أول ظهور لسيف علي خان عقب خروجه من المستشفى
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
عاد الممثل الهندي سيف علي خان إلى منزله في باندرا، مومباي، بعد خروجه من مستشفى ليلافاتي، حيث كان يتلقى العلاج عقب تعرضه للطعن في منزله خلال محاولة سرقة.
وشوهد سيف وهو يسير نحو منزله محاطاً بالأمن، مرتدياً قميصاً أبيض وبنطال جينز، فيما بدا متعافياً بشكل ملحوظ، وسط هتافات وترحيب واسع من الجمهور من حوله.
وأثار الحادث تفاعلًا واسعاً في الأوساط الفنية والإعلامية، بينما أكد سيف، في أول ظهور له، استمراره في العمل قائلاً: "القصة لم تنتهِ بعد".
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة @anil_papps
الحادثة وقعت عندما حاول الممثل التدخل لإنقاذ خادمته التي تعرضت للهجوم من قبل لص تسلل إلى منزله عبر غرفة ابنه الأصغر، جيه، في وقت مبكر من صباح الخميس.
ووفقاً للتقارير، أصيب سيف بست طعنات، بينها اثنتان خطيرتان بالقرب من عموده الفقري. وأُجريت له عملية جراحية لإزالة جزء من سكين بطول 2.5 بوصة، وبقي في المستشفى لمدة خمسة أيام حتى استقرت حالته الصحية.
وفي خطوة لتعزيز الأمن، استعانت عائلة خان بخدمات وكالة أمنية خاصة يديرها الممثل رونيت روي.
ورغم تعافيه، أعربت الممثلة كارينا كابور، زوجة سيف علي خان، عن استيائها من تجمع وسائل الإعلام خارج منزلهما.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة @anil_papps
يذكر أنه لاحقاً تم القبض على الجاني من قبل شرطة مومباي، وجرى نقله لإعادة تمثيل الجريمة، فيما حصل سائق عربة الركشة الذي ساعد في نقل سيف إلى المستشفى على مكافأة تقديراً لتصرفه السريع.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بوليوود
إقرأ أيضاً:
أب ينهي حياة ابنه بطريقة مروعة
أنقرة
شهدت مدينة أنطاليا التركية جريمة مروعة، حيث أقدم رجل في الستينيات على قتل ابنه الشاب طعناً حتى الموت.
أكدت وسائل إعلام تركية أن الأب (60 عاماً) استدعى ابنه البالغ من العمر 25 عاماً إلى منطقة مفتوحة قرب منزله في ولاية أنطاليا جنوب تركيا. نشب خلاف حاد بين الأب وابنه تطور إلى شجار دموي استخدم فيه الأب سكيناً كان بحوزته، ووجه نحو 30 طعنة لابنه حتى الموت.
لم يفر الأب الجاني من موقع الجريمة، بل تم القبض عليه داخل منزله القريب من مكان الحادث من قبل فرق شرطة الجرائم الجنائية ، كما كشفت التحقيقات أن الأب قام بدفن أداة الجريمة (السكين) في التراب بعد تنفيذ الطعنات.
وقال الوالد في التحقيقات: “كنت في حالة سكر ولا أتذكر ما حدث”، قبل أن يضيف لاحقاً للصحفيين عند اقتياده للفحص الطبي: “أنا نادم، نعم، كنا قد تشاجرنا، كان يتعاطى الكحول باستمرار ويفتعل المشاكل”.
وبعد استكمال التحقيقات، وُجهت إلى الأب تهمة “القتل العمد لأحد أفراد الأسرة من الدرجة الأولى”، وأُحيل إلى المحكمة التي أمرت بحبسه على ذمة التحقيق.