شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن القوى التركمانية تستعد للمشاركة في الانتخابات المقبلة،  بغداد شبكة أخبار العراق أعلنت القوى التركمانية، اليوم الثلاثاء، اكمال الاستعدادات لخوض الانتخابات المقبلة بأربع محافظات، مبينة ان المفاوضات .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القوى التركمانية تستعد للمشاركة في الانتخابات المقبلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القوى التركمانية تستعد للمشاركة في الانتخابات المقبلة
 بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت القوى التركمانية، اليوم الثلاثاء، اكمال الاستعدادات لخوض الانتخابات المقبلة بأربع محافظات، مبينة ان المفاوضات مستمرة لتلافي اخطاء الحقبة الماضية.وقال القيادي التركماني فوزي أكرم ترزي في تصريح  صحفي، إن “القوى التركمانية بجميع الاحزاب تتفاوض فيما بينها لخوض الانتخابات في كركوك وصلاح الدين ونينوى بقائمة موحدة”.وأضاف ترزي، ان “توجهات القوى التركمانية بالتوحد لا تحمل اي نزعات شوفينية بل جاءت لغرض تلافي اخطاء الماضي”.واشار الى ان “التحالف التركماني مستعد لخوض مفاوضات اخرى بعد الانتخابات للتحالف مع القوى السنية والشيعية من اجل ادارة المحافظات”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

انتخابات العراق تحت وطأة الإنفاق المنفلت

9 مايو، 2025

بغداد/المسلة: يستمر تمويل الحملات الانتخابية في العراق من دون رقابة صارمة تكبح جماح الإنفاق المنفلت الذي يعزز هيمنة الأحزاب الثرية .

وتكشف تقارير ميدانية أن مرشحًا مدعومًا من حزب نافذ قد ينفق اموالا طائلة خلال حملته، مما يجعل التنافس شبه مستحيل للأحزاب الناشئة أو الأفراد ذوي الموارد المحدودة.

وتلجأ قوى وشخصيات إلى أساليب مثل شراء الأصوات، حيث تُدفع مبالغ تتراوح بين 100 إلى 150 ألف دينار للناخب، خاصة في المناطق الفقيرة، أو تقديم هدايا عينية ووعود وظيفية، حسب ما أفادت به مصادر ميدانية.

والتمويل غير المنضبط يهدد نزاهة الانتخابات حيث تتحوّل الحملات إلى “صفقات مالية” تتضمن وجبات وهدايا نقدية.

وأكد الباحث حسن العامري أن “الانتخابات باتت تجارة مضمونة”، مشيرًا إلى طغيان الخطاب الطائفي إلى جانب ضعف الثقافة السياسية، مما يدفع الكفاءات إلى الهامش.

ويعاني القانون الانتخابي من ثغرات، إذ كشفت تقارير  عن استغلال “متعهدي شراء الأصوات”، وهم مرشحون يُدخلون في قوائم لجمع أصوات لصالح كتل كبيرة مقابل دعم مالي.

ويُضعف غياب الشفافية بشأن مصادر التمويل، بما في ذلك شبهات الدعم الخارجي، من مصداقية العملية.

وكان قد اقترح تعديل قانون الانتخابات لفرض سقف مالي للإنفاق، لكنه لم يُفعّل بعد، مما يعيق ضبط الحملات.

وشهد العراق ظاهرة مماثلة في انتخابات سابقة، حيث واجهت العملية اتهامات بالاحتيال وحرق صناديق اقتراع في بغداد، ما أثار جدلًا حول مصداقية النتائج.

وأدت تلك الأحداث، إلى مقاطعة واسعة وتراجع المشاركة، مما يعكس تحديات مزمنة.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • منتخب العراق يغادر إلى هنغاريا للمشاركة بكأس العالم للمبارزة البارالمبية
  • سياسيون عراقيون: الانتخابات المقبلة تدوير نفس الوجوه الكالحة الفاسدة
  • هيمنة أحزاب السلطة تقوّض فرصة التغيير في الانتخابات العراقية المقبلة
  • بغداد تستعد لاستضافة القمة العربية: إشارات على عودة العراق لدوره المحوري
  • السوداني يدعو الشباب العراقي للمشاركة في الانتخابات المقبلة
  • نائب:بتوجيه خامنئي مكونات الإطار ستدخل الانتخابات بعدة قوائم ثم العودة لخيمة الإطار
  • الانتخابات تقترب.. و شبح عودة التيار الصدري لا يزال يخيم على المشهد
  • إعلام إسرائيلي: تل أبيب تستعد لتوسيع ضرباتها في اليمن وتدرس استهداف إيران
  • انتخابات العراق تحت وطأة الإنفاق المنفلت
  • تصريح مفاجئ من فاتح أربكان حول الانتخابات القادمة وموقفه من أردوغان