ميناء دمياط يستقبل 12 سفينه حاويات وبضائع عامه
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً اعلاميا جاء فيه ان الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 12 سفينة .. بينما غادر عدد 8 سفن ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 39 سفينة .
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 19229 طن تشمل : 4433 طن جبس معبأ و 1287 طن رمل و 490 طن ملح معبأ و 4983 طن أسمنت معبأ و 2200 طن مولاس و 5836 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 59300 طن تشمل : 2000 طن عدس و 8123 طن خردة و 1706 طن ابلاكاش و 20350 طن ذرة و 2000 طن فول صويا و 8300 طن سكر و 16821 طن قمح .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 180 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 138 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3243 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 57660 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 413241 طنًا .
كما غادر عدد 3 قطار بحمولة إجمالية 3927 طن قمح متجهين إلى صوامع كوم ابو راضى و امبابة و شبرا ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 2820 شاحنة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط الحبوب والغلال الترانزيت الحاويات البضائع العامة الـ 24 ساعة القطاع الخاص بضائع متنوعة بضائع عامة
إقرأ أيضاً:
“حشد”: اجلاء حمير من غزة بينما يموت الأطفال يعكس انحطاطاً أخلاقياً وسياسياً
الثورة نت /..
انتقد رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني (حشد)، صلاح عبدالعاطي، اليوم الثلاثاء، ما وصفه بـ”الخلل الأخلاقي الفادح” في تعامل بعض الجهات الدولية مع الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة.
وقال رئيس الهيئة لـ”قدس برس”، إن إجلاء أربعة حمير من القطاع بينما يموت الأطفال وجرحى الحرب أو يعانون نقص العلاج، يعكس أولويات مشوهة وانحطاطًا أخلاقيًا وسياسيًا.
أضاف: “المشاركة في مثل هذا الإجلاء، حتى لو كان رمزيًا أو جزئيًا، تُسهم ضمنيًا في تشتيت الانتباه عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في غزة، وتقلل الضغط الدولي على العدو الصهيوني، إذ يركز الإعلام الدولي على الرحمة تجاه الحيوانات بينما تستمر جرائم العدو الصهيوني ضد المدنيين دون محاسبة حقيقية”.
وأشار إلى أن استضافة ألمانيا للحمير مقابل رفضها استقبال الجرحى يعكس “ترتيبًا خطيرًا في الأولويات، حيث تُستبدل القيمة الإنسانية برمز أو مصلحة، لتصبح رسالة ضمنية مفادها أن حياة البشر في غزة ليست أولوية”.
وأكد عبد العاطي أن استمرار الحصار الذي يمنع نقل مرضى قطاع غزة لتلقي العلاج في الخارج يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وحق الفلسطينيين في الحياة والصحة.
ولفت إلى أن هذا الوضع أدى إلى ارتفاع معدلات الوفاة بين الأطفال والجرحى بسبب تأخر العلاج أو نقص الرعاية الطبية المتخصصة، فضلًا عن الضغط النفسي والمعاناة الإنسانية نتيجة القيود على التنقل والإهمال الطبي المتعمد، ما يزيد من تفاقم الكارثة الإنسانية.
وأمس الاثنين، أكد مدير عام في وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الدكتور منير البرش، أن نحو ألف مريض في قطاع غزة توفوا أثناء انتظارهم فتح المعابر المغلقة للعلاج في الخارج، رغم حصولهم على الموافقة الذي تضمن تحويلهم طبيًا إلى الخارج، وذلك بسبب سياسة العدو الإسرائيلي.
وقال البرش، في تصريحات صحفية: “تم عرض 22 ألف حالة على لجان التحويلات المشتركة مع منظمة الصحة العالمية، والموافقة على 18,100 مريض بينهم: 5 آلاف مصاب بالسرطان، 7 آلاف جريح، و5 آلاف طفل”، مشيراً إلى أن العدو الصهيوني يعيق عمليات إجلاء المرضى.