لم يمضِ سوى يومين على حالة "الضجيج" التي شهدتها منصات التواصل الاجتماعي بسبب الرسالة التي أرسلها زعيم حركة القاعدة أسامة بن لادن للشعب الأمريكي في 2002، حتى سيطر فيلم "أنا الماعز الأليف" على أحاديث الكثيرين حول العالم لما تضمنه من رسائل مشفرة مرتبطة بالزعيم الجهادي الذي قتل في عملية نفذها الجيش الأمريكي في 2 مايو 2011.

اقرأ ايضاًأبو عبيدة يستدعي رون آراد ونخشون فاكسمان وهدار غولدن في خطابه.. من هم؟فيلم الماعز الأليف 

أعاد مستخدمو منصات التواصل الاجتماعي (تيك توك، إنستغرام، إكس) تداول فيلم "أنا الماعز الأليف" الكرتوني وتعمدوا ربطه بالأحداث المتسارعة التي يشهدها العالم منذ السابع من أكتوبر الماضي وانتشار الأنباء حول عودة شخصية مجهولة للأنظار بعد سنوات من اختفاءها.

الماعز الأليف وعودة أسامة بن لادن

وركز النشطاء في منصات التواصل الاجتماعي على اللقطة التي يظهر فيها أسامة بن لادن وقالوا بأن شكله في الفيديو يتضمن الكثير من الرسائل المُشفرة والمجهولة وقاموا بتفسيرها على عدة أوجه.

وشوهد بن لادن في فيلم "أنا الماعز الأليف" وهو يقف على أرض غزة مرتديًا البزة العسكرية الأمريكية وعلى يمين صدره شعار الاستخباراتية الأمريكية المركزية CIA والقمر الدموي خلفه أو شعار الإسلام المقلوب والملون بالأحمر.

وظهر بن لادن في الفيديو  وهو يرفع كلتا يديه وكأنه يستدعي طائر الظلام ذو الرأسين، وكأنه ينذر بأن أمرًا ما سيحدث حال ظهوره.

مشهد بن لادن في مقطع الفيديو حمل الكثير من التفسيرات والأقاويل، والتي لم يتسنّ لموقع البوابة التحقق من صحتها، ومنها أن القيادي الجهادي ما يزال على قيد الحياة ولم يتم اغتياله كما أعلنت أمريكا قبل سنوات.

وأيّد كثيرون هذه الرواية، قائلين أن أمريكا لم تنشر أي صورة لأسامة بن لادن بعد اغتياله، واكتفت بإعلان تفاصيل عملية اغتياله بتنسيق مع وكالة الاستخبارات الأمريكية.

فقرة انا الماعز الاليف I pet Goat II
سؤال ، من يملك الترند ؟ الاجابة اليهود
ايه اللي يخلي رسالة بن لادن تبقي ترند، مهما كان محتواها ؟
مشهد بن لادن عميل ال CIA ووقوفه علي ارض غزة ، يستدعي طائر الظلام ذو الرأسين
انت امام سكريبت مكتوب منذ عقود و ينفذ امام عينيك لاعادة توجيهك بخبث https://t.co/vXXnwo5pNR pic.twitter.com/U409y0tYxA

— C0uldy0useeit (@c0uldy0useeit) November 16, 2023

القسم الثاني من المعلقين ربطوا مشاهد الفيلم الكرتوني بتنبؤات العرافة اللبنانية ليلى عبدالله، والتي قالت فيها بأن هناك شخصية سرية ستظهر على الساحة مجددًا، حيث رجح كثيرون بأنه أسامة بن لادن.

القسم الثالث من التعليقات ربط الفيلم بالأحداث التي يشهدها قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، والتي ارتقت لتصنف بأنها أعمال إبادة جماعية وتطهير عرقي.

فيلم أنا الماعز الأليف

فيلم رسوم متحركة أنتجته شركة كندية في 2011 واستغرق العمل فيه سبع سنوات لكنه أثار الرعب في نفوس الكثيرين.

يعج هذا الفيلم الغامض بالرمزية  المعبرة، والحركات الغريبة  من نفث النار والدخان والرقص الصوفي والرقص حول النار والوجوه المرهقة والعيون الحمراء، وحالات الانفراج حد الفرح والرقص.

يتحدث الفيلم، ومدته 7 دقائق، عن الخير والشر وإن قوى الشر هي التي تغذي مشاكل العالم.

وبحسب العارفين فإن هذا الفيلم ليس ماسونيًا، بل يهاجم الماسونية، ومع ذلك فإن كل حركة فيه تعد من روح الماسونية، ويتوقع البعض أن ماسونيًا انفصل عن الجماعة هو الذي أوحى لمنتج الفيلم بأحداثه.

فيلم أنا الماعز الأليف وأحداث 11 سبتمبر

تبنى الفيلم العديد من النظريات التي كان البعض يدرجها ضمن نظريات المؤامرة مثل أن هجمات أيلول 2001 مدبرة من قبل اليمين الأمريكي، وأن بن لادن كان عميلًا لوكالة الاستخبارات الأمريكية ، وعندما تمرد عليهم أزاحوه عن عرشه.

فيلم أنا الماعز الأليف وسوريا 

كما أشار الفيلم إلى وقوع كارثة في سوريا جرى التخطيط لها مسبقًا، وأن حربًا نووية ستندلع من سوريا، بينما تندلع الحرب الكونية الثالثة من أوروبا، وسيتم تدمير أوروبا  والصين، وستدمر دولة إسرائيل وستخلق مشكلة لروسيا وإفنائها،كما وسيتم تدمير الأقصى والكعبة واختفاء الإسلام وظهور دين جديد، وكذلك ظهور المسيح الدجال.

وجه الماعز 

يقول البعض أن وجه الماعز الذي ظهر في الفيديو يدل على إبليس وأن علاقة الماعز بإبليس  تدل على دور إبليس في الحياة البشرية منذ ما قبل الولادة حتى الموت، ودعوة البشر إلى عدم لوم الخالق في الملمات.

الصندوق 

اقرأ ايضاًرقصة أصحاب الأرض للهنود الحمر تجتاح أمريكا دعمًا لأهل غزة

يقول البعض أن الصندوق في الفيلم يدل على القبر  الذي ينطلق منه الأموات للحياة الأخرى.

باراك أوباما وجورج بوش الابن

يظهر في الفيلم الرئيس الأمريكي الأسبق بوش الصغير ونظيره أوباما وكأنهما أدواتلتنفيذ أجندات، فيما يعيش إبليس والدجال في العتمة ولا يظهران في النور، وأن ظهور الكلب يرمز إلى حارس الروح لضمان عدم ظهور الشمس على الدجال حتى لا تحرقه، ووصف بوش الصغير بأنه دمية خرجت إلى النور فإبتهجت للقيام بدورها.


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: غزة أسامة بن لادن التاريخ التشابه الوصف أسامة بن لادن

إقرأ أيضاً:

لماذا تخشى إسرائيل أطفال غزة؟.. قراءة من صفحات التاريخ

لقد تعمد العدو الإسرائيلي في سلوكه العدواني المتغطرس استهداف أطفال غزة على نحو منهجي وواسع النطاق، إدراكًا منه لمدى أهمية العامل الديموغرافي في معادلة الصراع على الأرض الفلسطينية، فهو يعلم يقينيًا أن التفوق العددي يشكل تهديدًا وجوديًا على مشروعه الاستيطاني، ويخشى أن ينمو الجيل الفلسطيني القادم في بيئة من الصمود والمقاومة، مما يجعل مستقبله محفوفًا بخطر لا يمكن احتواؤه بالسلاح وحده.

وقد عبر السياسي الإسرائيلي "موشيه فيغلين" عن هذه العقيدة العدوانية بوضوح، حين صرح قائلًا "كل طفل رضيع في غزة هو عدو، وكل طفل تقدمون له الحليب الآن سيذبح أطفالكم بعد 15 عامًا، علينا احتلال غزة واستيطانها"، فضلًا عن تصريحات السياسي الإسرائيلي "يائير غولان" زعيم حزب الديموقراطيين التي اثارت جدلًا واسعًا داخل دولة الاحتلال وخارجها والتي اتهم فيها حكومة بلاده بارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة قائلًا إن "إسرائيل تقتل الأطفال كهواية"، والحقيقة التي لا تقبل الجدال أن إسرائيل تتعمد استهداف وقتل الأطفال بلا رحمة أو شفقة كي لا يبقى من يحمل الراية، كما أنها تتعمد قتل الصحفيين لإسكات الصوت وحجب الصورة حتى لا يصل الخبر إلى ضمير العالم.

وفي تقرير صادم صادر عن المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، كشفت الإحصاءات عن أرقام مفزعة، حيث وثق التقرير مقتل نحو 2100 رضيع فلسطيني ممن تقل أعمارهم عن عامين، وذلك ضمن نحو ما يقارب 16 ألف طفل قتلتهم قوات الاحتلال في قطاع غزة منذ بدء جريمة الإبادة الجماعية النكراء التي ارتكبتها إسرائيل في السابع من أكتوبر، وتؤكد هذه الأرقام أن الاستهداف الإسرائيلي لا يميز بين طفل ورضيع، في انتهاك جسيم وصارخ لقواعد القانون الدولي الإنساني، والذي يقرر حماية خاصة ومحددة للأطفال.

وتتمثل أهم القواعد واجبة التطبيق في هذا الشأن، فيما يلي:

معاملة الأطفال حديثي الولادة بنفس المعاملة المقررة للجرحى.

بالنسبة للأطفال تحت سن الخامسة عشرة ضرورة استقبالهم في المناطق الآمنة والمستشفيات.

إجلاء الأطفال مؤقتًا من أجل حمايتهم في حالة الأراضي المحاصرة.

ضرورة تعليم الأطفال.

ضرورة جمع شمل الأسر المشتتة نتيجة النزاع المسلح، وهو ما نصت عليه المواد 14، 17، 23، 25، 27 من اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949، والمواد 8، 70، 74ـ 78 من البروتوكول الإضافي الأول لعام 1977 والمواد 4، 6 من البروتوكول الثاني الإضافي لعام 1977".

ورغم وضوح ما سبق استقراره في جبين الإنسانية جمعاء، وفي القانون الدولي العرفي والاتفاقي فإن جيش الاحتلال لا يستمع لصوت العقل والضمير والقلب، وما زال يرتكب يوميًا أفعال تقشعر لها الأبدان ويهتز لها الوجدان، من ذلك ما وثقه المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان يوم الثلاثاء الموافق 13 أغسطس 2024، حيث استشهد الرضيعان التوأمان آسر وأسيل محمد أبو القمصان، في قصف استهدف منزل عائلتهما في دير البلح وسط قطاع غزة، والمفارقة المروعَة أن والدهما قد خرج في تلك اللحظات ليستخرج شهادة ميلاد لطفليه حديثي الولادة ثم يعود إلى الشقة ليجدهما تحولا إلى جثتين هامدتين تحت الركام إلى جانب أفراد أسرته.

ويبقى السؤال الذي يفرض نفسه بإلحاح: لماذا تتعمد اسرائيل قتل الأطفال في غزة؟

الإجابة أعادت إلى ذهني مشهدًا خالدًا من فيلم أسد الصحراء ـ عمر المختار ـ حين التقط طفل صغير لا يتجاوز عمره سبع سنوات نظارة القائد الشهيد من التراب بعد إعدامه، هذا المشهد لا يمر مرور الكرام بل يحمل في طياته رسالة قوية أن إعدام عمر المختار لم ينهي القضية بل هذا الطفل سيكمل مسيرة النضال والكفاح والصمود، إنها رسالة قوية للأجيال القادمة على مواصلة مسار النضال وعدم الاستسلام ابدًا للظلم والاستبداد.

إسرائيل التي تقرأ التاريخ جيدًا تدرك أن الطفل الذي يلتقط النظارة اليوم، قد يكون من يقود المواجهة غدًا، فلذلك هي تخشاه قبل أن يكبر، لذلك لم يسلم مخرج فيلم أسد الصحراء ـ مصطفى العقاد ـ من يد الإرهاب الإسرائيلي، إذ طالته هو وابنته يد الغدر في تفجير إرهابي أودى بحياتهما في 9 نوفمبر 2005 ضمن ضحايا الانفجار الذي حصل في فندق غراند حياه بعمان، ولعل استعداده لإخراج فيلمين سينمائيين أحدهما عن فتح الأندلس والآخر عن صلاح الدين الأيوبي الذي سيوجه الأنظار نحو القدس سيمثل تهديدًا مباشرًا لأسرائيل، إن اغتيال المخرج السوري الكبير مصطفى العقاد يبرز تصميم الصهاينة على قتل كل أمل عربي، ويكفي أن من ضمن أشهر اعماله فيلم "الرسالة" الذي أسلم بسببه 20 ألف بعد عرضه في أمريكا.

وفي مراجعة سريعة للتاريخ ـ تعلم إسرائيل ـ أن أعظم التحولات قادها شباب آمنوا بقضايا أوطانهم منذ نعومة أظافرهم:

ففي عصر الدولة الحديثة في مصر الفرعونية وتحديدًا في بداية الأسرة الثامنة عشرة، حين توفى الملك سقنن رع في معركته ضد الهكسوس، لم يكن أحمس سوى طفل صغير، لم يتجاوز العاشرة من عمره، ومع ذلك ورث مع أخيه كامس شعلة المقاومة، وشهد بعينيه كيف يدفع الآباء أرواحهم فداء للوطن، وبحلول عام 1540 ق.م بلغ أحمس الثامنة عشرة تقريبًا وأصبح مؤهلًا لبدء الحرب ضد الهكسوس، وعندما اشتد عوده قاد حملة التحرير الكبرى وبعد قتال شرس استطاع أحمس أن يحتل مدينة أواريس عاصمة الهكسوس بقواته التي بلغت 48000 جندي، وتم القضاء على الهكسوس بين قتيل وأسير، مسجلًا أسمه كأول مؤسس للدولة المصرية الحديثة، ومن هنا تنبع خشية إسرائيل من أطفال غزة، ليس لأنهم خطرًا آنيًا، بل لأنهم كما كان أحمس قد يصبحون في الغد قادة مشروع تحرري يهدد بقاء الاحتلال ذاته.

ومن مصر الفرعونية إلى التاريخ الإسلامي يبرز نموذج أسامة بن زيد الذي ولاه النبي محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ قيادة جيش يضم كبار الصحابة، رغم أنه لم يتجاوز الثامنة عشرة من عمره، واشتهر أسامة بن زيد بالشجاعة والقوة والجهاد في سبيل الله منذ صغره، ففي العاشرة من عمره علم بأن النبي يجهز للغزو، فأصر على أن يكون له دور، فذهب يعرض نفسه على النبي إلا أن الرسول رده لصغر سنه، فعاد باكيًا، وعاود الكرَة مرة ثانية وثالثة، فطلب منه النبي أن يطبب الجرحى من المقاتلين، ففرح فرحًا شديدًا.

وقبل أن يبلغ الثامنة عشرة من عمره شارك أسامة في معركة مؤتة تحت إمرة أبيه زيد بن حارثة، وحين استُشهد أبوه ظل يقاتل تحت لواء جعفر بن أبي طالب، ثم تحت لواء عبد الله بن رواحة، ثم تحت لواء خالد بن الوليد، وعندما أمر النبي بتجهيز جيش لغزو الروم في سنة 11 هجرية اختار أسامة قائدًا للجيش وعمره حينها 18 عامًا وكان الجيش يضم كبار الصحابة، بمن فيهم أبو بكر وعمر، ولكن توفي النبي قبل أن يتحرك الجيش، وأصر الخليفة أبو بكر على أن يسيَر الجيش بقيادة أسامة رغم اعتراض البعض لصغر سنه، وحقق انتصارًا عظيمًا وعاد للمدينة حاملًا معه الغنائم الكثيرة حتى قيل: "إنه ما رٌئي جيش أسلم وأغنم من جيش أسامة بن زيد".. .. لذا فإن إسرائيل تدرك أن طفلًا كهذا قد يكون مشروع قائد مقاومة.

ومضت القرون وجاء زمن تشتت فيه المسلمين ووقعت القدس تحت قبضة الصليبيين، كان نجم الدين أيوب، والد القائد صلاح الدين الأيوبي، يؤمن بأنه لا يوجد مستحيل طالما هناك إرادة، وعندما تزوج امرأه صالحة عُرفت بحكمتها وقوة إيمانها، وفي ليلة ولادة ابنهما صلاح الدين، قال نجم الدين بثقة ويقين " سيكون لهذا الطفل شأن عظيم، وسنربيه ليكون من يُعيد للأمة عزتها ويحرر القدس"، وعندما كبر صلاح الدين على هذه المبادئ، تحقق حلم والده عندما قاد الأمة لتحرير القدس في معركة حطين عام 1187 م، وهزم الصليبيين هزيمة نكراء.

لذلك فإن إسرائيل تعلم المعطيات التاريخية السابقة وتتعمد محو وإبادة أطفال غزة، لأنها تنظر إليهم كقادة محتملين لحركات مقاومة في المستقبل، واستهدافهم ليس مجرد عمل عشوائي، بل يبدو أحيانًا وكأنه وسيلة تهدف إلى كسر الحلقة التاريخية التي تصنع القادة منذ الطفولة كما صنع التاريخ من أحمس وأسامة بن زيد وصلاح الدين الأيوبي رموزًا للقيادة المبكرة، هنا يصبح استهداف الطفولة في غزة جزءً من سياسة وقائية تتجاوز الميدان العسكري إلى مستوى استباق التاريخ.

أخيرًا نقولها بكل قوة ويقين وإيمان راسخ أنه كما جاءت حطين بعد مؤتة ستأتي غزة بعد حطين، وسيأتي طفل من رحم هذه الأمة يقودها إلى النصر من جديد، فلا تيأسوا، فالتاريخ لا ينسى، والقدس لا تنام، والدم لا يهزم.

اقرأ أيضاًجيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل قيادي بحزب الله في غارة في بلدة عين بعال جنوبي لبنان

عاجل.. إسرائيل تستعد لشن هجوم على منشآت إيران النووية

الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 20 فلسطينيا على الأقل من الضّفة الغربية

مقالات مشابهة

  • سلام ممثلاً عون افتتح الاحتفال بـعودة الحياة إلى مدينة كميل شمعون الرياضية
  • تسونامي أوروبي يجتاح إسرائيل.. فأين العرب؟
  • حقيقة أدلة ترامب ضد جنوب أفريقيا.. هل ضلل الرئيس الأمريكي العالم؟
  • كاريكاتير أسامة حجاج
  • الاتحاد يجدد عقد أسامة المرمش حتى 2027
  • مليشيا الحوثي تختطف نجل شيخ قبلي في الحديدة
  • «شلل على جناح بعوضة».. تحذيرات من فايروس خطير يجتاح بريطانيا
  • وزير الخارجية الأمريكي: الولايات المتحدة لم تعد قادرة على حل جميع مشاكل العالم
  • لماذا تخشى إسرائيل أطفال غزة؟.. قراءة من صفحات التاريخ
  • هدير غير عادي يجتاح الأرض!