قال أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن السلعة الأمريكية والغربية في تجارة حقوق الإنسان أصبحت بائرة، بمعني أن الأمريكيين والأوروبيين يستخدمون الديمقراطية وحقوق الإنسان في ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب.

بحث ضمانات حقوق الإنسان أثناء الأبحاث والتحقيقات بمؤتمر وزراء الداخلية العرب 18 سبتمبر إيران تستدعي السفير الأسترالي بسبب تصريحاته حول حقوق الإنسان

وأضاف "سيد" خلال مداخلة هاتفية في برنامج "90 دقيقة" المذاع علي قناة "المحور" الفضائية، أن الأمريكان يستخدمون الديمقراطية وحقوق الإنسان كمظلة لتحقيق أهدافهم، وتحقيق أجندات، والتدخل في شؤون دول أخرى، وتمارس ضغوطا سياسية على هذه الدول.

وأوضح أحمد سيد، أن حقوق الإنسان تنتهك في الولايات المتحدة الأمريكية، وخاصة ما حدث في قضية المهاجرين على حدود أمريكا وتم فصل الأطفال عن أمهاتهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد سيد أحمد العلاقات الدولية الولايات المتحدة حقوق الإنسان خبير العلاقات الدولية قناة المحور حقوق الإنسان

إقرأ أيضاً:

الداخلية تضبط قضايا تجارة عملة بقيمة 8 ملايين جنيه

واصلت وزارة الداخلية الضربات الأمنية لجرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى والمضاربة بأسعار العملات عن طريق إخفائها عن التداول والاتجار بها خارج نطاق السوق المصرفى، وما تؤدى إليه من تداعيات سلبية على الإقتصاد القومى للبلاد.


أسفرت جهود قطاع الأمن العام بالإشتراك مع الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة ومديريات الأمن خلال24 ساعة عن ضبط عدد من قضايا "الاتجار" فى العملات الأجنبية المختلفة بقيمة مالية ما يقرب من (8 مليون جنيه).

تم اتخاذ الإجراءات القانونية.

مقالات مشابهة

  • «الوطنية لحقوق الإنسان» وشرطة دبي تبحثان تعزيز التعاون
  • خبير سياسات دولية: تعبئة البنتاجون لقوات إضافية بكاليفورنيا ينذر بتصعيد داخلي
  • لوس أنجلوس.. حكاية مدينة خدشت هيبة الديمقراطية الأمريكية
  • سليمان: لا يجوز لأحد أن يُعرّض علاقات لبنان ومصالحه للخطر
  • إصابة 5 أشخاص في مشاجرة بسبب تجارة المواشي بالمنوفية
  • الداخلية تضبط قضايا تجارة عملة بقيمة 8 ملايين جنيه
  • الانحدار الثقافي في الولايات المتحدة يهدد مستقبل الديمقراطية
  • “الديمقراطية لتحرير فلسطين” تندد باعتقال العدو الإسرائيلي لرواد سفينة “مادلين”
  • تفعيل الإعدام بروسيا بين الضرورات الأمنية واعتبارات حقوق الإنسان
  • إيطاليا تجري استفتاء حول الجنسية وحقوق العمال