googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); أخبار متعلقة إغاثة غزة.. المملكة تواصل دعم توفير المياه لآلاف العائلاتإشادة دولية.. "مسام" يطهر 67 مليون متر وينتزع 500 ألف لغم من اليمنأكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية سلامة بيئة المملكة من أي تسربات إشعاعية قد تكون ناتجة من التطورات الإقليمية في المنطقة.

تؤكد هيئة #الرقابة_النووية_والإشعاعية سلامة بيئة المملكة من أي تسربات إشعاعية قد تكون ناتجة من التطورات الإقليمية في المنطقة.— هيئة الرقابة النووية والإشعاعية (@SaudiNRRC) June 19, 2025

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية هيئة الرقابة النووية هيئة الرقابة النووية والإشعاعية المملكة

إقرأ أيضاً:

بيئة ملائمة لحشرة القرادة.. تغيّر المناخ يزيد انتشار مرض لايم

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هذا العام، يلجأ الأشخاص للحصول على الرعاية الطارئة بسبب لدغات القراد بمعدل هو الأعلى منذ العام 2017، فوفقًا لبيانات صادرة عن المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC)، استمرت حالات الإصابة بمرض لايم بالارتفاع على مر السنين.

ويشرح الخبراء أنّ الزيادة تعود إلى ارتفاع درجات الحرارة نتيجة تغيّر المناخ وتوسّع وجود القرّاد في مناطق أكثر بالولايات المتحدة وكندا، ضمنًا، أماكن يكون الناس فيها أقل معرفة بالمخاطر وكيفية الوقاية من المرض.

وصرّح الدكتور توماس دانيلز، مدير مركز "لويس كالدر"، المحطة الميدانية البيولوجية لجامعة فوردهام: "عندما بدأنا متابعة هذا الموضوع (في منتصف الثمانينيات)، كانت هناك حالات قليلة جدًا من مرض لايم المبلّغ عنها في كندا. والآن، أصبح هذا المرض معروفًا ومستقرًا إلى حد كبير في كندا".

وتكون قرادة الغزال الناقلة لمرض لايم نشطة في الغالب عندما تفوق درجات الحرارة 7 درجات مئوية، وتزدهر في المناطق التي تصل فيها نسبة الرطوبة إلى 85%  بالحد الأدنى، وفقًا لوكالة حماية البيئة الأمريكية.

وقال دانيلز: "تفضّل (القرّادة) أن تكون في المناطق ذات الرطوبة العالية لا تلك المبللة. إذا أخذت عينات من عشب يتعرض للشمس طوال اليوم، فلن تجد قرادات. لكن إذا ذهبت نحو 7 أمتار داخل الغابة حيث الظل ودرجة الحرارة أقل بشكل عام، وحيث يوجد غطاء نباتي أكثر، فستجد القرّاد".

ويشهد التهديد الناتج عن القرّاد والبعوض، التي تنقل أمراضًا مثل فيروس غرب النيل وحمى الضنك والملاريا، تزايدًا كبيرًا.

في هذا الإطار، أوضحت الدكتورة إيرين موردكاي، أستاذة مساعدة بعلم الأحياء في جامعة ستانفورد، خلال إيجاز صحفي الإثنين: "بسبب الزيادة في درجات الحرارة التي شهدناها، وبسبب التأثيرات البشرية على المناخ، أصبحت درجات الحرارة أكثر ملاءمة لنقل الأمراض هنا في الولايات المتحدة وأمريكا الشمالية".

وفيما يساهم تغيّر المناخ بتوسيع مواطن القرّاد، فإنه ليس العامل الوحيد، ذلك أنّ التغييرات التي يحدثها الإنسان في البيئات الطبيعية تلعب  دورًا كذلك في تحديد أماكن وجود القرّاد.

حول هذا الموضوع علّقت الدكتورة جين تساو، الأستاذة ببيئة الأمراض في جامعة ولاية ميشيغان، بإيجاز صحفي: "ليس هناك عامل واحد فقط.. في الولايات المتحدة القارية، يرجع معظم التغير في نطاق القراد على الأرجح إلى تغييرات استخدام الأراضي التي تؤثر على مجتمعات الحياة البرية. كما أن إدارة مجموعات الحياة البرية، مثل الغزلان ذات الذيل الأبيض، تلعب دورًا رئيسيًا في وجود العديد من حشرات القراد هذه".

مقالات مشابهة

  • أمطار غزيرة وسيول.. "الأرصاد" ترفع درجة الإنذارعلى الباحة إلى تحذير متقدم
  • بيئة ملائمة لحشرة القرادة.. تغيّر المناخ يزيد انتشار مرض لايم
  • مجلس إدارة “الرقابة النووية” يناقش مستجدات المشاريع ويعتمد عدداً من الاتفاقيات الدولية
  • مجلس إدارة «الرقابة النووية» يناقش مستجدات المشاريع ويعتمد عدداً من الاتفاقيات الدولية
  • للمرة الرابعة.. تجديد الثقة في رئيس هيئة الرقابة المالية بقرار جمهوري
  • هيئة الصادرات السورية تؤكد أهمية دور رجال الأعمال المغتربين في دعم الاقتصاد الوطني
  • الرقابة الإدارية تؤكد اختصاصها بالرقابة المصاحبة وتلوّح بالمساءلة القانونية
  • المنظمات في تعز تؤكد دعمها للإصلاحات الاقتصادية وتدعو الحكومة لاستكمال تعزيز الرقابة على السوق المصرفي
  • عاجل: بدء جلسات الاستماع في قضية مقتل الطالب محمد القاسم.. والمتهم ينفي
  • جازان.. القبض على 7 مخالفين لتهريب 160 كيلوجرامًا من القات المخدر