جامعة عجمان الأولى في الدولة في «الشراكات» و«الصحة الجيدة والرفاه»
تاريخ النشر: 11th, July 2025 GMT
عجمان (وام)
أخبار ذات صلةأحرزت جامعة عجمان إنجازاً عالمياً جديداً بتصنيفها ضمن الفئة 301-400 في «تصنيف تايمز للتعليم العالي لتأثير الجامعات» لعام 2025، وهو التصنيف الذي يُعنى بقياس مدى مساهمة الجامعات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة الصادرة عن الأمم المتحدة.
وعلى مستوى دولة الإمارات، حققت جامعة عجمان تقدماً ملحوظاً بصعودها إلى المركز الرابع بين الجامعات، متقدمة ثلاث مراتب عن تصنيف عام 2024، كما سجلت أداءً متميزاً في عدد من أهداف التنمية المستدامة، حيث جاءت في المرتبة 16 عالمياً، والأولى على مستوى الدولة في الهدف 17 وهو«عقد الشراكات لتحقيق الأهداف»، والذي يعد الهدف الإلزامي الوحيد لجميع المؤسسات المشاركة في تصنيف «تايمز للتعليم العالي لتأثير الجامعات»، كما تقدمت الجامعة من الفئة 400 إلى الفئة 200 عالمياً في الهدف 3 وهو «الصحة الجيدة والرفاه»، واحتلت المرتبة الأولى على مستوى الدولة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جامعة عجمان الإمارات عجمان تايمز للتعليم العالي مؤسسة تايمز للتعليم العالي
إقرأ أيضاً:
العراق يتصدر الجامعات العربية في تصنيف التايمز 2026.. تمثيل غير مسبوق
أكدت هبة التميمي مراسلة القاهرة الإخبارية، أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في العراق أعلنت تصدّر البلاد أعلى نسبة تمثيل عربي ضمن تصنيف التايمز للجامعات العربية لعام 2026، وذلك بعد إدراج 57 جامعة عراقية دفعة واحدة، مشيرة إلى أن هذا العدد هو الأعلى والأكبر في المنطقة لهذا العام.
وأوضحت «التميمي» أن الجامعات التي شاركت تضم مؤسسات مرموقة ولها أداء أكاديمي مميز، إلى جانب تطور واضح في الإنتاج البحثي، ما منح العراق حضوراً قوياً داخل هذا التصنيف الذي يعد من أهم التصنيفات الإقليمية والدولية.
وأضافت أن بيان الوزارة الرسمي ذكر أن نتائج هذا العام جاءت بمشاركة 268 جامعة عربية من 18 دولة، ومع ذلك تمكن العراق من تحقيق الصدارة من حيث عدد الجامعات المشاركة، وهو ما يعكس نقلة نوعية في الأداء الحكومي والبحث العلمي والقوة التنافسية للمؤسسات العراقية.
الجامعات العربيةولفتت «التميمي» إلى أن منهجية تصنيف تايمز 2026 للجامعات العربية جاءت مشابهة للتصنيف الدولي، وتعتمد على معايير عدة أبرزها: جودة التعليم بنسبة 29.5%، بيئة البحث العلمي بنسبة 29%، وجودة البحث بنسبة 30%، وهي معايير أسهمت في بروز الجامعات العراقية ضمن النسخة الجديدة.