الجهاز المركزي يعلن عن مسابقة لتعيين 25 ألفا و217 معلم مساعد مادة اللغة العربية
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، عن مسابقة جديدة لتعيين 25 ألفا و217 معلم مساعد مادة اللغة العربية، وذلك في 23 إداراة تعليمية على مستوى المحافظات، والفرصة متاحة للتقديم كلا وفقا لمحافظته.
وأشار الجهاز إلى أن التقديم سيكون عبر بوابة الوظائف الحكومية، عن مسابقة جديدة للمعلمين للغة العربية في 23 محافظة، وفقا لعدد من الشروط المعلنة، والتقديم إليكترونيا فقط عبر رابط بوابة الوظائف الحكومية.
وحددت بوابة الوظائف الحكومية عددا من الشروط الخاصة بـ مسابقة التربية والتعليم كما يلي:
- لا يزيد عمر المتقدم عن 40 عاما.
- مؤهل عال- تربية (أساسي - خاص- عام - أزهر) تخصص لغة عربية.
- مؤهل عال- العلوم الأزهرية تخصص لغة عربية.
- مؤهل عال -علوم ذوي الإعاقة والتأهيل (البرنامج التربوي) تخصص لغة عربية.
- مؤهل عال- علوم ذوي الاحتياجات الخاصة تخصص لغة عربية.
- مؤهل عال- الدراسات الإنسانية (شعبة التربية) تخصص لغة عربية.
- مؤهل عال- كليات أخرى (دبلوم تربوي) تخصص لغة عربية.
- التقدير: ألا يقل عن مقبول.
وحددت الوزارة المستندات المطلوبة للتقديم للوظائف، كما يلي:
- الصورة الشخصية
- بطاقة الرقم القومي سارية
- صورة المؤهل الدراسي
- صحيفة الحالة الجنائية سارية وموجهة للجهاز المركزي للتنظيم والإدارة
- الموقف من الخدمة العسكرية للذكور
- الخدمة العامة للإناث
- شهادة التأهيل أو بطاقة الخدمات المتكاملة في حالة الإعاقة
- شهادة الدبلوم التربوي
وحددت بوابة الوظائف الحكومية، موعد التقديم لوظائف المعلمين بوزارة التربية والتعليم، والتي ستكون بداية من 14 وحتى 27 مارس، حيث أن التقديم إليكترونيا لمدة أسبوع واحد فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة وظائف معلمين وظائف التربية والتعليم وظائف وزارة التربية والتعليم مسابقة وزارة التربية والتعليم بوابة الوظائف الحکومیة التربیة والتعلیم مؤهل عال
إقرأ أيضاً:
وزير التربية .. تطوير امتحان (التوجيهي) ليكون إلكترونيًا من خلال بنك الأسئلة
#سواليف
نظّمت مؤسسة عبد الحميد شومان، السبت، حلقة نقاشية بعنوان “ضعف #الطلبة #الأردنيين في #اللغة_الإنجليزية: تحديات وحلول”، برعاية وزير التربية والتعليم ووزير #التعليم_العالي والبحث العلمي #عزمي_محافظة.
وقال محافظة إن الوزارة تواكب باستمرار التطورات المتسارعة في التعليم وأساليب التدريس الحديثة، مشيرا إلى الجهود التي تبذلها الوزارة بالتعاون مع المركز الوطني لتطوير المناهج لتطوير المناهج الدراسية بشكل عام.
ولفت إلى أن الوزارة تعمل باستمرار على توفير الأدوات والأساليب التعليمية الحديثة المتعلقة بمنهاج اللغة الإنجليزية، خاصة تلك المتعلقة بمهارات المحادثة والاستماع، وتدريب #المعلمين على استخدام تلك الأدوات والمهارات الجديدة، وأساليب التقييم غير التقليدية، لتنعكس إيجابيًا على الطلبة.
مقالات ذات صلةوأشار إلى جهود الوزارة في تطوير #امتحان_الثانوية_العامة ( #التوجيهي )، ليكون امتحانًا إلكترونيًا من خلال #بنك_الأسئلة الذي يعدّه المركز الوطني لتطوير المناهج.
بدورها، قالت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة، فالنتينا قسيسية، إن اللغة الإنجليزية اليوم ليست مجرد لسان آخر يستعرض به المتحدث، ولا هي لغة للترفيه؛ فقد تطورت واستحوذت على النصيب الأكبر من الاهتمام، لتصبح لغة العلم والمعرفة والأدب، وعدم الإلمام بها يعرض الطالب لتفويت الكثير من الفرص التعليمية المهمة، وقد يجعله يخسر تعليمًا نوعيًا.
وأشارت إلى أن التقارير الأخيرة، منها تقرير منتدى الاستراتيجيات الأردني، تبيّن أن هناك ضعفًا واضحًا لدى الشريحة الأكبر من الطلبة في هذه اللغة.
وبيّنت أن ضعف الطلبة باللغة الإنجليزية معضلة تتداخل فيها عوامل عديدة يصعب على مؤسسة منفردة ضبطها؛ فهي مشكلة لغوية وتربوية وتنموية وثقافية واجتماعية، مؤكدة أن معالجة هذا الضعف ليست مسؤولية معلم فقط، ولا إصلاحًا يرتبط بالمنهاج وحده، بل هي مسؤولية تكاملية تشترك فيها السياسات التعليمية، والخطط الوزارية، والتأهيل التربوي، والبحث العلمي، والدعم المجتمعي.
وقدّم باحثون وخبراء خلال الحلقة النقاشية، التي كانت مقررتها الدكتورة ديما الملاحمة، أوراق عمل حول أسباب ضعف الطلبة في اللغة الإنجليزية، والطرق الممكنة لتصويبه.
واشتملت الجلسة الأولى، التي جاءت بعنوان “العوامل التاريخية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية”، على أوراق عمل قدّمها: الدكتور فواز العبد الحق بعنوان “هندسة تعليم اللغة الإنجليزية من منظور التخطيط اللغوي”، والدكتور تيسير أبو عوده، وجاءت ورقته بعنوان “عالم اللغة الإنجليزية: الطبقة الاجتماعية وصناعة الإنسان الحداثي”، والدكتورة لين الفطافطة، وكانت ورقتها بعنوان “تأملات إثنوغرافية من وحي صفوف مهارات الاتصال”.
وحملت الجلسة الثانية عنوان “تطوير المناهج وتحديث الأنشطة اللامنهجية”، إذ قدّم فيها سهيل العساسفة ورقة بعنوان “واقع تطوير مناهج اللغة الإنجليزية: خبرة ميدانية”، في حين قدّم الدكتور مروان الجراح ورقة عنوانها “تعليم اللغة الإنجليزية: من التحديات إلى الحلول التطبيقية”، فيما قدّمت الدكتورة دعاء سلامة ورقة عمل بعنوان “دور الثقافة المجتمعية والمنهج الخفي في ضعف الطلاب باللغة الإنجليزية”.
أما الجلسة الثالثة فجاءت بعنوان “تأهيل الكوادر وتأمين الموارد التعليمية الحديثة”، وقدّم فيها أيمن الأحمد ورقة بعنوان “أثر متطلبات اللغة الإنجليزية في برامج الدراسات العليا في إعداد البحوث والرسائل العلمية”، ومحمد الجيوسي ورقة بعنوان “تباين البنية التحتية التقنية وأثره على تعليم الإنجليزية: تحديات وحلول رقمية”، وإياد النجار ورقة كان عنوانها “إعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة”.
واشتملت الجلسة الأخيرة على شهادات وملاحظات ميدانية، فقدّمت خلود أبو تايه ورقة بعنوان “الثورة الرقمية: نعمة أم نقمة لطلبة اللغة الإنجليزية”، وإيمان غانم ورقة بعنوان “رؤية من الواقع التعليمي”، وفايزة أبو داري ورقة بعنوان “نظرة تأملية لواقع تعليم اللغة الإنجليزية”، وأخيرًا قدّمت مها سقف الحيط ورقة بعنوان “أسباب ضعف مهارات المحادثة والكتابة لدى الطلاب الأردنيين”.