حبس كروان مشاكل بتهمة سب منتجة شهيرة
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
قضت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، اليوم الأربعاء، بمعاقبة التيك توكر كروان مشاكل، بتهمة سب وقذف منتجة شهيرة، بالحبس 3 أشهر وغرامة 20 ألف جنيه وكفالة 5 آلاف جنيه.
في وقت سابق، قضت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، بحبس البلوجر كروان مشاكل 6 شهور، على خلفية اتهامه ببث ونشر فيديوهات خادشة للحياء، مع المذيعة إنجي حمادة في القضية المعروفة إعلاميًا بـ "فيديو المطبخ"، وتغريمه 100 ألف جنيه.
واستمعت المحكمة خلال جلسة معارضته الاستئنافية على حكم حبسه عامًا وغرامة 100 ألف جنيه، والتمس الدفاع إلغاء الحكم المستأنف والقضاء بقبول الاستئناف شكلا، وفي الموضوع بإلغاء حكم أول درجة والقضاء ببراءة المتهم مما اسند إليه.
كما حرصت المذيعة إنجي حمادة، على حضور جلسة الاستئناف، على الرغم من حصولها على حكمًا قضائيًا بالبراءة في وقت سابق، فضلا على إيداع حرس المحكمة - مشاكل - داخل قفص الاتهام لحين الانتهاء من الجلسة وصدور قرارًا بشأنه.
اقرأ أيضاًإصابة طفلة في حادث تصادم مروع بالقطامية
عثر بحوزتهم على مخدرات بـ 7 ملايين جنيه.. الداخلية تلاحق تجار الكيف في 3 محافظات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث أخبار المحاكمات الأسبوع تهمة حبس حبس كروان مشاكل حوادث حوادث الأسبوع سب كروان مشاكل محاكمة محكمة
إقرأ أيضاً:
ديفيد زيني حصان طروادة الذي يتحدى به نتنياهو الجيش والقضاء
أثار تعيين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اللواء ديفيد زيني، رئيسا لجهاز الأمن الداخلي "الشاباك" زوبعة من ردود الأفعال في إسرائيل كان أخطرها من المعارضة القضائية، في حين تبين أن رئيس أركان جيش الاحتلال إيال زامير كان آخر من يعلم، بل إنه قام بطرد زيني من منصبه بعد الاجتماع الذي تم بينهما.
وعلى إثر ذلك، أصدر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي العميد إيفي دفرين بيانًا غير عادي، جاء فيه أن "رئيس الأركان يوضح أن أي حوار بين أفراد الجيش والمستوى السياسي يتطلب موافقة رئيس الأركان".
يرى المحلل العسكري لصحيفة يديعوت أحرونوت رون بن يشاي في مقال له أن نتنياهو ألحق ضررًا نفسيًا خطيرًا بزيني في ظروف التعيين، بما في ذلك حقيقة أنه لم يتشاور معه أو يبلغه مسبقًا، "بل اختطف لواءً في الخدمة دون أن يسأله، وهذا يعبر عن ازدراء لرئيس الأركان، الذي هو الرئيس المباشر لزيني".
كما سبب تعيين زيني صدمة في المنظومة الأمنية، وبحسب الكاتب بن كسبيت في مقال نشرته معاريف فإنه "لم يُر مثلها قط، للجنرالات العاملين والمتقاعدين، وكبار المسؤولين الأمنيين، سواء كانوا في الخدمة أو خارجها، ولا لموظفي الشاباك، وموظفي الموساد، حتى إن بعضهم أرسل رسائل حقيقية مليئة بالقلق، وتحدثوا عن حرب أهلية على الأبواب، وعن خسارة عامة للرأي في مواجهة ما اعتبره الكثيرون مظهرا مرعبا من مظاهر الجنون".