بوابة الوفد:
2025-05-18@05:18:07 GMT

ترامب يعود إلى X من جديد

تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT

عاد الرئيس السابق دونالد ترامب إلى تويتر (الآن X) بعد أكثر من عامين من حظره من المنصة في أعقاب أعمال الشغب في الكابيتول في 6 يناير. في 24 أغسطس 2023، غرد ترامب لأول مرة منذ أن أعاد الموقع حسابه في 19 نوفمبر 2022. أول مشاركة له؟ صورة تم التقاطها عندما تم حجزه في سجن مقاطعة فولتون في جورجيا بتهمة التآمر لإلغاء نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020.

تقول الصورة أيضًا "التدخل في الانتخابات" و"لا تستسلم أبدًا!"، بالإضافة إلى عنوان URL لموقعه على الويب. وربط ترامب موقعه على الإنترنت في التغريدة أيضًا، حيث ظهرت صورته بشكل بارز مع ملاحظة مطولة تبدأ بـ: "اليوم، في السجن المشهور بالعنف في مقاطعة فولتون، جورجيا، تم القبض علي على الرغم من عدم ارتكاب أي جريمة". ".


وفي نوفمبر من العام الماضي، بدا أن ماسك اتخذ قرارًا بإعادة حساب ترامب بناءً على نتائج استطلاع للرأي على موقع تويتر. وطلب من الناس التصويت على ما إذا كان ينبغي لترامب الوصول إلى حسابه مرة أخرى. وفي نهاية 24 ساعة، فاز خيار إعادة الرئيس السابق بنسبة 51.8 بالمئة من القرار الذي شهد أكثر من 15 مليون صوت. اعترف " ماسك " في ذلك الوقت بأن بعض الإجراءات المتعلقة بالاستطلاع جاءت من "جيوش الروبوتات والمتصيدين". قبل الاستطلاع، قال ماسك أيضًا إن القرار بشأن إعادة ترامب إلى منصبه سيأتي من مجلس الاعتدال المشكل حديثًا، لكنه لم يلتزم بهذا التعهد مطلقًا.

وحظر الموقع المعروف آنذاك باسم تويتر ترامب في أوائل عام 2021 بعد أن انتهك قواعد الشركة ضد التحريض على العنف. أدى التعليق الأولي إلى فقدان ترامب إمكانية الوصول إلى حسابه لمدة 12 ساعة، ولكن بعد أيام، اتخذت الشركة القرار دائمًا. في البداية، حاول ترامب الالتفاف على الحظر، حتى أنه ذهب إلى حد رفع دعوى قضائية ضد تويتر لكنها باءت بالفشل في نهاية المطاف. بعد انسحابه من تويتر وفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، واصل ترامب إنشاء Truth Social. وبعد إعادته إلى منصبه، قال ترامب إنه "لا يرى أي سبب" للعودة إلى المنصة. ومع ذلك، فمن الواضح أن الوعد بالوصول إلى جمهور كبير بشيء درامي مثل صورة فوتوغرافية كان أفضل من أن يفوته ترامب، خاصة مع ما يحتمل أن يكون انتخابات تمهيدية فوضوية للحزب الجمهوري في الأفق.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يقترح تخفيفا إضافيا للعقوبات عن سوريا

أفادت وكالة الأنباء ‏رويترز بأن الاتحاد الأوروبي اقترح تخفيفا إضافيا للعقوبات عن سوريا.

ويشار الي ان ترامب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أعلنه من السعودية  الثلاثاء، بشأن رفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا، فاجأ الأوساط السياسية في المنطقة وداخل إدارته على حد سواء.

فبحسب ما أوردته وكالة "رويترز"، شكّل هذا القرار تحولًا كبيرًا في السياسة الأمريكية تجاه سوريا، البلد الذي يعاني منذ أكثر من 13 عامًا من حرب مدمرة، ولم تسبقه أي خطوات تنسيقية داخلية.


وأكد أربعة مسؤولين أمريكيين أن كبار العاملين في وزارتي الخارجية والخزانة وجدوا أنفسهم في حالة ارتباك، إذ لم تُصدر أي مذكرات أو توجيهات رسمية تسبق إعلان ترامب أو تمهّد له، ما دفعهم إلى التحرك بشكل عاجل لفهم تبعات القرار وتنفيذه على أرض الواقع، خاصة في ظل أن بعض هذه العقوبات يعود إلى عقود طويلة مضت.

الارتباك ازداد بعد أن التقى ترامب، يوم الأربعاء، بالرئيس السوري الجديد أحمد الشرع في السعودية، دون أن تكون هناك مؤشرات سابقة على هذا التوجه.

وقال مسؤولون إن تلك الخطوة الدراماتيكية أربكت حتى من يتولون تنفيذ السياسات المتبعة حاليًا، حيث لم يكونوا مستعدين للتعامل مع قرار رفع شامل للعقوبات، ولم يعرفوا أي الحزم ستُرفع ومتى ستبدأ العملية.


وأوضح مسؤول كبير أن البيت الأبيض لم يخطط أو يبلغ الجهات المعنية في الوزارات المختصة بما يعتزم الرئيس إعلانه، ما جعل كل المعنيين يحاولون استكشاف السبل الفنية والقانونية الممكنة لتنفيذ القرار في غياب التوجيه الرسمي.

وكانت وزارتي الخارجية والخزانة قد أعدّتا في وقت سابق سيناريوهات واحتمالات لرفع العقوبات، تحسبًا لاحتمال اتخاذ قرار مماثل مستقبلاً، خاصة بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد نهاية العام الماضي. ومع ذلك، ظل النقاش قائمًا داخل البيت الأبيض وبين قيادات الأمن القومي وبعض المشرعين حول مدى ملاءمة هذه الخطوة، خصوصًا بسبب خلفية الرئيس الشرع وعلاقاته السابقة بتنظيم القاعدة، وهو ما أثار الجدل حول مدى استعداد واشنطن لمنح دمشق فرصة إعادة دمجها في النظام الدولي.

وكانت الهيئة التي كان يقودها الشرع قد أعلنت فك ارتباطها بالتنظيم عام 2016، وهو ما اعتُبر آنذاك خطوة نحو الاعتدال السياسي، إلا أن الشكوك ظلت قائمة داخل أروقة الإدارة الأمريكية.

وبحسب مسؤول في البيت الأبيض تحدّث إلى "رويترز"، فإن كلًا من تركيا والسعودية ضغطتا على ترامب لرفع العقوبات ولقاء الرئيس السوري الجديد.

وأوضح أن ترامب علل قراره بأن سوريا "تستحق فرصة لبناء مستقبل أفضل"، وهو ما أثار موجة من ردود الفعل داخل الإدارة وخارجها، بين من رأى في القرار مبادرة لإعادة الاستقرار، ومن اعتبره خطوة غير محسوبة المخاطر قد تقوّض أدوات الضغط الأمريكية التقليدية.

وزير خارجية تركيا: لن نسمح لأي جهة بزعزعة أمن واستقرار سورياوزير التجارة الإماراتي : نتطلع لاتفاقية شراكة اقتصادية مع سورياوزير الخارجية العراقي: نؤكد دعمنا لوحدة سوريا وسلامة أراضيهاقرار ترامب المفاجئ برفع العقوبات عن سوريا يربك الإدارة الأمريكيةالخارجية الأمريكية: رفع العقوبات عن سوريا جاء بناءً على مبادرة سعوديةالخارجية الأردني: استقرار سوريا ركيزة أساسية لاستقرار المنطقة طباعة شارك سوريا الإتحاد الاوربي ترامب عقوبات سوريا رفع العقوبات عن سوريا

مقالات مشابهة

  • حزب «مصر 2000»: الأحداث الجارية تكشف استقلالية القرار المصري
  • د. عبدالله الغذامي يكتب: من المكتبة إلى تويتر
  • هل يصمد قرار ترامب بكبح أسعار الأدوية في أميركا؟
  • ترامب يعود إلى أمريكا مختتماً جولته الخليجية
  • عمة المجال كله .. هاني حتحوت يتغزل في ابنته
  • ترامب يعود إلى الوطن لاستقبال حفيده الحادي عشر .. فيديو
  • عبر مشروع قرار.. 29 سيناتورا يطالبون ترامب بإنهاء حصار غزة فورا
  • الاتحاد الأوروبي يقترح تخفيفا إضافيا للعقوبات عن سوريا
  • ترامب: أريد غزة منطقة حرية ولدي أفكار جيدة جدا كي يعود الناس إلى منازلهم
  • السيناتور جاك ريد: ترامب أوقف العملية ضد الحوثيين بسبب تكلفتها العالية