أمريكا تصعد بشن ضربات لحماية إسرائيل
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
يمانيون../
كشف قيادي في المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا ، هدف أمريكا من تحريك حاملة طائرات إلى شرق المتوسط على خلفية عملية (طوفان الأقصى ) التي تشنها الفصائل الفلسطينية ضد الجيش الاسرائيلي في قطاع غزة .
وقال القيادي في الانتقالي عبدالله مبارك الغيثي في تدوينة على (اكس ) : ” هل تحتاج إسرائيل إلى حاملة الطائرات جيرالد فورد لقتال حماس “.
وأكد أن ” قرار البيت الأبيض بإرسال حاملة الطائرات إلى شرق البحر الأبيض المتوسط يخفي نوايا أمريكية _ إسرائيلية لضرب دول في المنطقة تتهم بالوقوف مع حماس “.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
محادثات مباشرة بين أمريكا وحماس بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات
آخر تحديث: 12 ماي 2025 - 11:11 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مسؤول فلسطيني كبير مطلع أن محادثات مباشرة تجري بين الإدارة الأمريكية وحركة حماس بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر، في حين أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيوسع حربه على القطاع.وصرح قيادي في «حماس» بأن مسؤولين في الحركة أجروا مباحثات مباشرة مع الولايات المتحدة في الدوحة، وتم إحراز «بعض التقدم» بشأن إدخال مساعدات إلى غزة ومفاوضات وقف إطلاق النار. وقال القيادي، وهو عضو في المكتب السياسي لحماس: «تجري منذ عدة أيام محادثات مباشرة بين قيادة حماس والولايات المتحدة في الدوحة بشأن وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى وإدخال المساعدات، وتم إحراز بعض التقدم»، لافتاً إلى أن «الساعات المقبلة حاسمة».وفي ضوء هذه المحادثات، أعلنت حماس أنها ستطلق سراح الأسيرالذي يحمل الجنسية الأمريكية عيدان إلكسندر.وكرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الآونة الأخيرة تعهده بالمساعدة في إيصال الغذاء إلى الفلسطينيين في غزة. وذكر مبعوث واشنطن إلى إسرائيل، الجمعة، أن آلية تدعمها الولايات المتحدة لإيصال المساعدات إلى القطاع ستدخل حيز التنفيذ قريباً. وكانت الولايات المتحدة أجرت في وقت سابق محادثات مع «حماس» بشأن إطلاق سراح الرهائن الأمريكيين المحتجزين في غزة.وقطعت إسرائيل منذ الثاني من مارس جميع الإمدادات عن سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، ونفدت تقريباً جميع المواد الغذائية المخزنة خلال وقف إطلاق النار في بداية العام. وفي 18 مارس، أنهت إسرائيل فعلياً اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في يناير مع «حماس»، واستأنفت حملتها العسكرية في غزة.