وفد من وزارة التّربية يتفقّد سير الاِمتحانات بـ«بلدية الأصابعة»
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
ترأّس وكيلا وزارة التّربية والتّعليم بحكومة الوحدة الوطنية لشؤون المراقبات، الدّكتور “مُحسن الكبيٌر”، وشؤون الدّيوان والمؤسّسات، المُهندس “علي التبروي”، وفد وزارة التّربية والتّعليم خلال الزيارة التّفقّدية إلى مراقبة التّربية والتّعليم ببلدية الأصابعة، وذلك لمتابعة سير العملية التّعليمية والاِمتحانية.
ورافق وكيلا الوزارة في الجولة “عميد بلدية الأصابعة، ومراقب التّربية والتّعليم بالأصابعة، ورئيس مصلحة التّفتيش والتّوجيه التّربوي، مديري إدارات التّعليم الأساسي والتّعليم الثانوي، وتعليم واندماج الفئات الخاصة، ورياض الأطفال، والنّشاط المدرسي، ومدير إدارة الشؤون الإدارية والمالية بالمركز الوطني للامتحانات، وعدد من رؤساء الأقسام بالوزارة”.
وشملتْ الجولة “زيارة مدرستَي الشهيد إمحمد دغيم للتّعليم الأساسي، والمرحوم محمد طلعيه للتّعليم الثانوي، حيث اِطّلع الوفد على سير اِمتحانات الفترة الثانية لشهادتَي إتمام مرحلتَي التّعليم الأساسي والثانوي، وتفقّدوا أوضاع العملية الاِمتحانية داخل لجان المراقبة، واستمعوا خلالها إلى ملاحظات المُعلّمين والتلاميذ والطلاب حول مستوى الاِمتحانات، وطبيعة الأسئلة، ومدى ملاءمة الوقت المخصص لها”.
وأشاد وكيل الوزارة لشؤون المراقبات “بجهود المراقبة والمُعلّمين، والإداريين، والاِختصاصيين الاِجتماعيين، والمرشدين النّفسيين، ثمن إخلاصهم في أداء واجبهم بما يخدم مصلحة الطلبة ويُعزز نجاح العملية التّعليمية”.
يُشار إلى أنّ “عدد التلاميذ والطلاب بمراقبة التّربية والتّعليم الأصابعة يبلغ نحو 12725 موزعين على 31 مؤسّسة تعليمية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الأصابعة بلدية الأصابعة عميد بلدية الأصابعة مدينة الأصابعة وزارة التربية الت ربیة والت علیم الت علیم
إقرأ أيضاً:
مباحثات أممية أمريكية لتعزيز العملية السياسية والإصلاح الاقتصادي في ليبيا
التقت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، هانا تيتيه، المستشار الخاص لرئيس الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية، مسعد بولس والوفد المرافق له، لبحث المستجدات السياسية والأمنية في ليبيا.
وناقشت المباحثات جهود بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لدفع العملية السياسية قُدمًا، مع التركيز على توصيات اللجنة الاستشارية والانخراط مع القيادات الليبية وجميع فئات الشعب.
وأكد الطرفان على دعم الولايات المتحدة لتعزيز العملية السياسية، مشددين على أهمية تنسيق الجهود المشتركة، كما تطرقا إلى التأثيرات السلبية للانقسامات السياسية وعدم الاستقرار الأمني على الاقتصاد الليبي، مع مناقشة الإصلاحات الاقتصادية الضرورية لتعزيز بيئة مستدامة للقطاع الخاص وجذب الاستثمارات الأجنبية.
آخر تحديث: 25 يوليو 2025 - 16:19