سامي الحمود يوضح كيفية تعامل العائلة مع ابنها الذي يدخن .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
الرياض
أوضح الخبير في مكافحة المخدرات الدكتور سامي الحمود، كيفية التعامل مع نجلها المراهق بعد أن علمت أنه يدخن.
وقال الحمود في مقطع فيديو ظهر من خلاله:” ابتعدوا عن العنف، ابتعدوا عن رفع الصوت والنصح والقوة.”
وأضاف:” احتووا الموقف قربوا من أبنائكم واعرفوا الأسباب التي دفعته للتدخين”، لافتًا أنه من الممكن أن يكون صديق سوء.
وجاء توضيح الحمود بعدما سألته أحد الأشخاص عن كيفية التعامل مع ولدها الذي يدخن .
د.سامي الحمود :
يجيب على سؤال سيدة كيف تتعامل مع ابنها المراهق بعد ان علمت انه يدخن pic.twitter.com/CDi4SOsxQP
— هيئة المشاهير (@Celebrty_0) October 18, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التدخين المراهق مكافحة المخدرات
إقرأ أيضاً:
العثور على جثة مجهولة يثير الذعر بالجزائر
وكالات
سادت حالة من القلق والذعر بين سكان ولاية قسنطينة الجزائرية، عقب العثور على جثة في حالة تحلل متقدمة بمنطقة جبل الوحش، خاصة بعد تداول أنباء تربط الجثة بالطفلة المفقودة مروة بوغاشيش، التي لم يظهر لها أثر منذ أكثر من شهر.
الجثة عُثر عليها على مقربة من منزل عائلة مروة، ما زاد من حالة الهلع والتكهنات في الأوساط الشعبية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، حيث سارع كثيرون للربط بين الواقعة وقضية اختفائها الغامض. إلا أن والد مروة، وفي تصريح صحفي، نفى بشكل قاطع صحة هذه المعلومات، مؤكدًا أن الجثة لا تعود لابنته.
وقال الأب المكلوم: “ما يتم تداوله مجرد شائعات، ابنتي لم يُعثر عليها بعد، ولا نملك أي معلومات مؤكدة حول مكانها”، وأضاف أن الأسرة لا تزال تشارك في عمليات البحث، وأن جهود الأمن متواصلة، داعيًا الجميع إلى التريث والامتناع عن نشر الأخبار غير الدقيقة التي تؤذي مشاعر العائلة.
تعود تفاصيل اختفاء مروة إلى يوم الخميس 22 مايو الماضي، حين خرجت من مدرستها المتوسطة بحي الزيادية بعد انتهاء امتحاناتها، ولم تعد إلى منزلها، وأظهرت كاميرات المراقبة أنها غادرت المدرسة في حدود الساعة 9:30 صباحًا بصحبة زميلتين، قبل أن تختفي فجأة دون أن تترك خلفها أي خيط يدل على وجهتها.
منذ ذلك الحين، أطلقت العائلة نداءات متكررة عبر وسائل الإعلام، وخصصت مكافآت مالية لمن يقدم معلومات تقود للعثور عليها، كما انضم أقارب وأصدقاء للبحث، في وقت تتواصل فيه التحقيقات من قِبل الأجهزة الأمنية.
قضية مروة أثارت اهتمامًا واسعًا في الجزائر، وتحوّلت إلى قضية رأي عام، وسط دعوات متزايدة للتعامل مع القصة بمسؤولية، وتجنب تداول الإشاعات التي تعمّق جراح العائلة وتشتت جهود البحث.