الجزيرة:
2025-11-01@00:13:58 GMT

فوق السلطة.. ذهب الصين يلمع هل نشتري أم نبيع؟

تاريخ النشر: 31st, October 2025 GMT


وسلطت حلقة (2025/10/31) من برنامج "فوق السلطة" الضوء على الاختراع الصيني الذي يسمونه في بكين "الذهب الصافي الصلب"، أما في الغرب فيسمونه "الكابوس الذهبي"، لأن هذا المعدن الصيني قد ينسف سوق الذهب العالمي، بل وقد يسحب البساط من تحت أقدام البنوك المركزية نفسها.

ويوصف الذهب الصيني الذي حصلت بكين بموجبه على براءة اختراع، بأنه أنقى من الطبيعي وأصلب منه 4 مرات، ولا يخدش ولا يبهت ولا يفقد بريقه.

وفي ظل مخاوف البعض من الاكتشاف الصيني، يستبعد متخصصون كالباحث يحيى السيد عمر أي تأثير للذهب الصيني الجديد على مسار سوق الذهب والعملات العالمية.

ويقول السيد عمر إن الاكتشاف الصيني ليس له أي تأثير على السعر العالمي، لأنه لو بالفعل تم اكتشاف ذهب جديد أو صناعة ذهب من مواد خام، سيتغير شكل النظام العالمي بالكامل، وأول شيء قد يحدث هو أن الذهب سيفقد قيمته لأنه فقد عامل الندرة وصار متوفرا بكثرة وأي دولة يمكنها تصنيع كميات كبيرة منه، يعني أنه صار مثل أي معدن آخر.

وأضاف الخبير أن "الصين ما غيرت سوق الذهب، لكنها غيرت طريقة اللعب باستخداماته".

وواصل الخبير شرحه قائلا "الصين حصلت على براءة اختراع في تصنيع الذهب، لكن في الواقع هي ما صنعت شيئا جديدا. الذي حصل فقط هو معالجة للذهب بحيث يصير أكثر صلابة".

وأوضح أن الذهب الصافي 24 قيراطا هو معدن طري، لا يمكن صناعة الحلي منه، والصين نجحت في حل هذه المشكلة، حيث وجدت طريقة تجعل الذهب الصافي 24 قيراطا أكثر صلابة، من خلال إضافة نسبة بسيطة جدا من مواد كيميائية، وبذلك أصبح ممكنا رؤية أساور وخواتم 24 قيراطا في الأسواق.

وحسب برنامج "فوق السلطة"، فقد انطلقت حملة قبل سنة في العاصمة المصرية القاهرة على الذهب الصيني القديم تصدرها اتحاد الصناعات المصرية، حيث قال رئيس شعبة الذهب "من اشترى ذهب الصين ذهب بصحته إلى خطر الإصابة بمرض السرطان".

إعلان

وفي ظل الحديث عن الاكتشاف الصيني، أقدمت سيدة لبنانية في العقد الرابع من العمر على بيع أونصة ذهب سويسرية تزن نحو 10 غرامات لقاء مبلغ 1360 دولارا أميركيا، ليتبين لاحقا أنها مصنوعة من النحاس.

وقد فرت المشتبه بها إلى جهة مجهولة من دون التمكن من تحديد هويتها، لكنها وقعت في قبضة الشرطة أثناء محاولتها بيع 3 أونصات من الذهب المزيف لأحد المحال في سوق صيدا التجاري.

كما تناولت حلقة "فوق السلطة" المواضيع التالية:
ـ أميركا تطعم جنودها من أموال المتبرعين

ـ بيت المال العالمي سويسرا تبني الملاجئ

ـ لا يغرّنكم هدوؤه فهو متهم باغتصاب القاصرات

ـ إيدي كوهين للرئيس الأميركي: الزَم حدودك

ـ مَن هدد حزب الله بحرب صليبية عليه؟

ـ يوم خدع اللبنانيون جيش الأسد بعُملة المونوبولي

ـ حفلة موسيقية صاخبة ومختلطة في شوارع طهران

Published On 31/10/202531/10/2025|آخر تحديث: 20:11 (توقيت مكة)آخر تحديث: 20:11 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: غوث حريات دراسات فوق السلطة ذهب الصین

إقرأ أيضاً:

انتفاضة قابس البيئية ورسائلها السياسية

أثار الحراك الشعبي المتصاعد في الجنوب التونسي، اهتماما واسعا، واستقطب تعاطفا في مختلف ولايات البلاد، جرى التعبير عنه بأشكال مختلفة.

وقد تُوجت هذه الاحتجاجات شبه اليومية في مدينة قابس التي تبعد 405 كيلومترات عن العاصمة تونس، ضد التلوث البيئي الذي تسبب فيه المجمع الكيماوي المثير للجدل، بإضراب عام دعا إليه المكتب الجهوي للاتحاد العام التونسي للشغل، وشل كل مناحي الحياة في المدينة، حيث سجل الإضراب نجاحا منقطع النظير، وشارك فيه كل سكان الولاية، وساروا في مسيرة احتجاجية غصت بها المدينة رافعة شعار "حق المدينة في الحياة" والحق في التنمية والهواء النظيف.

مثلت "انتفاضة قابس" حدثا نوعيا حمل على دوافعه البيئية دلالات ورسائل كثيرة تحتاج التوقف:

أولا: كان لافتا انطلاق هذه الاحتجاجات الشعبية بالتزامن مع مرور عام على الانتخابات الرئاسية التي نظمها الرئيس الحالي قيس سعيد في 6 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وحسمها من الدور الأول لصالحه بنسبة فاقت 90٪، بعد أن أقصى كل المنافسين الجديين وأحالهم على القضاء وأودع بعضهم السجن إلى اليوم.

كما تأتي هذه الاحتجاجات في سياق وضع سياسي واقتصادي واجتماعي مأزوم، يسوده إقصاء الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية وتهميشها بالكامل، وغلاء معيشة غير مسبوق، معطوفا على حالة من الإحباط وانسداد الأفق في المشهد العام في البلاد.

ثانيا: اندلعت الاحتجاجات الشعبية بعد حوادث اختناق أصابت تلاميذ في بعض المدارس القريبة من المجمع الكيماوي، فضلا عن المناشدات المتتالية للسلطات للتدخل وبلورة معالجة جذرية لملف التلوث الناتج عن المجمع المذكور، لكن لم تُبدِ السلطة الاهتمام الجدي في متابعة الملف، غير الخطابات الشعبوية أو التضامنية، المتوقعة في الأصل من المعارضة لا السلطة.

وهو ما يظهر حجم الهوة بين الخطابات الصادرة عن أعلى هرم السلطة والتي تتلبس بالكثير من الشعبوية والحديث عن ثورة التحرير والتنمية، وبين سلطة تنفيذية مشلولة تماما، لا تبدو قادرة على تحقيق أي إنجازات جدية على الأرض في ظل أزمة واضحة وخطيرة في إدارة الحكم.

إعلان

أزمة إدارة الحكم تجلت بوضوح فيما كرسه الرئيس من نظام رئاسي، يستحوذ فيه على صلاحيات شبه مطلقة، بينما تبدو الحكومة شكلية، وشبحا لا يتحرك إلا في ظل الرئيس. فحكومات قيس سعيد لا تبدو بحكم طبيعتها وبنيتها قادرة على إنجاز أي شيء في ظل ارتهان كل وزير فيها للرئيس، إذ إن كل وزير محمول على تنفيذ سياسات الرئيس. سياسات لا تكاد تُبين، فلا هي موثقة كتابة، ولا هي مبلورة برامجَ ومخططات، وإنما مجرد شعارات شعبوية، مكررة في كل خطاب رئاسي.

ومما زاد من تعميق أزمة إدارة الحكم حالة عدم الاستقرار الحكومي، فلا حكومة تستمر لأكثر من عام، ما جعل قدرة الحكومات المتعاقبة عاجزة تماما عن وضع أي رؤية، أو مخطط اقتصادي، أو اجتماعي، أو تنموي، أو في أي قطاع من القطاعات الأخرى ثم القيام على تنفيذه.

فمنذ 25 يوليو/تموز، وفي أقل من ست سنوات، استبدل قيس سعيد 6 رؤساء حكومة، جاء بجلهم من خلفيات إدارية، بدون خبرة حكومية أو سياسية.

ثالثا: انطلاق الاحتجاجات وتصاعدها كشفا حقيقة باتت تتأكد في المشهد السياسي التونسي، وهي خيبة الأمل وفقدان الثقة في نظام قيس سعيد.

فالنظام الذي سيطر بالكامل على الحكم منذ أربع سنوات، وكرس الحكم المطلق للرئيس بصلاحيات ملكية، متزيِنا بدستور شكلي ومؤسسات صورية لا صلاحيات لها، مع إعلام مُدجن، وأحزاب ومنظمات مهمشة بالكامل، وقدم نفسه باعتباره المنقذ للبلاد، والمصحح للمسار، وبارقة الأمل في العمل والإنجاز، أظهر خللا واضحا في تشكيل المؤسسات، وضعفا في إدارتها وتسييرها، وعجزا فادحا في الإنجاز.

خيبة الأمل المتفاقمة جعلت التونسيين يضيقون ذرعا بالحاضر المأزوم، ويخشون المستقبل المجهول. واتضحت خيبة الأمل تجاه الحكم جلية، في تصعيد أهل قابس احتجاجاتهم ضد التلوث الذي يهدد مدينتهم، حد الاستعداد للتضحية بمئات من فرص العمل التي يوفرها المجمع الكيماوي، في سبيل رفع هذا الخطر القائم، وكارثيته الداهمة.

وهي احتجاجات ومطالب تعكس إدراك أهل قابس أن قدرة واستعداد وأهلية الحكومة لمعالجة واحتواء مخاطر المجمع الكيماوي باتت معدومة، وبالتالي كان المطلب التفكيك وليس شيئا آخر.

رابعا: انطلقت الاحتجاجات في مستهل سنة سياسية واجتماعية جديدة. سنة سياسية جديدة انطبعت تاريخيا في المشهد التونسي بتقليد راسخ، مَعلمه الأساسي احتجاجات شعبية، اجتماعية أساسا، وسياسية عموما، عادة ما تبعث برسائل واضحة لنظام الحكم، تدور جلها حول الغلاء والعدالة الاجتماعية، والإصلاحات السياسية.

وهي مطالب يُفترض أن يعيها نظام الحكم، وتؤطِر الحكومة رؤيتها وبرنامجها وفق هذه المطالب والانشغالات. وكثيرا ما أدى فشل التفاعل الحكومي مع هذه المطالب إلى تراكم الاحتجاجات، لتتحول إلى حراك متصاعد، يصل ذروته في شهر يناير/كانون الثاني: الشهر الذي يرتبط في ذاكرة التونسيين بالانتفاضات الشعبية.

لذلك، وفي ظل ما يحصل من حراك في قابس ضد التلوث، وما تعيشه البلاد من أوضاع اقتصادية واجتماعية، وحالة انغلاق سياسي غير مسبوقة، سيكون تجاهل نظام الحكم هذه الأوضاع وعدم التعاطي معها بالشكل الإيجابي، مكلفا له، وقد يؤجج احتجاجات واسعة، لا سيما مع اقتراب الذكرى الخامسة عشرة لاندلاع الثورة التونسية في 17 ديسمبر/كانون الأول.

إعلان

خامسا: كان تبني المجلس الجهوي للاتحاد العام التونسي للشغل مطالب أهالي قابس، ودعوته لإضراب عام في الجهة سَجَل نجاحا كاملا والتزاما به منقطع النظير، رسالة ذات دلالات سياسية معتبرة تحتاج التوقف.

إذ مثل تبني المكتب التنفيذي الجهوي لاتحاد الشغل مطالب أهالي قابس، كيف يمكن لمنظمات المجتمع المدني أن تقف الموقف الصحيح، وتلعب الدور الأصلي المنوط بها، وهو الوقوف مع المجتمع وتبني مطالبه والدفاع عنها، وأن المصداقية الحقيقية لأي منظمة إنما تُستمد من هذا الدور النضالي، والنهوض حصنا يلجأ إليه المجتمع من عنف السلطة وتعسفها، ووسيطا بينه وبين هذه السلطة.

ولقد أظهرت "انتفاضة قابس" مدى الحاجة لقوى المجتمع المدني من جمعيات ومنظمات، على رأسها المكتب التنفيذي الجهوي لاتحاد الشغل، في تأطير الاحتجاجات، ونزع أي ذريعة للسلطة لقمع الاحتجاجات والمتظاهرين بحجة الفوضى أو العنف أو الانفلات.

سادسا: بعثت "انتفاضة قابس" برسالة واضحة إلى السلطة، مفادها أن خيار إنهاء وتغييب قوى المجتمع المدني من أحزاب سياسية ومنظمات، يحمل في طياته مخاطر مُحدقة بالبلاد والسلم الأهلي.

ففضلا عن أن إنهاء الأحزاب والمنظمات وإلغاء دورها يقوض تماما المسار الديمقراطي، ويلغي التعددية، فإنه إذ يغيب هذه القوى السياسية والاجتماعية، إنما يفسح المجال لحالة من الانفلات والفوضى المجتمعية. وتصبح أي تحركات احتجاجية أو حراكات شعبية، وهي دوما متوقعة ومنتظرة في ظل سوء الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، مفتقدة لمن يؤطرها ويرشدها، ما يجعلها تحركات قد تأخذ منحى عنيفا أو انفلاتا، ليست السلطة مؤهلة دوما للسيطرة عليه، أو التعامل معه بحكمة.

تمثل القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني حصنا حقيقيا للمجتمع، سواء لجهة دورها الوسيط بينه وبين منظومة الحكم التي تنزع دوما للتسلط والتغول، أم لجهة تأطيره وترشيد اتجاهاته العامة.

فهذه الأحزاب والمنظمات تضطلع بأدوار، تتخلف الدولة عن القيام بها، بما في ذلك بعض الأدوار التنموية، وتعجز أجهزة الأمن بمختلف مستوياتها عن ملئها والقيام عليها.

واستمرار نظام حكم قيس سعيد في تهميش وإلغاء دور هذه القوى السياسية والمجتمعية، يُفَوِت على البلاد مصالح معتبرة، ويُنذر بحالة من الانفلات والتفلت ستكون عواقبها وخيمة على البلاد والعباد.

سابعا: من الواضح اليوم أن ملامح المشهد العام في تونس، تؤشر على حالة من القلق والإحباط، لا بسبب الأوضاع السياسية والاجتماعية المتردية فقط، وإنما بسبب عجز منظومة الحكم التي يقودها قيس سعيد، على عقلنة إدارة الشأن العام، وتسييره بالشكل الأدنى المقبول، بعيدا عن الخطابات الرسمية الشعبوية المشحونة بالتوتر والتهديد والوعيد للمجهول، لا سيما تلك الصادرة عن رأس السلطة.

كما تؤكد الوقائع اليومية أن الحكومة في حالة شلل كامل؛ بسبب السلطة المطلقة، ومركزية القرار الذي لا يصوغه ولا يعلنه إلا رئيس الدولة، في وقت تنعدم فيه بالكامل هوامش المبادرة والقرار لدى الفريق الحكومي.

ويؤكد الغياب لأي إنجازات وأي نجاحات هذا الشلل الحكومي، على المستوى المركزي واللامركزي. ويعمق هذه الصعوبات الوطنية الفشل الاتصالي المُروع لمنظومة الحكم، التي لا تبث أي رسائل إيجابية للرأي العام، ولا تملك وضوحا فيما تريده أو بأي اتجاه تمضي، وانعكست حالة من القلق والإحباط والخوف من المستقبل داخليا، مع انكفاء دبلوماسي خارجي غير مسبوق.

تمثل "انتفاضة قابس" ضد التلوث، مؤشرا واضحا على أن الرأي العام التونسي ضاق ذرعا بالخطابات الشعبوية الرسمية، وبتجاهل المطالب الحقيقية، وأن الفرصة الممنوحة لنظام قيس سعيد لم تكن شيكا على بياض، وإنما هي فرصة، بدت السلطة الحالية غير قادرة على التقاطها.

إعلان

وحتى السلطات المطلقة للرئيس وصلاحياته "الفرعونية"، تحولت إلى سبب للفشل وعدم الإنجاز، ومثلت عائقا في وجه الفريق الحكومي، الذي يستشعر أنه دون مهام حقيقية ولا صلاحيات، ولا تفويض من أجل المبادرة تخطيطا وتنفيذا.

واللافت اليوم أن نزوع السلطة لشل القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني وإخراجها من المشهد العام، وتركيز السلطات والقرارات بيد الرئيس وحده، جعل هذا النزوع الهيمني، يتداعى سلبا على العمل الحكومي، الذي يتراءى مشلولا، رؤية وبرامج واتصالا.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطبيان إمكانية الوصولخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • 2020 على الأبواب فماذا نحن فاعلون؟
  • عربة السلطة الفلسطينية بدون عجلات وطنية تمضي بها إلى القاهرة
  • انتفاضة قابس البيئية ورسائلها السياسية
  • الذهب يلمع ويتجه لتحقيق مكاسب شهرية
  • مجلس الذهب: الطلب العالمي على الذهب ارتفع لمستوى قياسي
  • الصين تحث مجموعة السبع على الكف عن تقويض النظام التجاري العالمي بـقواعد مصطنعة
  • مجلس الذهب العالمي يكشف مستويات ارتفاع الطلب العالمي عليه
  • الطلب العالمي على الذهب يسجل أعلى مستوى ربع سنوي في تاريخه
  • تنويريون يتحرشون بالثوابت ويتواطأون مع الخرافات!!