قال عضو هيئة كبار العلماء الشيخ د. سعد الشثري، إن المقصد الشرعي من زيارة القبور هو إزالة قسوة القلوب، وليس تعظيمها أو بناء المساجد عليها.

وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن زيارة القبور تجعل الإنسان يتذكر هذا المصير الذي سيصير إليه وحيدا محاسبا باقيا سنوات عديدة في هذا القبر.

وأشار الشثري إلى أن القلب يتأثر بزيارة القبر ويكون سببا في زوال القسوة عنه، ولكن تعظيم القبور والبناء عليها يؤدي إلى خلاف المقصود الشرعي.

عضو هيئة كبار العلماء الشيخ د. سعد الشثري:

المقصد الشرعي من زيارة القبور هو إزالة قسوة القلوب، وليس تعظيمها أو بناء المساجد عليها

#برنامج_120| #الإخبارية pic.twitter.com/DDomjEJD5K

— برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) October 31, 2025 زيارة القبورقد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: زيارة القبور زیارة القبور

إقرأ أيضاً:

المصريون في الإمارات يتابعون افتتاح المتحف المصري الكبير: “فخر يملأ القلوب”

تعيش الجالية المصرية في دولة الإمارات العربية المتحدة لحظات استثنائية مع بدء فعاليات افتتاح المتحف المصري الكبير، حيث تجمّع المصريون في أجواء يغمرها الفخر والانتماء لمتابعة هذا الحدث التاريخي الذي يضع مصر في صدارة المشهد الثقافي العالمي.

 

وقال عاطف البطل، مدير وأمين سر نادي جمهورية مصر العربية بالعين، إن السفارة المصرية في أبوظبي وجهت الدعوات إلى رموز الجالية وعدد من الشخصيات الثقافية والإعلامية لحضور الاحتفالية التي تقيمها السفارة خصيصاً لمتابعة البث المباشر للحدث، في أجواء وطنية تعبّر عن فخر المصريين بإنجاز وطنهم العظيم.

 

وأشار إلى أن السفارة قامت بتجهيز شاشات عرض لبث مراسم الافتتاح مباشرة، فيما تتجمع الأسر المصرية في منازلها والمقاهي بمختلف مدن الدولة لمتابعة الحدث العالمي، في مشهد يجسد وحدة المصريين حول وطنهم الأم واعتزازهم بحضارتهم التي لا تزال تدهش العالم.

 

مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير 

 

- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.

 

- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002

 

- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول  الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.

 

- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.

 

- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.

 

- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.

 

- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).

 

- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.

 

- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.

 

- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.

 

 

مقالات مشابهة

  • المصريون في الإمارات يتابعون افتتاح المتحف المصري الكبير: “فخر يملأ القلوب”
  • أصحاب القلوب الطيبة عملة نادرة في زمن المظاهر
  • أخطر من الموت.. خطيب المسجد الحرام يكشف عن ما يهدد الإنسان
  • خطيب المسجد الحرام: قسوة القلب مرض صعب يبعد صاحبه عن ذكر الله
  • هنأوه بقرار تعيينه.. مفتي عام المملكة يستقبل أعضاء هيئة كبار العلماء
  • حكم زيارة قبر السيدة آمنة أم سيدنا النبي ﷺ
  • مفتي عام المملكة يستقبل أعضاء هيئة كبار العلماء
  • تكسير عدد من القبور في مقبرة بلدة مركبا.. والأهالي غاضبون
  • مشاهد لقطط وغربان بين القبور تحقق ملايين المشاهدات.. ما قصتها؟