الرئيس السيسي: مصر لا تتآمر ولا تهدد
تاريخ النشر: 31st, October 2025 GMT
كتب- أحمد عبدالمنعم:
شدد الرئيس عبدالفتاح السيسى على أن مصر لديها سياسة خارجية قائمة على المبادئ والقيم واحترام القانون الدولي، وأنها لا تتأمر ولا تهدد أو تستخدم القوة تحقيقا لمصالحها، وأنها تهدف إلى تحقيق الاستقرار والسلام في الدول الصديقة إعمالًا لصالح الشعوب.
وأكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، دعم مصر الكامل لسيادة جمهورية الكونغو الديمقراطية ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على استمرار الموقف المصري الداعم لاتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا برعاية الولايات المتحدة الأمريكية، وكذلك لمسار الدوحة بين حكومة الكونغو الديمقراطية وحركة “إم 23”، مؤكدًا أن مصر تدعم كل ما يسهم في تحقيق السلام والاستقرار داخل الكونغو.
كما أكد المتحدث الرسمي، أن الرئيس السيسي ناقش خلال استقباله فيليكس تشيسيكيدي، رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية، بحضور وزير الري تطورات ملف مياه النيل والتعاون بين دول حوض النيل، حيث تم التأكيد على توافق الرؤى بين مصر والكونغو في هذا الشأن، وضرورة إعمال مبدأ التوافق بين الدول المتشاركة في الأنهار الدولية العابرة للحدود، باعتباره ضمانًا لتحقيق المصالح المشتركة دون أن يشكل عائقًا أمام التنمية وتلبية تطلعات الشعوب الإفريقية. وفي هذا الإطار.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الرئيس عبدالفتاح السيسى السيسي عبدالفتاح السيسي عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي مصر لا تتآمر ولا تهدد مصر لا تستخدم القوة تحقيقا لمصالحها أخبار ذات صلةفيديو قد يعجبك:
قد يعجبك
إعلان
يوم على الافتتاح
00
ثانية
00
دقيقة
00
ساعة
0
يوم
أخبار
المزيدإعلان
الرئيس السيسي: مصر لا تتآمر ولا تهدد
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
31 21 الرطوبة: 48% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: المتحف المصري الكبير مهرجان الجونة السينمائي الطريق إلى البرلمان زيادة أسعار البنزين سعر الفائدة اتفاق غزة خفض الفائدة نصر أكتوبر توقيع اتفاق غزة احتلال غزة مؤتمر نيويورك ترامب وبوتين صفقة غزة هدير عبد الرزاق الرئيس عبدالفتاح السيسى السيسي عبدالفتاح السيسي عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي يوم على الافتتاح مؤشر مصراوي قراءة المزید أخبار مصر الکونغو الدیمقراطیة وسلامة أراضیها الرئیس السیسی المتحف الکبیر صور وفیدیوهات ولا تهدد مصر لا
إقرأ أيضاً:
غامبيا تهدد بمحاكمة الرئيس السابق حال عودته من المنفى
لوّحت السلطات الغامبية بإمكانية ملاحقة الرئيس السابق يحيى جامع قضائيا في حال عودته إلى البلاد، وذلك بعد تداول تسجيل صوتي نُسب إليه يعلن فيه عزمه إنهاء سنوات المنفى.
وكان جامع (60 عاما) قد غادر غامبيا في يناير/كانون الثاني 2017 إلى غينيا الاستوائية، عقب خسارته الانتخابات أمام الرئيس الحالي أداما بارو، بعدما حاول التمسك بالسلطة رغم اعتراف المجتمع الدولي بنتائج الاقتراع.
ورغم أن الرسالة الصوتية الأخيرة لم تحدد موعدا لهذه العودة، فإنها أعادت الجدل بشأن مستقبله السياسي والقانوني، خصوصا أن الحكومة الحالية شددت على أن أي عودة ستفتح الباب أمام محاكمته على خلفية الانتهاكات والاتهامات التي وُجهت إلى نظامه.
وأشار جامع في رسالته إلى ما وصفه بـ"بروتوكول اتفاق" مع الاتحاد الأفريقي والمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، يتيح له العودة إلى بلاده، مؤكدا أن فترة نفيه كان يُفترض أن تستمر 6 أشهر فقط.
لكن بعد مرور نحو 7 سنوات على مغادرته، لا يزال مصيره معلّقا بين رغبة معلنة في العودة، وتهديد رسمي بمحاكمة قد تعيد فتح ملفات مرحلة حكمه التي استمرت أكثر من عقدين.