بعد تأجيله سنوات .. ويزو سكول ينافس على الأعلى مشاهدة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
تمكن فيلم “ ويزو سكول ” من الدخول الي قائمة الأفلام الأعلى مشاهدة عبر منصة نتفلكيس ، وذلك بعد طرحه بساعات .
واحتل فيلم “ ويزو سكول ” المركز الثالث من اصل 10 مراكز هم للأفلام الأعلى مشاهدة قي مصر ، عبر منصة نتفلكيس .
والفيلم يشاركها البطولة فيه سامى مغاورى وإسراء عبد الفتاح وتأليف مصطفى السبكى وإخراج هانى رجب وتدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعى كوميدى حول مجموعة من الشباب الذين يتعرضوا إلى عديد من الأزمات فى حياتهم ، وكان قد تم تصويره منذ عدة سنوات ، ولم يعرض في السينمات المصرية ، واقتصر عرضه علي عدد من سينمات دول الخليج فقط .
تدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعي كوميدي حول مجموعة من الشباب الذين يتعرضون إلى عديد من الأزمات فى حياتهم.
وكان اخر اعمال ويزو هو مسلسل إكس لانس، لـ محمد سعد، يشاركه في البطولة، كل من: الفنانة شيرين، بالإضافة إلى حسام داغر، وإبرام سمير، وسارة درزاوي، واللذان ظهرا ضمن مجموعة مسرح مصر أيضا، بالإضافة إلى أحمد فتحي، وحسن عبد الفتاح، وعمر متولي، ومصطفى درويش، وسامي مغاوري، والعمل من إخراج إبرام نشأت، ومن إنتاج ممدوح شاهين ، وعرض خلال شهر رمضان الماضي
قصة مسلسل إكس لانس :تدور أحداث مسلسل إكس لانس في إطار كوميدي حول شخصية الحاج حناوي الذي يدخل في مواقف كوميدية مع أسرته وابنته التي تلعب شخصيتها ويزو.
كما شاركت ويزو فى بطولة الجزء الثاني من مسلسل رمضان كريم مع كل من سيد رجب وسلوي عثمان .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ويزو إبرام سمير اسراء عبد الفتاح الفنانة شيرين سامي مغاوري منصة نتفلكيس الأعلى مشاهدة
إقرأ أيضاً:
نظام غذائي جديد ينافس "النوع الأشهر" في إنقاص الوزن
النظام الغذائي المتوسطي لطالما اعتُبر الخيار الأمثل للصحة العامة على مدى سنوات، لكن دراسة جديدة أظهرت منافسًا جادًا له من حيث فعاليته في فقدان الوزن تحديدًا.
الدراسة كشفت أن النظام النباتي منخفض الدهون يمكن أن يكون أكثر كفاءة في إنقاص الوزن مقارنة بالنظام المتوسطي، حتى عند تضمينه أطعمة تقليديًا تُصنف أقل صحية، مثل الحبوب المكررة والبطاطس.
أجريت التجربة على 62 شخصًا يعانون من زيادة الوزن، حيث التزم كل فرد بنظامي الغذاء لمدة 16 أسبوعًا لكل منهما، دون أي قيود على استهلاك السعرات الحرارية.
لم يقتصر التفوق على خسارة الوزن فحسب، فقد أثبت النظام النباتي نتائج أفضل في تحسين حساسية الإنسولين، خفض مستويات الكوليسترول، وإحداث تغييرات إيجابية في تكوين الجسم. هذه النتائج تُبرز أهمية خاصة بسبب ارتفاع معدلات السمنة عالميًا، حيث تتجاوز نسبة البالغين ذوي الوزن الزائد في الولايات المتحدة وحدها 75%.
المثير للاهتمام في الدراسة هو تحليل نوعية الأطعمة المستهلكة. أظهرت النتائج أن المشاركين الذين اتبعوا النظام النباتي تناولوا كميات أكبر من أطعمة مصنفة "أقل صحية" لكنهم فقدوا وزنًا أكثر مقارنة بأولئك الذين اعتمدوا النظام المتوسطي مع أطعمة صحية مثل المكسرات وزيت الزيتون.
السر العلمي لهذا التفوق يرتبط بميزتين أساسيتين للنظام النباتي: انخفاض كثافته الطاقية وتأثيره الإيجابي على هرمونات الشبع. الأطعمة النباتية، حتى "الأقل صحية"، غالبًا ما تحتوي على نسبة عالية من الألياف وسعرات قليلة، مما يُمكن من تناول كميات كبيرة دون استهلاك طاقة زائدة. بالإضافة إلى ذلك، يحفز النظام النباتي إفراز هرمون GLP-1، الذي يزيد الإحساس بالشبع وينظم الشهية، وهو ذات الهرمون الذي تعتمد عليه بعض أدوية فقدان الوزن الحديثة.
تشدد الدراسة على أن التركيز على تصنيف الأطعمة كـ "صحية" أو "غير صحية" ليس دائمًا المعيار الأساسي لخسارة الوزن. التحول الأساسي يكمن في الاعتماد بشكل أكبر على النباتات وتقليل المنتجات الحيوانية والدهون المضافة. وعلى الرغم من أهمية جودة الأغذية النباتية للصحة العامة، إلا أن الاستراتيجية الأساسية لفقدان الوزن يمكن أن تعتمد على الانتقال نحو نموذج غذائي عالي التركيز على المصادر النباتية.
الدراسة تؤكد أن تحقيق وزن صحي قد يتطلب تغييرًا في منظورنا تجاه الأنظمة الغذائية. فالنظام المتوسطي يظل معيارًا لتعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض، لكن النظام النباتي يثبت أنه خيار أكثر تفوقًا عندما يكون الهدف إنقاص الوزن تحديدًا.