صافي أرباح المصرف المتحد ترتفع إلى 2.73 مليار جنيه في العام الماضي
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
كشف المصرف المتحد عن القوائم المالية المستقلة للعام الماضي 2024، والتي شهدت نمو صافي أرباحه بنسبة 60% بعد خصم الضريبة لتسجل 2.73 مليار جنيه بنهاية ديسمبر 2024، مقابل 1.70 مليار جنيه بنهاية العام 2023.
وذكرت القوائم المالية المستقرة لبنك المصرف المتحد أن صافي أرباحه قبل خصم الضريبة بلغت 3.55 مليار جنيه بنهاية العام الماضي، مقارنة بـ 2.
وأفادت قوائم نتائج أعمال المصرف المتحد أن إيرادات الفوائد لديه سجلت 12.56 مليار جنيه خلال العام 2024 بنسبة نمكو 31% عن 9.56 مليار جنيه المسجلة في العام 2023.
وأوضح المصرف المتحد أن مصروفات الفوائد في العام الماضي بلغت 7.912 مليار جنيه بنسبة ارتفاع 22% مقابل العام السابق عليه 2023 والبالغة 6.470 مليار جنيه.
الودائع في المصرف المتحد.
بينت قوائم المصرف المتحد أن أرصدة الودائع لديه ارتفعت بنسبة 25% خلال العام 2024 لتصل إلى 62.815 مليار جنيه بنهاية ديسمبر الماضي، مقابل 50.374 مليار جنيه بنهاية الشهر نفسه من العام 2023.
القروض في المصرف المتحد
وفي الوقت ذاته نما إجمالي محفظة قروض المصرف المتحد إلى 31.185 مليار جنيه بنهاية ديسمبر 2024 مقابل 26.815 مليار جنيه بنهاية العام 2023، بنسبة ارتفاع 16%
اقرأ أيضاًالبنك المركزي: ارتفاع عدد السيدات اللاتي يستخدمن حسابات مالية إلى 23.3 مليون سيدة
البنك المركزي المصري: معدلات الشمول المالي في مصر ترتفع إلى 74.8% بنهاية 2024
الأعلى في 2025.. بنك مصر يواصل طرح شهادات الادخار بسعر متميز للفائدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أرباح المصرف المتحد القروض في المصرف المتحد المصرف المتحد بنك المصرف المتحد صافي أرباح المصرف المتحد ملیار جنیه بنهایة العام العام 2023
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: نزوح 122 مليون شخص قسرًا في العالم بنهاية أبريل الماضي
أعلنت الأمم المتحدة اليوم الخميس أن إجمالي عدد النازحين قسرًا حول العالم انخفض بشكل طفيف عن الرقم القياسي المسجل نهاية عام 2024، وذلك بفضل سقوط الرئيس السوري بشار الأسد وعودة عدد كبير من السوريين إلى ديارهم.
ففي نهاية عام 2024، بلغ عدد النازحين قسرًا في العالم 123.2 مليون شخص. ورغم أنه رقم قياسي، انخفض هذا العدد في نهاية أبريل الماضي إلى 122.1 مليون شخص، بعد عودة نحو مليوني سوري إلى ديارهم، بحسب تقرير سنوي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ومع ذلك، تعتمد هذه الأرقام بشكل كبير على نتائج الصراعات والأزمات الكبرى التي يواجهها العالم حاليًا والتي أجبرت السكان على مغادرة ديارهم.
وقال المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، "نشهد فترة من التقلبات الشديدة في العلاقات الدولية، حيث تخلق الحروب الحديثة مشاهد هشة ومحزنة تتسم بمعاناة إنسانية حادة".
وأضاف المسئول أنه يجب مضاعفة الجهود سعيًا لتحقيق السلام وإيجاد حلول دائمة للاجئين وغيرهم ممن أُجبروا على الفرار من ديارهم، لا سيما مع تناقص التمويل، وليس فقط بسبب الانسحاب الأمريكي المفاجئ من تقديم المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى أن النزاعات الكبرى في السودان وميانمار وأوكرانيا، وغيرها لاتزال السبب الرئيسي للنزوح القسري.