تمكن فيلم “ ويزو سكول ” من الدخول الي قائمة الأفلام الأعلى مشاهدة عبر منصة نتفلكيس ، وذلك بعد طرحه بساعات . 

 

واحتل فيلم “ ويزو سكول ” المركز الثالث من اصل 10 مراكز هم للأفلام الأعلى مشاهدة قي مصر ، عبر منصة نتفلكيس . 

 

والفيلم يشاركها البطولة فيه سامى مغاورى وإسراء عبد الفتاح وتأليف مصطفى السبكى وإخراج هانى رجب وتدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعى كوميدى حول مجموعة من الشباب الذين يتعرضوا إلى عديد من الأزمات فى حياتهم ، وكان قد تم تصويره منذ عدة سنوات ، ولم يعرض في السينمات المصرية ، واقتصر عرضه علي عدد من سينمات دول الخليج فقط .

 

رد قاس .. زوجة بيومي فؤاد تسخر من منتقدي زوجها حدث بالفعل.. حكاية كاملة تتصدر الأعلى مشاهدة في مصر

تدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعي كوميدي حول مجموعة من الشباب الذين يتعرضون إلى عديد من الأزمات فى حياتهم.
 

وكان اخر اعمال ويزو هو مسلسل إكس لانس، لـ محمد سعد، يشاركه في البطولة، كل من: الفنانة شيرين،  بالإضافة إلى حسام داغر، وإبرام سمير، وسارة درزاوي، واللذان ظهرا ضمن مجموعة مسرح مصر أيضا، بالإضافة إلى أحمد فتحي، وحسن عبد الفتاح، وعمر متولي، ومصطفى درويش، وسامي مغاوري، والعمل من إخراج إبرام نشأت، ومن إنتاج ممدوح شاهين ، وعرض خلال شهر رمضان الماضي 

قصة مسلسل إكس لانس :

تدور أحداث مسلسل إكس لانس في إطار كوميدي حول شخصية الحاج حناوي الذي يدخل في مواقف كوميدية مع أسرته وابنته التي تلعب شخصيتها ويزو.

 

كما شاركت ويزو فى بطولة الجزء الثاني من مسلسل رمضان كريم مع كل من سيد رجب وسلوي عثمان .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ويزو إبرام سمير اسراء عبد الفتاح الفنانة شيرين سامي مغاوري منصة نتفلكيس الأعلى مشاهدة

إقرأ أيضاً:

لوبوان: كيف أفلتت أحداث 7 أكتوبر من رقابة الاستخبارات الإسرائيلية؟

تساءلت مجلة لوبوان في تقرير تحليلي، عن الكيفية التي أفلتت بها تحضيرات هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 من أعين أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية التي طالما وصفت بأنها من بين الأقوى والأكثر تطورا في العالم.

وقال المجلة -في تقرير بقلم رومان غوبير- إن الهجوم الذي شنته حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، والذي مثل اختراقا واسعا للحدود من غزة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية، شكل صدمة عميقة داخل المؤسسة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة إسرائيلية: وثيقة مسرّبة تكشف خطة توني بلير لإدارة قطاع غزةlist 2 of 2لوباريزيان تروي قصة جنود احتياط يرفضون العودة لجيش إسرائيلend of list

وردت المجلة الصدمة إلى أن المخابرات الإسرائيلية، من جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) إلى شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) إلى الاستخبارات الخارجية (الموساد)، لم تبد أي استجابة استباقية، ولا حتى توقعات بحجم الهجوم رغم توفر مؤشرات استخباراتية مبكرة.

إخفاء معلومات بشأن هجوم متوقع لحماس على إسرائيل عن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق هرتسي هاليفي (الجيش الإسرائيلي)

وكانت المفاجأة أن حماس نفسها لم تتوقع هذا القدر من النجاح، ولا البطء في رد الفعل الإسرائيلي -كما أفادت تقارير لاحقة- خاصة أن الهجوم أدى إلى عبور الآلاف من سكان غزة للحدود، بينهم مقاتلون من قوات النخبة التابعة لحماس، ونتج عنه مقتل حوالي 1200 شخص، بينهم عشرات الجنود، فضلا عن عملية احتجاز رهائن غير مسبوقة.

رغم مرور عامين -كما تقول المجلة- لم تشكل لجنة تحقيق رسمية داخل إسرائيل، مما يزيد من استياء الرأي العام، فإن تقارير داخلية من أجهزة الأمن مثل الشاباك وأمان، أقرت بوقوع أخطاء فادحة وسوء تقدير، واعترف قادتها بالفشل في قراءة طبيعة وحجم التهديد، رغم توفر إنذارات أولية.

ومن المقرر -حسب المجلة- أن يعقد مؤتمر في نهاية أكتوبر/تشرين الأول في الجامعة العبرية بالقدس، يجمع جواسيس وعملاء سابقين من كل أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، وسيشارك فيه عدد من السياسيين، وعشرات الباحثين، وذلك لبحث "كيفية تطوير الاستخبارات بعد الفشل" يوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

"الهجوم لم يكن نتيجة لعدم توفر المعلومات، بل لعدم تحليلها بشكل سليم، وتجاهل التحذيرات، والاعتماد المفرط على التكنولوجيا، والانفصال بين السياسي والأمني، والافتراضات الخاطئة عن العدو"

غطرسة مؤسسية

وكانت الدراسة الأهم التي تناولت هذا الإخفاق قد نشرت تحت عنوان "المراقبة دون رؤية"، أعدها الباحث الفرنسي كليمان رينو، واعتمد فيها على المصادر المفتوحة، لاستحالة الوصول إلى الأرشيفات السرية.

إعلان

وقد قدم رينو تحليلا دقيقا لتسلسل الإشارات التي سبقت الهجوم -حسب المجلة- والخلل العميق في طريقة تعاطي الأجهزة الإسرائيلية معها، ليصل إلى أن الفشل لم يكن ناتجا عن سبب واحد، بل عن تراكم اختلالات، أبرزها الغطرسة المؤسسية التي جعلت صناع القرار يعتقدون أن حماس غير قادرة على تنفيذ هجوم واسع بعد سلسلة من الضربات والاغتيالات التي أصابت قادتها.

كما ساهم في هذا الفشل -حسب الدراسة- الاعتقاد بأن قطاع غزة مراقب بالكامل، وبالتالي فإن أي تحرك كبير لا بد أن يكتشف، وعليه فإن هذه الثقة المفرطة بالتكنولوجيا الإسرائيلية المتطورة أدت إلى استبعاد فرضية الهجوم، خصوصا في غياب إشارات واضحة في أنظمة التحليل العليا.

ومع أن تدريبات ميدانية تحاكي الهجوم قد رصدت، وأن وثائق ظهرت بحوزة الاستخبارات الإسرائيلية، وأن تحذيرات نقلت من مصر، كما توفرت مؤشرات تقنية كتنشيط شرائح هاتف نقال بشكل غير معتاد ليلة الهجوم، إضافة إلى معلومات حساسة من عميل بشري، فإن كل هذه المعطيات لم تدمج بشكل تحليلي يترجم إلى إنذار فعال.

في المقابل، أظهرت حماس تطورا ملحوظا في قدراتها الاستخباراتية -حسب الدراسة- سواء من حيث تجنيد عملاء من الداخل الإسرائيلي، أو استخدام مصادر المعلومات المفتوحة، أو من خلال خداع تقني عالي المستوى.

فقد تعمدت الحركة بث رسائل مضللة عبر الهاتف المحمول، في الوقت الذي كانت فيه العمليات الفعلية تدار من خلال اتصالات سلكية داخل شبكة أنفاق ضخمة تحت الأرض، مما جعلها خارج نطاق التنصت الإسرائيلي التقليدي، كما تقول الدراسة.

فشل متعدد الأبعاد

ومع أن الإستراتيجية الإسرائيلية تجاه حماس اعتمدت على الاغتيالات والتضييق المالي، وحتى دعم الحركة بشكل غير مباشر من خلال قنوات خارجية، لإبقائها تحت السيطرة، فقد ساهم ذلك في خلق واقع مغاير، واستغلته حماس لتطوير تكتيكاتها وتهيئة نفسها لشن هجوم بهذا الحجم.

السابع من أكتوبر/تشرين الأول كان صدمة متعددة الأبعاد، لم تكشف فقط عن ثغرات استخباراتية، بل عن أزمة أعمق في بنية التفكير الإستراتيجي الإسرائيلي

أخيرا، لم يكن البعد الأمني وحده المسؤول عن هذا الإخفاق -كما رأت الدراسة- بل كان للواقع السياسي الداخلي الإسرائيلي دور كبير، إذ ساهمت حالة الانقسام الداخلي، وتراجع ثقة السياسيين بالأجهزة الأمنية، في تهميش التنبيهات الصادرة عنها.

كما كان التركيز السياسي منصبا على قضايا أخرى مثل الضفة الغربية، باعتبارها ذات أولوية إستراتيجية، في حين تم التعامل مع غزة كجبهة ثانوية غير فاعلة، مما أدى إلى تقليل أهمية أي تهديد صادر عنها، حسب المجلة.

وخلصت الدراسة إلى أن الهجوم لم يكن نتيجة لعدم توفر المعلومات، بل لعدم تحليلها بشكل سليم، وتجاهل التحذيرات، والاعتماد المفرط على التكنولوجيا، والانفصال بين السياسي والأمني، والافتراضات الخاطئة عن العدو.

وختمت المجلة بأن السابع من أكتوبر/تشرين الأول كان صدمة متعددة الأبعاد، لم تكشف فقط عن ثغرات استخباراتية، بل عن أزمة أعمق في بنية التفكير الإستراتيجي الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • «كلهم بيحبوا مودي».. ياسر جلال ينافس في دراما رمضان 2025 بعمل كوميدي
  • حسناء سيف الدين تعلن انتهاء تصوير مشاهدة في "2 قهوة" بنادي الشمس
  • المطربة الصربية يالينا بعد تحقيق أغنيتها المصرية 3 ملايين مشاهدة: محمد رمضان مصدر إلهامي
  • بعد «ولد بنت شايب».. أشرف عبد الباقي ضيف «فضفضت أوي» بهذا الموعد
  • لوبوان: كيف أفلتت أحداث 7 أكتوبر من رقابة الاستخبارات الإسرائيلية؟
  • بطولة أحمد فهمي.. موعد مسلسل ابن النادي الحلقة 3 والقنوات الناقلة
  • علاء عبد الغني: الزمالك إسكواده ضعيف.. ولن ينافس على بطولة
  • تراجع إيرادات فيلم الشاطر بشباك تذاكر السينما
  • "الشباب والرياضة" تنهي تدريب أكثر من 1287 شابًا وفتاة على المهارات الشخصية
  • أحمد فهمي بتصدر نسب المشاهدة في مصر بـ ابن النادي