نهيان بن مبارك وأحمد الصايغ يحضران احتفال سفارة باكستان باليوم الوطني
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةحضر معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، ومعالي أحمد بن علي الصايغ، وزير دولة، مساء أمس، حفل الاستقبال الذي أقامه فيصل ترمزي، سفير جمهورية باكستان الإسلامية لدى الدولة، بمناسبة اليوم الوطني لبلاده.
كما حضر الحفل -الذي أقيم في فندق الريكسوس المارينا بأبوظبي- عدد من المسؤولين ورؤساء البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية وأبناء الجالية الباكستانية المقيمة في الدولة.
وأشاد السفير الباكستاني، في كلمة له بهذه المناسبة، بالعلاقات الإماراتية الباكستانية التي تستند إلى تاريخ طويل تسوده الثقة والاحترام والتطلعات المشتركة للنمو والازدهار.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نهيان بن مبارك باكستان الإمارات أبوظبي
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يرعى الاحتفال باليوم العالمي للحد من مخاطر الكوارث
صراحة نيوز- رعى وزير الداخلية مازن الفراية، اليوم الأربعاء، الاحتفال باليوم العالمي للحد من مخاطر الكوارث، الذي أقيم في المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، بحضور نائب سمو رئيس المركز العميد الركن حاتم الزعبي، والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي رندا أبو الحسن، ومديرة برنامج الأغذية العالمي في الأردن انتونيلا دابريل، وبمشاركة مجموعة من ممثلي مؤسسات رسمية عامة وخاصة ومنظمات دولية.
وأعرب وزير الداخلية، الذي رعى الحفل مندوبا عن رئيس الوزراء، عن تقديره لدور المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات في تحويل مفهوم الحد من مخاطر الكوارث إلى منظومة عمل فاعلة، تستند إلى أنظمة إنذار مبكر مستدامة، وفهم عميق للمخاطر المحدقة المستقبلية، مع تأكيده على أهمية الدور الوقائي في الاستعداد للكوارث وأثرها الإيجابي على الأمن الوطني والإقليمي والعربي.
كما شدد الفراية، على ضرورة استمرارية تعزيز الخطط الوطنية وإجراءاتها بأحدث أنظمة الاستشعار والتنبؤ للمخاطر المستقبلية مهما كان نوعها.
وأكد أهمية العمل على تنفيذ رؤى التحديث الوطنية بأبعادها المتعلقة بالأمن الوطني، ووضع التصورات المناسبة لتحقيق أهدافها ومتابعة تحديثها بما يتوافق مع أي مستجدات، مشددا على أهمية الاستثمار في الإنذار المبكر للمخاطر والحد من التأثيرات المترتبة عليها والاستجابة السريعة لها.
بدوره، استعرض العميد الزعبي، الخطط الوطنية وآليات العمل مع المؤسسات كافة، وفقا لأفضل الممارسات الدولية، مشيرا الى أهمية المرونة والتكيف الاستراتيجي بصفتها أهم مكونات الحد من مخاطر الكوارث والاستعداد لها، وذلك للوصول الى بيئة وطنية آمنة منيعة وقادرة على الصمود.
وأكدت أبو الحسن “أن اليوم العالمي للحد من مخاطر الكوارث، الذي يعد محطة سنوية لتجديد التزامنا العالمي والمحلي بالاستثمار الفعال وبناء مؤسسات ومجتمعات أكثر قدرة على الصمود”.
من جانبها، أشارت دابريل، إلى تداعيات الكوارث الطبيعية على الأمن الغذائي وتأثيره المتشعب على البيئة الوطنية الأردنية والإقليمية ما يعزز أهمية المضي في تطبيق الاستراتيجية الوطنية للحد من مخاطر الكوارث.