قائد الجيش الثالث الميداني: نوفر البيئة الأمنية لتنفيذ مشروعات التنمية.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, November 2025 GMT
قال اللواء أركان حرب، أحمد مهدي سرحان، قائد الجيش الثالث الميداني، إن التنمية التي تشهدها الدولة تشارك فيها القوات المسلحة والجيش الثالث كجزء من هذه المنظومة من خلال تهيئة البيئة الأمنية المناسبة لتنفيذ المشروعات.
. فيديو
وأضاف اللواء أحمد مهدي سرحان، في برنامج "الساعة 6" مع الإعلامية عزة مصطفى، على قناة "الحياة"، أن الجيش الثالث الميداني كان له دور في تنمية المشروعات في سيناء تحت مظلة الهيئة الهندسية للقوات المسلحة في تنفيذ محطات تحلية ومحطات صرف صحي وشبكات الطرق وإنشاء التجمعات التنموية.
وتابع: الجيش الثالث الميداني ساهم في تحسين أحوال المعيشة من خلال بروتوكولات تعاون مع محافظة السويس، وتطوير ورفع كفاءة لأكثر 150 عمارة في مناطق مختلفة في السويس، وتوصيل المياه لحي فيصل وإحلال وتجديد شبكة الطرق في حي فيصل.
وأشار إلى أنه تم تطوير المستشفى الجامعي وأنشئ المدينة الجامعية من العدم التابعة لجامعة قناة السويس.
كما ساهم الجيش الثالث الميداني في المبادرة الرئاسية وهي مبادرة “حياة كريمة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيش الثالث الجيش الثالث الميداني قائد الجيش الثالث القوات المسلحة المشاريع مشروعات التنمية الجیش الثالث المیدانی قائد الجیش الثالث
إقرأ أيضاً:
أسامة ربيع: الهدنة في غزة ساهمت في استقرار أوضاع قناة السويس
قال الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، إن عبور سفينة حاويات عملاقة تزن 180 ألف طن وتحمل نحو 17 ألف حاوية من باب المندب وصولاً إلى القناة يشكل رسالة قوية تؤكد أن البحر الأحمر ومضيق باب المندب عادا ليكونا منطقتين آمنتين لعبور السفن.
الهدنة الأخيرة في غزةأوضح خلال لقاء خاص على قناة «إكسترا نيوز»، أن الهدنة الأخيرة في غزة بضمانة الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب ساهمت في استقرار الأوضاع، مشيرًا إلى إعلان الحوثيين عدم استهداف أي سفن بعد بدء الهدنة، وهو ما أعاد الثقة تدريجياً للممرات الملاحية.
وأشار ربيع إلى أنه تواصل مع ربان السفينة خلال رحلتها، الذي أكد عبوره الممرات البحرية دون أي مشكلات، موضحًا أن هذه ليست أول سفينة تمر من باب المندب نحو قناة السويس، لكنها الأكبر منذ بدء الاضطرابات، وهو ما يبعث برسالة إيجابية لشركات الملاحة العالمية حول عودة الأمان في المنطقة.
أضاف أن الهيئة قدمت تخفيضات بنسبة 15% للسفن التي تزيد حمولتها على 130 ألف طن، وأنها تدرس تقديم حوافز إضافية مع استقرار حركة العبور وارتفاع الأعداد خلال الفترة المقبلة.
طريق رأس الرجاء الصالحوأكد رئيس الهيئة أن العبور عبر قناة السويس يظل في حد ذاته حافزًا اقتصاديًا كبيرًا مقارنة بطريق رأس الرجاء الصالح، الذي يزيد زمن الرحلة بنحو ثلاثة أسابيع ويرفع استهلاك الوقود والانبعاثات ويحمل السفن تكاليف إضافية، متوقعًا أن تشهد حركة التجارة العالمية تحسنًا واضحًا خلال عام 2026 مع تراجع أزمات سلاسل الإمداد وعودة طرق الشحن لطبيعتها.