هيئة الأوراق المالية: 10 صناديق استثمارية موجودة بالبورصة العراقية
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
الاقتصاد نيوز-بغداد
كشف رئيس هيئة الاوراق المالية العراقية فيصل الهيمص، ان نسبة زيادة حجم التداول في سوق العراق للأوراق المالية عن السنة الماضية بلغت 70٪.
وقال الهيمص ان "هناك حوالي 10 صناديق استثمارية تستثمر في سوق العراق للأوراق المالية اكبرها صندوق الفرات التي تتداول بحدود 250 الى 500 مليون دولار بالإضافة الى محافظ صغيرة من سنغافورة واليابان وبلدان اخرى"، مبينا ان هذه المحافظ ترغب بزيادة استثمارها في بورصة العراق.
وأضاف ان "المستثمرين بحاجة الى خدمات الحافظ الأمين"، منوها الى أن المستثمرين الأجانب بحاجة الى تغيير القانون العراقي الذي ينص على نسبة تملك الأجانب، من اجل زيادة نسبة تملكهم في الشركات المدرجة.
وأشار إلى أنه هناك مساعي لزيادة حجم التداول من 500 مليار دينار سنويا الى اكثر من تريليون دينار.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
مصادر سياسية:السوداني قدم تنازلات استثمارية لبعض الدول من أجل الولاية الثانية
آخر تحديث: 19 ماي 2025 - 3:00 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصادر سياسية مطلعة،الاثنين، أن السوداني أجرى لقاءات سرية مع شخصيات مثيرة للجدل، بعضها متورطة في قضايا أمنية وإرهابية بعيداً عن القنوات الرسمية، مما يثير تساؤلات حول طبيعة تلك اللقاءات وأهدافها الحقيقية.وتؤكد المعلومات أن بعض تلك اللقاءات تمت بوساطات خارجية وتضمنت مناقشات حول ترتيبات سياسية تهدف إلى تأمين دعم إقليمي ودولي له في حال سعيه إلى الترشح لولاية ثانية،وتعتبر هذه التحركات التفافاً على الإرادة الوطنية خصوصاً في حال كانت مصحوبة بـتنازلات سياسية أو اقتصادية لدول إقليمية، خاصة الخليجية على حساب السيادة العراقية.يواكدت المصادر، ان بين بعض الخطوات التي اتخذتها الحكومة مثل فتح قنوات اقتصادية وأمنية مع دول خليجية وبين محاولات السوداني لكسب تأييد إقليمي. وأن هذه التنازلات سواء كانت في ملفات الطاقة أو الاستثمار أو الترتيبات الأمنية تأتي ضمن صفقة غير معلنة تضمن له الدعم السياسي والإعلامي عربياً ودولياً مقابل غض الطرف عن ملفات حساسة تمس السيادة الوطنية.وحذرت المصادر من أن تغليب المصالح الشخصية على القرار السيادي قد يقود البلاد إلى مزيد من الانقسام السياسي والتوتر الاجتماعي ويضعف من دور العراق الإقليمي ويعرض مصالحه الاستراتيجية للخطر.