعواصف والضباب.. تمرين عسكري إسرائيلي على حدود لبنان Lebanon 24 خوفًا من استغلال الحزب للعواصف والضباب.. تمرين عسكري إسرائيلي على حدود لبنان 03:19 | 2025-12-07 07/12/2025 03:19:07 Lebanon 24 Lebanon 24 موجة برد وأمطار ورياح ناشطة تضرب لبنان! Lebanon 24 موجة برد وأمطار ورياح ناشطة تضرب لبنان! 03:18 | 2025-12-07 07/12/2025 03:18:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد انتشار فيديوهات سخر فيها من جنوده.. هذه هوية من صوّر بشار الأسد ولونا الشبل؟ Lebanon 24 بعد انتشار فيديوهات سخر فيها من جنوده.. هذه هوية من صوّر بشار الأسد ولونا الشبل؟ 11:35 | 2025-12-06 06/12/2025 11:35:54 Lebanon 24 Lebanon 24 خطاب قاسم يكرّس ثبات "الحزب" على موقفه من السلاح والتفاوض Lebanon 24 خطاب قاسم يكرّس ثبات "الحزب" على موقفه من السلاح والتفاوض 12:00 | 2025-12-06 06/12/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 3 رسائل تلقاها "حزب الله".. تقريرٌ تركي يكشفها Lebanon 24 3 رسائل تلقاها "حزب الله".. تقريرٌ تركي يكشفها 14:00 | 2025-12-06 06/12/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 معركة خصوم "حزب الله" لتحشيد القوى صعبة Lebanon 24 معركة خصوم "حزب الله" لتحشيد القوى صعبة 10:00 | 2025-12-06 06/12/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سابقة في تاريخ الاعلام اللبناني Lebanon 24 سابقة في تاريخ الاعلام اللبناني 11:20 | 2025-12-06 06/12/2025 11:20:46 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:00 | 2025-12-07 حقيقة عن أحمد الشرع.. هكذا أنهى "سوداوية نظام بشار" 03:41 | 2025-12-07 إسرائيل تستعد لـ"اصطياد الرؤوس الأخيرة" لحماس و"الحزب"! 03:40 | 2025-12-07 فضل الله: لعدم تقديم تنازلات مجانية للعدو 03:19 | 2025-12-07 خوفًا من استغلال الحزب للعواصف والضباب.. تمرين عسكري إسرائيلي على حدود لبنان 03:18 | 2025-12-07 موجة برد وأمطار ورياح ناشطة تضرب لبنان! 03:05 | 2025-12-07 مرض "الحمى القلاعية" يضرب مزارع المواشي في لبنان.. وبيان يكشف فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 07/12/2025 11:14:26 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 07/12/2025 11:14:26 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 07/12/2025 11:14:26 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الإعلامية سماح الصادق زوجة المذيع الراحل محمد حسكا: (حسبي الله ونعم الوكيل في كل زول بتاجر بي موت زوجي.. دا حبيبي حتة من قلبي وروحي انا الفقدته وفقدت حسه وصوته وحبه)
  • شاهد بالفيديو.. أول من دخل عليه بعد وفاته.. صاحبة الشقة التي يسكن فيها المذيع الراحل محمد محمود حسكا تكشف تفاصيل جديدة: “وجدته كأنه نائم”
  • المسيرة القرآنية .. إعصار الوعي الذي حطم أدوات التضليل ونسف منظومة الحرب الناعمة للعدوان
  • مشروعية زيارة الأماكن التي تحتوي على التماثيل
  • هل يجوز العدول عن “الوعد بالبيع” بعد إبرامه؟
  • إلغاء حفل موسيقي في سوريا يثير جدلا.. احترموا دماء الشهداء
  • أصوات إطلاق نار تُسمع في عكار… وهذا ما تبيّن
  • حكم الحلف برحمة النبي.. وفضل الصلاة عليه في الليل
  • ارتفاع حصيلة الإبادة الصهيونية على غزة إلى 70,360 شهيدًا
  • قصة الفتاة التي بكت وهي تعانق البابا لاوون في بيروت