بيان مفتوح للتوقيع من المثقفين في الأردن والوطن العربي ضد جرائم الاحتلال في غزة / أسماء
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
#سواليف
#بيان_مفتوح للتوقيع من المثقفين في #الأردن و #الوطن_العربي:
ضد #سلاح_التجويع والإبادة المنظمة المستمر و #الجرائم_الصهيونية في #غزة
نحن #المثقفين والكتّاب، الموقعين أدناه، ندين بأشد العبارات ما يتعرض له أهلنا في قطاع #غزة من تجويعٍ متعمَّد، تمارسه #دولة_الكيان_الصهيوني، عبر #الحصار الممنهج، ومنع إدخال الغذاء والدواء والماء، واستهداف البنى التحتية في إطار جرائم الإبادة الجماعية المستمرة، بما يشكل #جريمة ضد الإنسانية وفق كل المواثيق الدولية.
إنّ سلاح التجويع هو أحد أبشع أشكال الفاشية والعنصرية، وينتمي إلى أسوأ حقب التاريخ التي لطّخت ضمير البشرية، ولا يمتّ بأي صلة إلى القيم الإنسانية أو الأخلاقية أو الحضارية. إن ما يرتكبه الكيان الصهيوني من حصار وتجويع، وما يمارسه حلفاؤها من صمتٍ وتواطؤ ودعم مباشر، هو انتهاك صارخ لكل ما يُرفع من شعارات عن الديمقراطية وحقوق الإنسان.
لقد آن الأوان لكشف زيف ما يُسمّى “الشرعية الدولية” التي تتشدّق بها الدول الغربية، بينما تبارك على الأرض تدمير غزة وقتل شعبها وتجويعه وإبادته إنسانيًا وسياسيًا. إنّ دور المثقف لم يكن يومًا ترفًا، بل هو موقع مقاومةٍ وضميرٍ وفضحٍ لكل البنى الزائفة التي تُستخدم لتبرير الظلم والاحتلال والإبادة.
وإنّنا نحمّل المجتمع الدولي مسؤوليةً أخلاقيةً وسياسية عن الجرائم المستمرة ضد أهلنا في غزة، كما نطالب حكوماتنا العربية – وفي مقدمتها جمهورية مصر العربية – بالتحرك العاجل، وفتح المعابر بشكلٍ دائم لإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى القطاع المحاصر، وإنقاذ ما تبقى من الحياة هناك.
إنّ التاريخ يسجّل، وسيذكر من وقف مع الحق ومن تواطأ مع الجريمة، ومن ارتضى لنفسه الصمت، ومن اختار أن يكون شاهدًا وشهيدًا للكلمة.
الموقعون:
1: تيار القدس الثقافي في رابطة الكتّاب الأردنيين
2: شبيبة القومي العربي
3: جمعية الثقافة الفلسفية
4: منتدى إعلم وتعلم
5: اتحاد النقابات العمالية المستقلة الأردني
6: منتدى الفكر الاشتراكي
7: اللجنة التنفيذية العليا لحماية الوطن ومجابهة التطبيع
**
** الكاتب أحمد حسن الزعبي – سواليف الإخباري
1: آسيا عبدالهادي – الأردن
2: ابراهيم عبدالوهاب النوايسة – الأردن
3: أحمد أبوسليم – صحفي الأردن
4: أحمد اليازوري – ناشر الأردن
5: أحمد عدنان الرمحي – مخرج الأردن
6: أحمد العرموطي – طبيب ورئيس اللجن الشعبية الأردنية لدعم المقاومة الأردن
7: أحمد فاخر – طبيب وناشط سياسي الأردن
8: أحمد لبيب فخر الدين – الأردن
9: أحمد ماضي – أكاديمي متقاعد ورئيس جمعية الثقافة الفلسفية الأردن
10: اسمى جعفر – الأردن
11: اعتماد سرسك – قاصة الأردن
12: أكرم مدانات – ناشط سياسي الأردن
13: إميل الغوري – مهندس وناشط سياسي الأردن
14: أنور خوري – فلسطين
15: إياد مرعي – الأردن
16: ايهاب فؤاد السيد – محاسب الأردن
17: ايمن شعبان – فلسطين
18: باسمة راجي غرايبة- الأردن
19: بثينة داغستاني – ناشطة سياسية وباحثة الأردن
20: بسام العزة – ناشط سياسي الأردن
21: بسام الكاشف – الأردن
22: بسام المشاقبة – باحث الأردن
23: بيسان الشلبي – الأردن
24: توفيق أبو رشيد – الأردن
25: توفيق شومر – أكاديمي وباحث الأردن
26: جمال ابودية – عضو هيئة إدارية لنادي أسرة القلم الأردن
27: جمال السعدي – فلسطين
28: جمال العلوي- صحفي الأردن
29: جمال الفقها – ناشط سياسي الأردن
30: جمال غنيمات – اللجنة التنفيذية العليا لحماية الوطن ومجابهة التطبيع الأردن
31: جهاد أبو حشيش – شاعر وناشر الأردن
32: جهاد حمدان – أكاديمي وباحث الأردن
33: جورج أيوب – الأردن
34: جواد الشلبي – الأردن
35: جواد جبر – الأردن
36: جمعة شنب – قاص الأردن
37: جيفارا حنا – مهندس الأردن
38: حلمي الدرباشي – محامي الأردن
39: خالد القيسي – الأردن
40: خالد حدادين – مهندس الأردن
41: خالد عبد الحق – الأردن
42: خالد مساعدة – رئيس منتدى الفكر الاشتراكي الأردن
43: دانيال الشلبي – الأردن
44: دانية الشلبي – الأردن
45: رائد العقاد – فلسطين
46: راكان محمود – رئيس نادي الكرمل الأردن
47: رامي ياسين – شاعر الأردن
48: رشيد أبو شاشية – ناشط سياسي الأردن
49: زياد حجازين – تربوي الأردن
50: زيد حمد – شاعر الأردن
51: سامي زيتاوي – رجل أعمال أمريكا
52: سامية العطعوط – قاصة الأردن
53: سعاد وشاحي – الأردن
54: سالم الطاهات – الأردن
55: سليمان السرياني – الأردن
56: صلاح أبو لا وي – شاعر الأردن
57: صبحي طه – باحث الأردن
58: عادل البري اليازجين – ناشط سياسي الأردن
59: عبدالرحمن المقوسي – متقاعد الأردن
60: عبدالسلام صالح – روائي الأردن
61: عبد الصمد بلكبير – جامعي متقاعد المغرب
62: عبد الهادي النشاش – باحث الأردن
63: عصام جميل نوفل – متقاعد الأردن
64: عدنان فارس المحتسب / نائب رئيس نادي اسرة القلم
65: عزمي خشان القواسمي – ناشط سياسي الأردن
66: عصام السعدي – أكاديمي ومؤرخ الأردن
67: عصام السعدي – شاعر الأردن
68: علاء أبو عواد – شاعر الأردن
69: علاء الشلبي – الأردن
70: علي الحباشنة – ضابط متقاعد الأردن
71: علي النوباني – شاعر الأردن
72: عيسى الخطيب – باحث الأردن
73: غازي انعيم – فنان تشكيلي وناقد الأردن
74: فؤاد ايهاب فؤاد السيد – طالب الأردن
75: فايز فريح – متقاعد الأردن
76: فداء يعقوب زريقات – الأردن
77: فوزي سويدان – الأردن
78: قاسم توفيق – روائي الأردن
79: كمال هاشم هديب – باحث وإعلامي الأردن
80: مازن حنا – طبيب وباحث الأردن
81: ماهر الطباخي – رئيس نادي اسرة القلم الأردن
82: ماهر مهيار – ناشط الأردن
83: محمد أبوعريضة – باحث الأردن
84: محمد البشير – نقابي وناشط سياسي الأردن
85: محمد الحساسنة الشيوخي – الأردن
86: محمد فاروق – عضو هيئة إدارية لنادي أسرة القلم الأردن
87: محمد فؤاد ايهاب السيد – طالب الأردن
88: محمد الكفاوين – طبيب وناشط سياسي الأردن
89: محمد مسامرة – الأردن
90: محمد محمود ابوصقير – موظف قطاع خاص الأردن
91: محمد نزيه ملحم – ناشط سياسي الأردن
92: محمد النهار – الأردن
93: محمود سعاده – طبيب فلسطين
94: محمود عواد – باحث الأردن
95: محمود مصلح – حزب الحركة القومية الأردن
96: محمود النوايسة – ناشط سياسي الأردن
97: مسعود دباغ – ناشط الأردن
98: منتصر وصوص – ناشط سياسي الأردن
99: منذر سالم – عضو هيئة إدارية لنادي أسرة القلم الأردن
100: مهدي نصير – شاعر الأردن
101: موفق محادين – رئيس رابطة الكتّاب الأردنيين
102: نائل تهتموني – باحث الأردن
103: ناجي الزعبي – ضابط متقاعد الأردن
104: نجلاء حسون – قاصة الأردن
105: نزار سرطاوي – مترجم وشاعر الأردن
106: نضال أبو الرب – الأردن
107: نضال هاشم – الأردن
108: هاشم كمال هديب – موظف قطاع خاص الأردن
109: هدى أبو غنيمة – أكاديمية متقاعدة وباحثة الأردن
110: هشام غصيب – أكاديمي ومفكر الأردن
111: هوازن واصف الصليبي – الأردن
112: وائل الملاحة – ناشط الأردن
113: وضاح محادين – محامي وباحث الأردن
114: يافى الشلبي – الأردن
115: يوسف أبو هنية – متقاعد الأردن
116: يوسف زغلول – عضو هيئة إدارية لنادي أسرة القلم
117: يونس زهران – ناشط سياسي الأردن
١١٨: هاني العموش /عميد متقاعد/ناشط سياسي
119.د.م عادل الدردساوي استاذ جامعي وناشط ومحلل سياسي
120. فادية مقدادي
مقالات ذات صلة الرئيس الإسرائيلي خلال زيارة لغزة: هناك مفاوضات مكثفة ونأمل أن نسمع أخبارا سارة قريبا 2025/07/24المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأردن الوطن العربي سلاح التجويع الجرائم الصهيونية غزة المثقفين غزة دولة الكيان الصهيوني الحصار جريمة ناشط سیاسی
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي يدعو لتجميد عضوية «الكنيست الإسرائيلي» في الاتحاد البرلماني الدولي
طالب البرلمان العربي الاتحاد البرلماني الدولي باتخاذ موقف حازم تجاه ما وصفه بـ”الخرق السافر” الذي ارتكبه الكنيست الإسرائيلي للمبادئ التي يقوم عليها العمل البرلماني الدولي، داعياً إلى تجميد عضوية الكنيست فوراً بعد مصادقته على قرار يدعو إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية وغور الأردن.
وفي بيان رسمي، أدان البرلمان العربي “بأشد العبارات” تصويت الكنيست لصالح ما اعتبره عدواناً تشريعياً على حقوق الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن هذه الخطوة تمثل تصعيداً خطيراً ينسف أي أفق لحل الدولتين، وتنتهك بشكل صارخ القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، لا سيما قرارات مجلس الأمن 242، 338، و2334.
وقال رئيس البرلمان العربي، محمد بن أحمد اليماحي، إن تمرير مثل هذه “التشريعات العنصرية” في الكنيست الإسرائيلي يشكل تهديداً مباشراً للسلم والأمن الدوليين، ويعكس إصرار “دولة الاحتلال” على استكمال مشروعها الاستعماري وتكريس نظام الفصل العنصري تحت غطاء قانوني زائف.
وطالب اليماحي الاتحاد البرلماني الدولي بـ”اتخاذ موقف حازم” وتجميد عضوية الكنيست فوراً، لكونه مؤسسة تشريعية تعمل على شرعنة الاحتلال والاستيطان وتقويض الأسس الديمقراطية التي يرتكز عليها النظام البرلماني العالمي.
كما دعا اليماحي برلمانات العالم إلى عدم الاعتراف بأي مخرجات تشريعية صادرة عن الكنيست تمس الوضع القانوني للأراضي الفلسطينية المحتلة، والعمل على فرض عقوبات برلمانية ضد الأعضاء الذين يصوتون لصالح مشاريع الضم والاستيطان، باعتبارهم شركاء في انتهاك القانون الدولي وتكريس الاحتلال.
وأكد البرلمان العربي دعمه الكامل للحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وعاصمتها القدس، مشدداً على أهمية توحيد المواقف البرلمانية الدولية لوقف الانفلات التشريعي للكنيست وفضح ممارساته في المحافل الدولية.
موسكو تحذر: فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة وغور الأردن سيؤدي إلى تصعيد خطير في الشرق الأوسط
حذرت وزارة الخارجية الروسية من أن تنفيذ قرار الكنيست الإسرائيلي الأخير بشأن فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية وغور الأردن سيقود إلى تصعيد خطير في منطقة الشرق الأوسط، ويقوض فرص استئناف عملية السلام الفلسطينية-الإسرائيلية.
وفي بيان نُشر على الموقع الرسمي للوزارة، وصفت موسكو الخطوة بأنها “تحمل أسوأ التقييمات”، معتبرةً أن القرار يُعد تجاوزًا للالتزامات التي تعهدت بها إسرائيل في إطار “اتفاقيات أوسلو”، كما أنه يتناقض بشكل مباشر مع قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن الوضع القانوني للأراضي الفلسطينية المحتلة.
وجاء في البيان: “هذا الإجراء يحدد فعليًا نتائج مفاوضات الوضع النهائي من جانب واحد، ويتعارض مع القواعد الدولية، ويمثل خطوة أحادية الجانب من شأنها زعزعة الاستقرار بشكل أكبر”.
وأوضحت الوزارة أن روسيا ترى أن الهدف الرئيسي يجب أن يكون العودة إلى طاولة المفاوضات الفلسطينية-الإسرائيلية المباشرة، على أساس القانون الدولي، وبهدف إقامة دولة فلسطينية مستقلة تعيش جنبًا إلى جنب بسلام وأمن مع إسرائيل.
وشدد البيان على أن موسكو تفترض– حتى الآن– أن التصريح الصادر عن الكنيست لن يتبعه تنفيذ عملي من قبل الحكومة الإسرائيلية، محذرًا من أن أي خطوات ميدانية لتطبيق هذا القرار “ستقود حتماً إلى تصعيد لا يمكن التنبؤ بعواقبه، سواء على إسرائيل نفسها أو على المنطقة بأكملها”.
كما جددت الخارجية الروسية دعوتها إلى وقف الحرب في قطاع غزة، والإفراج عن الأسرى والمحتجزين، وإعادة إطلاق عملية السلام، داعية إلى تجنب أي إجراءات أحادية تهدف إلى خلق وقائع لا رجعة فيها على الأرض.
وكان الكنيست الإسرائيلي قد صوت، يوم الأربعاء، لصالح مشروع قانون غير ملزم يدعو إلى فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية وغور الأردن، حيث أيده 71 عضواً مقابل معارضة 13، في خطوة أثارت ردود فعل فلسطينية وعربية ودولية واسعة، واعتُبرت محاولة لضم الأراضي المحتلة في تحدٍ صارخ للقانون الدولي.