بعد عامين..سيلين ديون تعود إلى الغناء في 2025
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
قالت مصادر مقربة من المغنية سيلين ديون إنها تعمل على مشروعين فنيين حالياً للعام المقبل، وهما ألبومان أحدهما بالإنجليزية والآخر بالفرنسية.
وقالت المصادر إن التخطيط بدأ للألبوم الإنجليزي منذ أشهر، وتعيد فيه سيلين ديون غناء أشهر أغانيها مع نجوم آخرين، لكن دون تحديد التفاصيل النهائية حتى الآن.أما الألبوم الفرنسي، فستتعاون في إحدى أغانيه مع كاتب الأغاني الشهير جان جاك غولدمان الذي قدمت معه بعض أشهر أغانيها.
ثنائي ناجح
وأثمر عمل الثنائي ألبوم "D'eux" الشهير في 1995، واعتبر حينها الألبوم الفرنكفوني الأكثر مبيعاً في تاريخ الموسيقى، حسب مجلة "باري ماتش "الفرنسية.
وينتظر جمهور ديون مشاريعها الجديدة بعد أن عادت إلى الغناء في 2024، في حفل افتتاح الألعاب الأولمبية في باريس في 26 يوليو(تموز) الماضي، ثم في حفل آخر في الرياض بالسعودية في 13 نوفمبر(تشرين الثاني)، لتكريم صديقها المصمم اللبناني إيلي صعب.
A post shared by The Olympic Games (@olympics)
وغابت ديون عن الساحة الغنائية لأسباب صحية، إذ أعلنت في 2022 أنها مصابة بحالة عصبية نادرة هي متلازمة الشخص المتيبس، والتي تصيب واحداً من كل مليون، وتسبب تشنجات وصعوبات في المشي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات سيلين ديون سيلين ديون السعودية أولمبياد باريس 2024 سیلین دیون
إقرأ أيضاً:
بيت لحم تستعيد فرحة عيد الميلاد بعد عامين من الحرب
صراحة نيوز- استعادت مدينة بيت لحم مساء السبت جزءًا من فرحتها التي غابت خلال عامين بسبب الحرب في قطاع غزة، مع افتتاح عرض الأضواء التقليدي في ساحة كنيسة المهد بمناسبة عيد الميلاد.
وحضر الاحتفال رئيس بلدية المدينة ماهر نيقولا قنواتي وممثلون عن الطوائف المسيحية المختلفة، حيث أُضيئت شجرة عيد الميلاد الكبيرة التي توّجت بنجمة حمراء متلألئة وسط هتافات الحشد الكبير. وخلقت أنغام فرقة مزمار القرية الكشفية الفلسطينية وأصوات الأجراس أجواء احتفالية مميزة، وسط حضور بائعين ومرتدي زي سانتا كلوز.
ويستمر موسم الأعياد حتى السابع من كانون الثاني لدى الطوائف الشرقية، بعد أن ألغت بلدية بيت لحم الاحتفالات في العامين 2023 و2024 تضامنًا مع غزة عقب الحرب المدمرة هناك.
وعبر المشاركون في الاحتفالات عن شعورهم بالفرح والصمود، معتبرين إنارة بيت لحم بعد عامين من الحرب رمزًا للأمل واستمرار الحياة. ويأمل المرشدون وأصحاب المتاجر أن تكون هذه العودة للأضواء رسالة للعالم بأن الوضع في المدينة هادئ، مع استمرار تعافي السياحة الدينية بعد توقف دام عامين.