جاستن بيبر ينفعل على المصورين ويصرخ أنتم لا تهتمون بالبشر.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
انفعل النجم الكندي جاستن بيبر خلال عطلة نهاية أسبوع Coachella، حيث على المصورين الذين كانوا يلاحقونه في منطقة بالم سبرينغز وبدأ بالصراخ عليهم.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل وخلال وقوفه مع بعض أصدقائه في أحد المقاهي، اقترب منه أحد المصورين قائلًا ببساطة: “صباح الخير”، إلا أن هذه التحية البسيطة كانت كفيلة بإشعال غضب النجم الكندي، ليدخل في نوبة من الغضب ويبدأ بالصراخ.
وقال النجم الكندي منفعلًا على المصورين قائلًا: "أنتم لا تهتمون بالبشر… كل ما يعنيكم هو المال!”
صرخ بيبر على المصورين الأربعة، واقترب من كل واحد منهم، مكررًا اتهاماته بأنهم لا يهتمون إلا بجني الأرباح من صوره، دون أي اعتبار لحالته النفسية أو خصوصيته.
لم يكترث المصورين بانفعال جاستن، وواصلوا تصويره بينما فيما استمر هو بنوبة غضبه لمدّة قاربت الثلاثين ثانية، واعتبر البعض أن حالة بيبر تعبر عن وضعه النفسي.
الجدير بالذكر أن جاستن لا يخطط للمشاركة في عروض كوتشيلا هذا العام، ويبدو أنه كان يأمل في قضاء عطلة نهاية أسبوع هادئة بعيدًا عن الأضواء، مستمتعًا بالموسيقى فقط.
جاء انفعال النجم التركي في الوقت الذي انتشرت الكثير من الأنباء عن معاناة بيبر النفسية، حيث أشارت الأخبار إلى أن الحالة النفسية للجاتسن بيبر سيئة جدًا ويعاني من مشاكل عديدة.
كما انتشرت العديد من الشائعات التي تحدثت عن انفصال النجم الكندي عن زوجته عارض الأزياء هايلي بيبر
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جاستن بيبر على المصورین جاستن بیبر
إقرأ أيضاً:
جدل واسع بعد الكشف عن خطة أمريكية إسرائيلية لتوزيع المساعدات في غزة
في ظل التدهور الحاد في الأوضاع الإنسانية بقطاع غزة، ظهرت مؤخرًا خطة مثيرة للجدل لتوزيع المساعدات الإنسانية، تقودها "مؤسسة المساعدات الإنسانية لغزة"، التي تأسست حديثًا بدعم من شركات أميركية تعمل في مجالي الأمن واللوجستيات، وسط تحذيرات من تسييس العمل الإغاثي.
وتأتي هذه الخطوة بعد مرور ثلاثة أيام فقط على سماح الاحتلال الإسرائيلي بإدخال مساعدات إنسانية محدودة إلى القطاع المحاصر، الذي يعاني فيه أكثر من مليوني فلسطيني من نقص حاد في الغذاء والمياه والدواء، نتيجة الحصار المستمر منذ سنوات.
وتسعى المؤسسة المدعومة من الولايات المتحدة إلى بدء العمل في غزة بحلول نهاية مايو/أيار الجاري، ضمن خطة إسرائيلية جديدة لإدارة توزيع المساعدات. ومع ذلك، أكدت الأمم المتحدة أنها لن تشارك في الخطة، معتبرة أنها تفتقر إلى معايير الحياد والنزاهة المطلوبة في العمل الإنساني.
وأثارت هذه الخطة ردود فعل واسعة على منصات التواصل الاجتماعي الفلسطينية، حيث حذر نشطاء من تحويل المساعدات إلى أداة سياسية وأمنية، بينما رفض آخرون أي آلية تتجاوز الأطر الدولية المعتمدة، وفي مقدمتها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
ويشير مراقبون إلى أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي، برئاسة بنيامين نتنياهو تحاول من خلال هذه الخطوة إعادة تشكيل آليات العمل الإغاثي في غزة بما يخدم أهدافها الأمنية والعسكرية، في إطار سعيها لتقويض الدور الحيوي الذي تقوم به المنظمات الأممية.
وقال رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، رامي عبده، إن الخطة الأميركية الإسرائيلية "ليست مشروعًا إنسانيًا، بل مناورة مدروسة لإعادة تغليف الحصار، وتقنين التجويع، وتحويل الغذاء إلى أداة للابتزاز السياسي والضغط على السكان تمهيدًا لاقتلاعهم من أرضهم".
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن