إحياء ذكرى الشهيد عبد المنعم رياض في مدارس دمياط
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تابع "ياســـر عمــاره" وكيل وزارة التربية والتعليم دمياط، اليوم الأول من امتحانات شهر مارس في عدة مدارس بإدارة الزرقا التعليمية، حيث بدأ جولته بحضور طابور الصباح في مدرسة الجمهورية الابتدائية المشتركة،واستمع البرنامج الإذاعي والذي تناول إحياء ذكرى استشهاد اللواء عبد المنعم رياض في يوم الشهيد وتابع سير العملية التعليمية داخل الفصول، وشهد بدء امتحان مادة اللغة العربية لطلاب المدرسة.
كما شملت جولة "وكيـل الـوزارة" تفقد مدرسة الزرقا الإعدادية المشتركة ومدرسة الإمام ناصف الثانوية للبنات، حيث تابع سير الامتحانات للصفين الأول والثاني، والتي جرت في أجواء من الانضباط والحضور المكثف من الطلاب.
وحرص "وكيـل الـوزارة" خلال جولته على حث الطلاب على الانتظام في الحضور اليومي للمدرسة، مؤكداً على أهمية الحصول على درجات المواظبة والتقييمات الأسبوعية.
وأوضح أن الدراسة مستمرة خلال شهر رمضان المبارك، وأن الشهر الكريم هو شهر العمل والعبادة، وليس شهر العبادة فقط، مشدداً على ضرورة حرص الطلاب على أداء واجباتهم الدراسية بانتظام.
وأشاد "عمـــاره" بالانضباط الذي شهده سير الامتحانات في المدارس التي تفقدها، وأثنى على جهود إدارات المدارس والمعلمين في توفير بيئة مناسبة للطلاب لأداء الامتحانات.
وأكد "وكيل الوزارة" على رعاية التلاميذ الموهوبين في الأنشطة التربوية وتقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لهم، تنفيذًا لتوجيهات محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم. مشيرًا إلى أن القيادة السياسية تولي اهتمامًا شديدًا بالمدارس المصرية اليابانية، وتهتم بتنمية القدرات الدراسية للطلاب وتنمية الأخلاق من أجل تنشئة أجيال تلتزم بالقواعد والقوانين، وتحترم مشاعر الآخرين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تعليم دمياط وكيل تعليم دمياط دمياط احداث دمياط 9 مارس يوم الشهيد
إقرأ أيضاً:
صيانة المدارس!
قلتها مرارًا وتكرارًا مرات عديدة إن صيانة المدارس يجب أن تكون خلال الإجازة الصيفية فقط وهى مدة كافية جدا لإجراء صيانة تامة شاملة لأى مدرسة مها بلغت حالتها من السوء.. لأن إجراء الصيانة سنويًا وخلال العام الدراسى يوقع أبلغ وأشد الأضرار على طلاب المدرستين فى آن واحد المدرسة الأم والمدرسة المنقولة إليها بسبب ضغط اليوم الدراسى وتخفيض زمن الحصة، وهو ما يصيب الطلاب بعواقب سلبية وخيمة نتيجة ضعف نسبة التحصيل الدراسى!.. لا سيما طالبات مدرستى السلام الثانوية والإعدادية بنات ورغم دخول المدرستين الصيانة الشاملة قبيل بداية العام الدراسى الحالى الذى أوشك على الانتصاف إلا أن المقاول لم يبدأ التنفيذ حتى اللحظة وهو ما يجعلنى أجزم بضياع العام الدراسى القادم أيضا على طالبات المدرستين.. قس على ما أقول عشرات المدارس فى ربوع المحروسة.. وهو أمر مقلق جدًا ويحتاج لتدخل مجلس النواب بتشريع قانونى يجعل صيانة المدارس بداية من منتصف شهر مايو وحتى آخر سبتمبر سنويا وألا تمتد لأكثر من ذلك حرصًا على الاستقرار الدراسى ونسبة التحصيل لصالح الطلاب وأن يكون الجهاز التنفيذى بالمحافظة متابعًا جيدًا لجميع خطوات الصيانة مع سرعة التنفيذ لجميع مراحل الصيانة.
مجدى عباس عواجة