كيف يتميز الأستاذ خالد علي رفاقه
تاريخ النشر: 15th, November 2025 GMT
كيف يتميز الأستاذ خالد علي رفاقه:
يتميز الأستاذ خالد عمر عن رفاق معسكره في أنه إنسان منتج (يعتبر البعض إنتاجه مفيدا واخرون يعتبرونه إنتاج للضرر الوطني وهذا طبيعي تماما في السياسة وينطبق علي أراء جميع الفاعلين ). وبغض النظر عن تصنيفك لمنتجه، إلا أن خالد يصدح برايه كل يوم عكس الكثير من رفاق معسكره اللابدون في مخابئهم الآمنة ولا يملكون شجاعة الظهور الراتب وطرح أفكارهم للراي العام ليتلقوا السهام المشروعة والصدئة أو الإطراء كما يفعل السيد خالد.
يعتبر البعض المواظبة علي الحضور الإعلامي شجاعة محمودة اختلفنا أم أتفقنا. ويعتبرها أخرون جرأة علي الحق وتطاول حين تحيد عما يرونه حق أبلج. ولكن الحقيقة هي أن الظهور الراتب للسيد خالد يوفر مادة للتاريخ لاحقا ليحدد أين أصاب واين أخطا، إذن بظهوره وجهره برايه يضع السيد خالد نفسه في خدمة محكمة التاريخ وهذه شجاعة لم تتوفر لرفاقه اللابدين في جحورهم وحينا يظهرون فقط للكتابة في قضايا بعيدة عن الصراع والحرب الجارية، قضايا مثل ذكرياتهم عن جنوبي أو أيقونة مآتت أو نحو ذلك.
وهذه ليست أول مرة أتفق مع الأستاذ خالد، فقد أتفقت معه سابقا في قوله أن قحت تعاني من عقلية إحتجاجية لا تصلح للحكم. كما أتفقت معه في قضية البوكسرات التي وجدت في خضمها نفسي معه في نفس الخندق.
معتصم اقرع معتصم اقرع
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الأستاذ خالد
إقرأ أيضاً:
باحثة من جامعة صنعاء تطوِّر نموذجًا ذكيًا لاكتشاف الثغرات الأمنية في البرمجيات
الثورة / هاشم السريحي
نالت الباحثة ابتسام ناصر علي أبو حليقة درجة الماجستير في علوم الحاسوب من قسم علوم الحاسوب بكلية الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات – جامعة صنعاء، عن رسالتها الموسومة بـ “نموذج قائم على التعلم العميق لاكتشاف الثغرات الأمنية في البرامج”.
وتكوّنت لجنة المناقشة والحكم من:
• الأستاذ الدكتور غالب حمود الجعفري – مشرفًا رئيسًا وعضو اللجنة،
• الأستاذ المساعد فؤاد عبدالله مرشد – مناقشًا داخليًا وعضو اللجنة،
• الأستاذ المشارك عايض عبدالعزيز علي محسن – مناقشًا خارجيًا ورئيس اللجنة.
وهدفت الرسالة إلى تطوير نموذج ذكي يدمج بين الأساليب الشكلية وعوامل صحة البرمجيات، ضمن إطارَي التعلّم العميق والنماذج اللغوية الضخمة، بهدف تعزيز قدرات اكتشاف الثغرات الأمنية وتحسين موثوقية البرمجيات.
وأظهرت نتائج الدراسة تفوق النموذج المقترح بدقة اكتشاف بلغت 99 %، ما يعكس كفاءته العالية في تحديد الثغرات الأمنية ورصد نقاط الضعف البرمجية بفعالية تفوق النماذج التقليدية.
وأوصت الباحثة في ختام رسالتها بضرورة تطوير النموذج مستقبلًا ليتمكن من إصلاح الثغرات تلقائيًا، مما يسهم في بناء أنظمة برمجية أكثر أمانًا وذكاءً.
حضر المناقشة عدد من الأكاديميين والباحثين وطلاب الدراسات العليا، إلى جانب زملاء الباحثة وأفراد أسرتها الذين شاركوها فرحة هذا الإنجاز العلمي المتميز.