تسخينات "انتخابات 2026" .. إنزال لوزراء “الأحرار” في خنيفرة
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
شهدت مدينة خنيفرة، امس الجمعة، لقاءً تواصليًا لحزب التجمع الوطني للأحرار ترأسه رشيد الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب، إلى جانب أربعة وزراء من حكومة عزيز أخنوش، وذلك بحضور رؤساء الجماعات، وأعضاء المجلس الإقليمي، وممثلي الغرف المهنية بالإقليم.
وضم الوفد الحكومي كلًّا من محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، وأحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والغابات، ومصطفى بايتاس، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة، وكريم زيدان، الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية.
وشهد اللقاء أيضًا حضور خالد المنصوري، المنسق الجهوي لحزب التجمع الوطني للأحرار بجهة بني ملال خنيفرة، إلى جانب عدد من البرلمانيين والمنتخبين المحليين ومناقشة عدد من القضايا المطروحة على الساحة المحلية.
وحسب مصادر « اليوم24 » فإن الاجتماع يأتي في إطار تحركات حزب اخنوش الأولية استعدادا للانتخابات التشريعية المرتقبة العام المقبل ووضع خريطة الطريق وحسم التزكيات بالمنطقة .
كلمات دلالية الاحرار خنيفرةالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
الكفرة.. تراجع أعداد اللاجئين السودانيين وسط غياب خطوات فعلية للعودة الطوعية
قال الناطق باسم بلدية الكفرة عبد الله سليمان إن أعداد اللاجئين بدأت في الانخفاض منذ شهر يونيو الماضي نتيجة تغير مواقع تمركزهم.
وأوضح سليمان في تصريح لقناة ليبيا الأحرار، أن معظم المقيمين مستمرون في العيش داخل المزارع منذ نحو عامين، معتمدين بشكل أساسي على مساعدات المنظمات الدولية ومفوضية شؤون اللاجئين.
وأشار سليمان إلى أن الأرقام المتداولة بشأن أعداد اللاجئين ليست دقيقة، مبينا أن المسجلين في المنظومات الرسمية هم فقط من يسعون للحصول على شهادات صحية أو مساعدات، مؤكدا أن السلطات تشترط على من يرغب في التوجه نحو مدن الشمال الحصول على شهادة صحية مسبقة، بحسب قوله.
وأضاف سليمان أن هناك دراسة تجري بين وزارة الخارجية الليبية والقنصلية السودانية في بنغازي لبحث إمكانية بدء برامج للعودة الطوعية للاجئين السودانيين إلى بلادهم، غير أن أي إجراءات عملية لم تُنفَّذ على أرض الواقع حتى الآن، وفق تعبيره.
وحول إمكانية العودة الطوعية، كشف سليمان أن اللاجئين الراغبين في العودة لبلادهم يواجهون تحديات كبيرة، أبرزها تكاليف النقل وغياب الخدمات الأساسية في مناطقهم مثل الكهرباء والمياه والنشاط التجاري، إضافة إلى استمرار العمليات العسكرية في مدنهم، ما يجعل العودة خيارًا محفوفًا بالمخاطر، بحسب وصفه.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
الكفرة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0