تسمح Microsoft لأعضاء PC Game Pass الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا بكسب المكافآت من خلال لعب ألعاب الكمبيوتر الشخصي، وهي ميزة كانت متاحة سابقًا فقط للاعبي الأجهزة المنزلية الذين لديهم اشتراك Game Pass Ultimate. يدخل هذا التحديث حيز التنفيذ في 7 يناير.

سيكسب المشتركون (على الكمبيوتر الشخصي أو وحدة التحكم) نقاطًا من خلال لعب أي لعبة من كتالوج Game Pass لمدة 15 دقيقة أو أكثر.

افعل ذلك لمدة خمسة أيام في الأسبوع، وسيبدأون سلسلة تزيد من المضاعف. تؤدي سلسلة مدتها أربعة أسابيع إلى أربعة أضعاف النقاط. هناك مكافآت إضافية للعب أربعة أو ثمانية عناوين مختلفة شهريًا، ولكن مرة أخرى، سيتعين عليهم تلبية حد 15 دقيقة.

بينما لم يعد لاعبو الكمبيوتر الشخصي مستبعدين، فإن النقاط تتراكم فقط على ألعاب كتالوج Game Pass - الألعاب التي تتطلب مشغلًا تابعًا لجهة خارجية، بما في ذلك أي شيء من خلال Battle.net، لا تُحسب.

ستكون مكافأة PC Weekly متاحة أيضًا لجميع أعضاء Game Pass Rewards الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا. بالإضافة إلى ذلك، تمت إعادة توازن مكافأة وحدة التحكم الأسبوعية واللعب اليومي للكمبيوتر الشخصي إلى 150 نقطة و10 نقاط على التوالي.

كما تطرق EuroGamer، أوقفت Microsoft تجربة Game Pass في الذاكرة الأخيرة، حيث أصبحت المكافآت أكثر صعوبة في الحصول عليها. يبدو أن عملاق التكنولوجيا يحاول كسب رضا مشتركي Game Pass مرة أخرى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الکمبیوتر الشخصی

إقرأ أيضاً:

في قلب لشبونة... ألعاب وملابس أطفال تجسّد مأساة أطفال غزة

تم تنظيم هذه الفعالية من قبل منظمات المجتمع المدني للاحتفال باليوم العالمي للطفل، الذي يُحتفل به في 1 حزيران/ يونيو. اعلان

اصطدم المارّة من سكان العاصمة البرتغالية لشبونة وزوارها، الجمعة، بمشهد مؤثر في أحد أشهر شوارع المدينة، حيث امتدت ألعاب وملابس أطفال على طول شارع روا دو كارمو، في عمل فني رمزي يسلّط الضوء على الكارثة الإنسانية التي يعيشها أطفال غزة.

الفعالية، التي نظمتها منظمات مجتمع مدني محلية، جاءت بمناسبة اليوم العالمي للطفل الذي يُحتفل به في الأول من يونيو، وهدفت إلى لفت الأنظار إلى آلاف الأطفال الذين فقدوا حياتهم أو أُصيبوا خلال الأشهر الماضية جراء الحرب المستمرة في قطاع غزة.

Relatedمحاولة جديدة لكسر الحصار عن غزة.. ناشطون يتوجهون عبر البحر إلى القطاعأهالي غزة يجابهون الحرب بالموسيقى وسط الدمار والحصار

وعلى مدار أيام، دعا المنظمون المواطنين للتبرع بملابس وألعاب الأطفال لتشكيل هذا المعرض الصادم، الذي جسّد الواقع الأليم بأدوات الطفولة نفسها. كما شهدت مدن برتغالية أخرى فعاليات مشابهة تطالب بـوقف فوري لإطلاق النار في القطاع.

وبحسب وزارة الصحة في غزة، فقد أسفرت الحرب عن مقتل أكثر من 54 ألف فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال، في واحدة من أكثر الحروب دموية في تاريخ المنطقة.

وأشار منظمو الفعالية إلى الأرقام الصادمة التي أعلنتها منظمة اليونيسف مؤخرًا، والتي كشفت أن أكثر من 50,000 طفل في غزة قد قُتلوا أو أصيبوا منذ بدء الحرب، في حصيلة تعكس حجم المأساة الإنسانية التي يعيشها الجيل الأصغر في القطاع.

منتج شريط الفيديو • Manuel Ribeiro

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • أوبك بلس تزيد إنتاج النفط في يوليو 411 ألف برميل يوميا
  • في قلب لشبونة... ألعاب وملابس أطفال تجسّد مأساة أطفال غزة
  • جيوش العالم تزيد التسلح وتراكم انبعاثات الكربون
  • واتساب يطلق ميزات جديدة على الحالة لتحويلها إلى مساحة إبداعية للتعبير الشخصي
  • فوق السلطة: لماذا طرد بشار الأسد مرافقه الشخصي في موسكو؟
  • تباطؤ نفقات الاستهلاك الشخصي الأميركي إلى 2.5% على أساس سنوي
  • عمومية مستخدمي «سويفت» في الإمارات تؤكد دعمها للتحول الرقمي
  • «الإمارات للألمنيوم» تزيد توريداتها لـ«هيونداي موبيس»
  • Squid Game يتصدر قائمة أكثر 100 مسلسل مشاهدة عبر المنصات
  • بقيمة تزيد عن 36 مليون دولار.. البحرية المشتركة تضبط شحنة مخدرات في بحر العرب