سام برس:
2025-10-31@18:05:13 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 2nd, September 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظˆط§ط´ظ†ط·ظ† (ط±ظˆظٹطھط±ط²) –
ظپط±ط¶طھ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط®ط²ط§ظ†ط© ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، ط¹ظ‚ظˆط¨ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ط´ط¨ظƒط© ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظپظ† ظˆط´ط±ظƒط§طھ ط§ظ„ط´ط­ظ† ط§ظ„طھظٹ ظٹظ‚ظˆط¯ظ‡ط§ ط±ط¬ظ„ ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ظٹط­ظ…ظ„ ط¬ظ†ط³ظٹطھظٹ ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ ظˆط³ط§ظ†طھ ظƒظٹطھط³ ظˆظ†ظٹظپظٹط³ ظ„طھظ‡ط±ظٹط¨ ط§ظ„ظ†ظپط· ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹ طھط­طھ ط³طھط§ط± ط£ظ†ظ‡ ظ†ظپط· ط¹ط±ط§ظ‚ظٹ.



ظˆظ‚ط§ظ„ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط®ط²ط§ظ†ط© ط³ظƒظˆطھ ط¨ظٹط³ظ†طھ ظپظٹ ط¨ظٹط§ظ† “ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط§ط³طھظ‡ط¯ط§ظپ طھط¯ظپظ‚ ط¹ط§ط¦ط¯ط§طھ ط§ظ„ظ†ظپط· ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹطŒ ط³طھط¹ظ…ظ„ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط®ط²ط§ظ†ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¥ط¶ط¹ط§ظپ ظ‚ط¯ط±ط© ط§ظ„ظ†ط¸ط§ظ… ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹ ط¹ظ„ظ‰ طھظ†ظپظٹط° ظ‡ط¬ظ…ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظˆظ„ط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…طھط­ط¯ط© ظˆط­ظ„ظپط§ط¦ظ‡ط§â€‌.

ظˆط£ط¶ط§ظپ “ظ…ط§ ط²ظ„ظ†ط§ ظ…ظ„طھط²ظ…ظٹظ† ط¨ط£ظ„ط§ ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ظ†ظپط· ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹ ط¬ط²ط،ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ظ…ط¯ط§ط¯ط§طھ ظˆط³ظ†ظˆط§طµظ„ ط¬ظ‡ظˆط¯ظ†ط§ ظ„ظ„طھطµط¯ظٹ ظ„ظ…ط­ط§ظˆظ„ط§طھ ط·ظ‡ط±ط§ظ† ط§ظ„ظ…ط³طھظ…ط±ط© ظ„ظ„طھظ‡ط±ط¨ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ‚ظˆط¨ط§طھ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط©â€‌.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ظٹط ط ظ ظٹ ط طھ ط ظ

إقرأ أيضاً:

المتحف المصرى الكبير إنجاز تاريخى ووجهة سياحية فريدة

تعود مصر مجدداً لتصبح حديث العالم، الأنظار كلها فى جميع دول العالم اليوم تتجه إلى القاهرة العريقة لتشاهد افتتاح المتحف المصرى الكبير، وسط حضور ومشاركة أكثر من 40 رئيس دولة وملكاً وزعيماً من قادة العالم، إنه حدث عالمى وتاريخى ومشروع القرن الحقيقى الذى بدأ فكرة منذ سنوات طويلة والآن أصبح الحلم حقيقة بفضل إرادة صلبة من القيادة السياسية وجهد وعمل كبيرين من الجميع وكل من شارك فى التنفيذ من الوزارات المعنية والشركات والعمال والمهندسين والفنيين والخبراء والمتخصصين وغيرهم، ليسجلوا هذا الإنجاز الفريد بأحرف من نور فى صفحات التاريخ الحديث.
المتحف المصرى الكبير يعد أكبر متحف أثرى فى العالم مخصص للحضارة المصرية القديمة، يمتد على مساحة 500 ألف متر مربع، ويضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية من كنوز مصر عبر العصور، وهو تحفة معمارية تطل على أهرامات الجيزة، تجسد التلاقى بين عظمة الماضى ورؤية المستقبل، ليستحق أن يكون بمثابة هرم مصر الرابع.. فهو هدية مصر للعالم ليتذوق الحضارة المصرية أقدم وأعرق الحضارات.
المتحف المصرى الكبير تحفة أثرية فنية ويعتبر الوِجهة الأولى لكل من يهتم بالتراث المصرى القديم، حيث يروى قصة تاريخ الحضارة المصرية القديمة، ويحتوى على عدد كبير من القطع الأثرية المميزة والفريدة من بينها كنوز الملك الذهبى توت عنخ آمون والتى تُعرض لأول مرة كاملة منذ اكتشاف مقبرته فى نوفمبر 1922، حيث توجد أكثر من 5300 قطعة أثرية، كما يتضمن عدد من قاعات العرض، والتى تعتبر الواحدة منها أكبر من العديد من المتاحف الحالية فى مصر والعالم.
هذا فضلاً عن استخدام أحدث أساليب وتقنيات العرض المتحفى، وتجارب فريدة من خلال طرق مبتكرة لعرض القطع الأثرية المختلفة وأماكن خاصة بالأنشطة الثقافية والفعاليات مثل متحف للأطفال، مركز تعليمى، قاعات عرض مؤقتة، سينما، مركز للمؤتمرات، أمر يدعو للفخر والاعتزاز ببلدنا وحضارتنا، لتظل مصر دائماً وأبدا منارة للحضارة والثقافة فى العالم.
إن افتتاح المتحف المصرى الكبير فرصة ذهبية لدعم الاقتصاد المصرى وتحقيقها التنمية السياحية وتعظيم موارد الدولة، فهو خطوة مهمة لجذب ملايين السائحين من شتى بقاع الأرض لزيارة مصر والاطلاع على التحف الأثرية والفنية داخل المتحف، وبالتالى المتحف المصرى الكبير فرصة كبيرة لتنشيط السياحة الوافدة والداخلية، وإدخال العملة الصعبة والنقد الأجنبى للبلاد، واستغلال المتحف لجذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز الاستثمار السياحى، وبالتالى سيزداد عدد السائحين فى مصر وتمتلئ الغرف الفندقية ما سيعظم موارد الدولة ويسهم فى دعم التنمية الاقتصادية.
إن المتحف المصرى الكبير تصدر اهتمام الصحف العالمية، بوصفه صرحًا حضاريًا فريدًا يجسد عظمة مصر وتاريخها العريق أمام العالم، ويتضمن عرضاً فريداً يمزج عبق التاريخ بروح التكنولوجيا الحديثة، ليعيش الزائر تجربة لا تُنسى تروى عبقرية المصريين القدماء، كما أن المتحف المصرى الكبير نال جائزة «فرساى» لعام 2024 كأحد أجمل متاحف العالم، ليبرز مكانته العالمية كرمز للثقافة والتراث، ويبرز مكانة مصر الكبيرة والمتفردة بين دول العالم، وهذه الجائزة تضاف إلى رصيد المتحف كمؤسسة فريدة تجمع بين التاريخ العريق والابتكار المعمارى، ما يجعله وجهة سياحية وثقافية استثنائية على مستوى العالم.

مقالات مشابهة