طفل كيفانش تاتليتوغ يتصدّر الترند بجماله.. وهذا سبب وجودهما في المستشفى!
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تصدّر نجم مسلسل العائلة "كيفانش تاتليتوغ" حديث الصحافة ومواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية بعد التقاطه مع ابنه كورت ايفه خلال توجههما إلى احد المستشفيات.
اقرأ ايضاًوبهذا الخصوص التقطت عدسات الكاميرا النجم الذي اشتهر عربيًا باسم مهند خلال دخوله الى أحد المستشفيات في تركيا حيث أنه كان يحمل بين ذراعيه طفله الصغير "كورت ايفي".
وظهر كيفانش مرتديًا بلوزه باللون الأبيض وبنطلون باللون البني مع قبعة مماثلة لـ لون البنطلون وحذاء باللون الأسود، محتضنًا بحنان ابنه الذي بدا في غاية الجمال والظرافة بشعره الأشقر الطويل.
وأوضح كيفانش عند سؤاله عن سبب توجهه إلى المستشفى مع ابنه بأن كورت ايفه لديه تطعيم، حيث علّق قائلًا: "إنه يوم تطعيم الولد لا تؤاخذوني واسمحوا لي بالذهاب".
وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع صورة طفل النجم التركي وجماله اللافت بشعره الاشقر الذي وصفوه بأنه يشبه خيوط الذهب كما أكّدوا بانه يشبه والده الى حد كبير.
يشار بان النجم التركي يعمل في الوقت الحالي على تصوير الحلقة الثانية من الموسم الثاني من مسلسل "العائلة " رفقة سيريناي ساريكايا وحققت الحلقة الأولى من الموسم الثاني التي عرضت الثلاثاء ردود فعل واسعة وايجابية.
واعتبر البعض ان افتتاحية الموسم الجديد مبشرة بالخير، وأن هناك العديد من التغييرات المتوقع ان تطرأ عليه، ويجسد كيفانش شخصية رجل العصابات أصلان الذي يلتقي عن طريق الصدفة بطبيبة نفسية ويقع في حبها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كيفانش تاتليتوغ أخبار المشاهير کیفانش تاتلیتوغ
إقرأ أيضاً:
صرخة في بيت العائلة.. عجوز سبعيني يهتك براءة طفلين من ذوي الهمم تحت سقف واحد بسوهاج
في أحد بيوت قرية القطنه الهادئة بمركز طما شمال محافظة سوهاج، كانت الأم "منال" تظن أن بيتها هو ملاذ الأمان، وأن أبناءها رغم ما يعانونه من تأخر ذهني سيجدون فيه السكينة والحماية، لكن ما خفي كان أقسى من كل كوابيسها.
"منال" الأرملة الصابرة، التي كرّست حياتها لرعاية نجليها "محمود" و"أسماء"، لم تتوقع أن يأتيها الخطر من أقرب الناس إليها، شقيق زوجها، رجل تخطى السبعين من عمره، لم يوقر شيخوخته، ولم يرحم براءة طفلين في جسدي شاب وفتاة.
بدأت الحكاية حين دخل "محمود" على أمه باكيًا، يهمس بما لا يُفهم، لكنها شعرت بخوفه ورجفته، راجعت كاميرات المراقبة التي وضعتها لتحميهم، لتجد الجريمة على حقيقتها، موثقة في مشهد موجع، رجل كهل يتحرش بابن أخيه، يستغل تأخره الذهني، ويُطفئ نور عينيه تحت وطأة الخيانة والخذلان.
لم يمر وقت طويل، حتى جاءت "أسماء"، الفتاة التي تحمل من الطهر ما لا تصفه الكلمات، لتشتكي من نفس العم، الحارس المفترض، المنتهك الحقيقي.
الفيديوهات كانت الشاهد الوحيد والصدمة كانت مزدوجة
حاولت "منال" أن تستر الجُرح، لعل الزمن يمر، ولعل العائلة ترأف، لكن حين لم تجد من يساندها، وعندما رأت الألم يتكرر، اختارت المواجهة.
ذهبت إلى مركز الشرطة، تحمل في قلبها دموع سنين، وتروي ما حدث بصوت مرتجف وكرامة مثقلة بالحزن.
أُحيل العجوز إلى محكمة الجنايات، بتهم هتك عرض طفلين من ذوي الإعاقة الذهنية بالقوة، في واقعة اهتزت لها مشاعر كل من قرأ تفاصيلها.
وفي قاعة المحكمة، لم تكن الجريمة بحاجة إلى شهود، فكل شيء كان مصورًا، موثقًا، دامغًا، صدر الحكم برئاسة المستشار خالد أحمد عبد الغفار، وعضوية المستشارين خالد محمد عبد الشكور، وأسامة علي فراج، وأمانة سر محمد عبد الحميد.
بالسجن المشدد عشر سنوات، لكنه لم يُطفئ نار "منال"، ولم يعيد لـ"محمود" و"أسماء" براءتهما المسلوبة، إنها حكاية لا تُروى من أجل قلوب نزفت بصمت، وأم ما زالت تحاول لملمة شتات روحها، تحاول أن تغرس الأمان من جديد، في بيت خذلها جدرانه.