مسيّرة إسرائيلية تستهدف جرافة في الخيام
تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT
استهدفت مسيّرة إسرائيلية صباح اليوم الجمعة جرافة في الحي الجنوبي في بلدة الخيام، وفق ما افادت مندوبة "لبنان 24". مواضيع ذات صلة "لبنان 24": مسيّرة إسرائيلية ألقت قنبلتين صوتيتين باتجاه جرافة في بلدة مارون الراس Lebanon 24 "لبنان 24": مسيّرة إسرائيلية ألقت قنبلتين صوتيتين باتجاه جرافة في بلدة مارون الراس 24/10/2025 07:05:23 24/10/2025 07:05:23 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": مسيّرة اسرائيلية القت قنبلة على جرافة في عيترون جنوب لبنان Lebanon 24 "لبنان 24": مسيّرة اسرائيلية القت قنبلة على جرافة في عيترون جنوب لبنان
24/10/2025 07:05:23 24/10/2025 07:05:23 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": مُحلّقة إسرائيلية ألقت قنبلتين على جرافة في بلدة بليدا Lebanon 24 "لبنان 24": مُحلّقة إسرائيلية ألقت قنبلتين على جرافة في بلدة بليدا
24/10/2025 07:05:23 24/10/2025 07:05:23 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": غارة إسرائيليّة استهدفت جرافة في وادي مريمين Lebanon 24 "لبنان 24": غارة إسرائيليّة استهدفت جرافة في وادي مريمين
24/10/2025 07:05:23 24/10/2025 07:05:23 Lebanon 24 Lebanon 24 صباح اليوم لبنان 24 إسرائيل لبنان خيام قد يعجبك أيضاً
الصين تتعهد بتنمية ضخمة للصناعات عالية التقنية خلال العقد المقبل (العربية)
Lebanon 24 الصين تتعهد بتنمية ضخمة للصناعات عالية التقنية خلال العقد المقبل (العربية)
07:03 | 2025-10-24 24/10/2025 07:03:31 Lebanon 24 Lebanon 24 وكالات أممية: أكثر من 30 مليون شخص في السودان بحاجة لمساعدات إنسانية
Lebanon 24 وكالات أممية: أكثر من 30 مليون شخص في السودان بحاجة لمساعدات إنسانية
06:39 | 2025-10-24 24/10/2025 06:39:44 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس الفنزويلي يطالب أميركا بمنع نشوب حرب "مجنونة" مع بلاده
Lebanon 24 الرئيس الفنزويلي يطالب أميركا بمنع نشوب حرب "مجنونة" مع بلاده
06:05 | 2025-10-24 24/10/2025 06:05:55 Lebanon 24 Lebanon 24 شركة ألاسكا الأميركية للطيران توقف رحلاتها في جميع المطارات بسبب مشكلة تقنية
Lebanon 24 شركة ألاسكا الأميركية للطيران توقف رحلاتها في جميع المطارات بسبب مشكلة تقنية
06:05 | 2025-10-24 24/10/2025 06:05:04 Lebanon 24 Lebanon 24 وكالة الصحافة الفرنسية: سفن حربية أميركية ستزور ترينيداد وتوباغو لإجراء تدريبات عسكرية مشتركة قرب فنزويلا
Lebanon 24 وكالة الصحافة الفرنسية: سفن حربية أميركية ستزور ترينيداد وتوباغو لإجراء تدريبات عسكرية مشتركة قرب فنزويلا
06:03 | 2025-10-24 24/10/2025 06:03:49 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
مأساة.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: جرافة فی بلدة على جرافة فی لبنان 24
إقرأ أيضاً:
الخطة باء خيار أميركي أم إسرائيلي؟
قد يكون من الجائز أن يطرح كل لبناني تحوم فوق رأسه المسيرّات الإسرائيلية، التي لا تغيب عن سمائهم ليلًا ونهارًا، محدثة طنينًا ينخر الرأس، السؤال التالي: هل ما ينتظرهم من إسرائيل سيكون مشابهًا لما سبق أن عاشوه على مدى نحو ثلاثة أشهر من قصف صاروخي وقتل وتدمير وتهجير، أم أن الآتي سيكون أعظم، أم أن في الأمر بعض من المبالغة؟ وهذا السؤال يقود سائليه إلى سؤال آخر، وهو: هل يمكن أن تلجأ إسرائيل إلى "الخطة باء"؟منذ انتهاء ذروة الحرب المباشرة بين إسرائيل و"حزب الله" وانقضاء أحد عشر شهرًا على اتفاق وقفٍ للنار، لا يزال هشًّا، تبدو المنطقة، ومن ضمنها بالطبع لبنان، أمام مفترقٍ جديد. فإعلان الرئيس نبيه بري بأن إمكانية التفاوض مع إسرائيل قد سقطت يعدّ تطورًا سياسيًّا له دلالاته غير محدودة كنتائج مباشرة.
فإذا اعتبر الأميركيون أن الخطاب الرسمي اللبناني قد استنفد سبل التفاوض، فهل يعني ذلك أن الأطراف الدولية الداعمة لإسرائيل أو حتى بعض الأصوات الأميركية كالسيناتور ليندسي غراهام، ستدفع تل أبيب في اتجاه خيار الخطة "باء"، التي تعتمد على الاستخدام المفرط للقوة؟
الإجابة عن هذا السؤال لن تكون بـ نعم" أو "لا"، لأن أي إجابة موضوعية لا بدّ من أن تأخذ في الاعتبار عدّة معطيات عسكرية وسياسية وإقليمية متشابكة.
ماذا يُقصد بالخطة "باء"، ولماذا تقصّد السيناتور غراهام طرحها من على منبر القصر الجمهوري في بعبدا؟
المقصود بهذه الخطة بالطبع، وكما يرّوج لها بعض السياسيين الأميركيين المقربين من الخطّ الأمني الإسرائيلي، ليست معدّة سلفًا، بحسب بعض الخبراء الاستراتيجيين، بل هي مجرد خيارات قد يتمّ اللجوء إليها في حال اعتُبر الحلّ السياسي متعذرًا أو مستحيلاً. وهذه الخيارات قد تأخذ أشكالًا متعدّدة، من بينها على سبيل المثال لا الحصر، قيام جيش العدو بتوجيه ضربات محددة ضدّ مواقع تدّعي إسرائيل بأن "حزب الله" قد أعاد إليها قدراته القتالية (الغارات على البقاع أمس)، أو استهداف بنى تحتية أو شبكات لوجستية، أو وربما محاولة إيجاد "منطقة آمنة أو عازلة"، أو ممارسة أقصى الضغوطات الاقتصادية والسياسية.
في المقابل يجب أن يُسال سؤال استتباعي، وهو: هل في قدرة إسرائيل اللجوء إلى أحد هذه الخيارات من دون أخذ الضوء الأخضر الأميركي، لأن لكل خيار من هذه الخيارات تبعات متباينة جداً على أرض الواقع. من هنا فإن دون اللجوء إلى ما يُسمّى بالخطة "باء" معوقات وعراقيل عدّة، ومن بينها:
أولًا، إن إسرائيل خرجت من حرب طويلة في غزة استنزفت قواها، وأدّت إلى إنهاكها، ما يجعل قرار شنّ اعتداء واسع على لبنان مخاطرة استراتيجية.
ثانيًا، أن أي اعتداء عسكري واسع سيُعيد لبنان إلى مسار تصعيدٍ قد يستقطب دولاً أخرى كإيران وحلفاء إقليميين لـ "حزب الله"، مع ما سينتج عن هذه الاعتداءات من تبعات إنسانية وسياسية هائلة.
ثالثًا، في الوقت الذي نسمع فيه بعض الأصوات الأميركية الداعمة لتحركات إسرائيلية أقوى، فإن إدارة واشنطن، على ما يبدو، لا تريد تصعيدًا إقليميًا كبيرًا قبيل استحقاقات دولية أو انتخابات داخلية، وهي قد تفضّل أدوات ضغط غير مباشرة بدلاً من إعطائها ضوءًا أخضر مباشرًا لحرب شاملة.
في اعتقاد بعض "المتشائلين"، على حدّ تعبير الرئيس بري، أن ليس في الأفق ما يؤشرّ إلى حرب شاملة، وإن كانت أصوات قرع طبولها تُسمع من وقت لآخر في تل أبيب، بل "نسخة هجينة" من الخطة "باء"، أي مزيج من ضربات مُستهدفة، عمليات استخباراتية واغتيالات نوعية، ضغط ديبلوماسي ومالي على دوائر موالية لـ "الحزب".
فهذا السيناريو يبدو أقل تكلفة سياسياً من حرب شاملة، لكنه في الوقت ذاته يُبقي المنطقة على صفيحٍ ساخن، وبالتالي فإن ثمة اعتقادًا بأن الخطة "باء" لن تفعّل في شكل عملياتٍ واسعة إلا إذا تلاقت مع ثلاثة شروط: قرارٌ إسرائيلي نهائي بالتصعيد، غطاء أو دعم أميركي واضح لتنفيذ عمليات واسعة، وفشل أي ضغط دولي لإعادة فرض مسار تفاوضي.
حتى الآن، ما هو واضح هو أن الواقع يبدو أقرب إلى حالة من الاحتكاك والتهديد المتبادل، مع ميلٍ واضح نحو "خيارات هجينة" أكثر من الجنوح نحو حرب شاملة، لكن هذا الميل قابل للتغير بسرعة إذا ازداد الإحباط السياسي أو تغيّرت حسابات القوى الكبرى.
المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة ترامب لـ "تايم": لم يكن لدى نتنياهو خيار سوى الموافقة على خطتي Lebanon 24 ترامب لـ "تايم": لم يكن لدى نتنياهو خيار سوى الموافقة على خطتي