رضا عبد العال يهاجم فيتوريا بسبب نجم منتخب مصر
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
علَقَ رضا عبد العال نجم الكرة المصرية السابق، على قرار طارق حامد لاعب وسط فريق ضَمَك السعودي بإعلان اعتزاله اللعب الدولي أمس عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
تصريحات رضا عبد العالوقال رضا عبد العال في تصريحات لبرنامج "البريمو" مع الإعلامي محمد فاروق، على فضائية "TeN": رغم اختلافي مع طارق حامد "فنيًا" إلا أن البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني للمنتخب الوطني أهان تاريخه ولم يحترمه، عقب استبعاده من رحلة الفراعنة إلى ليبيريا لمواجهة سيراليون ضمن منافسات الجولة الثانية من تصفيات إفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026.
وأضاف: طارق حامد اتخذ قرار الإعتزال الدولي بعدما تأكد أنه خارج حسابات البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني للمنتخب الوطني في الفترة المقبلة.
وواصل: لذا قرر اللاعب أن يبتعد في الفترة المقبلة، وهو قرار موفق، خاصًة أن االمدرب يعتمد على مجموعة معينة من اللاعبين في هذا المركز".
يذكر أن منتخب مصر سوف يخوض بطولة كأس الأمم الإفريقية خلال شهر يناير المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رضا عبد العال فيتوريا منتخب مصر الدولي طارق حامد
إقرأ أيضاً:
ماذا يعني أمر ترامب بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس بسبب المظاهرات؟
(CNN)-- قرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بتفويض قوات الحرس الوطني لقمع احتجاجات الهجرة في لوس أنجلوس، السبت، يعتبر المرة الأولى التي يستخدم فيها رئيس تنفيذي أمريكي مثل هذه السلطة منذ أعمال الشغب التي شهدتها لوس أنجلوس عام 1992 ردًا على تبرئة 4 ضباط شرطة بيض من تهمة ضرب السائق الأسود رودني كينغ.
وقُتل العشرات، وجُرح الآلاف، واعتُقل الآلاف خلال عدة أيام من أعمال الشغب في لوس أنجلوس آنذاك، وقُدِّرت الأضرار التي لحقت بالممتلكات بأكثر من مليار دولار في واحدة من أسوأ الاضطرابات المدنية في تاريخ الولايات المتحدة.
ووفقًا لموقع الحرس الوطني الإلكتروني، نُفِّذت عمليات تعبئة فيدرالية أخرى للحرس الوطني منذ الحرب العالمية الثانية لدعم إنفاذ توسيع نطاق الحقوق المدنية وضمان النظام العام خلال إلغاء الفصل العنصري في مدرسة سنترال الثانوية في ليتل روك، أركنساس، عام 1957، وجامعة ميسيسيبي عام 1962، وجامعة ألاباما ومدارس ألاباما العامة عام 1963.
كما خضعت وحدات الحرس الوطني للسيطرة الفيدرالية لاستعادة النظام العام خلال أعمال الشغب في ديترويت عام 1967، ردًا على اغتيال أيقونة الحقوق المدنية الدكتور مارتن لوثر كينغ جونيور عام 1968 وإضراب البريد في نيويورك عام 1970، وفقًا لموقع الحرس الوطني على الإنترنت.
ويذكر الموقع الإلكتروني أن الكونغرس أذن لأول مرة بتعبئة ميليشيات الولايات الرئاسية عام 1792، وذلك للمساعدة في صد الغزوات الأجنبية وقمع التمردات المحلية.
وشهدت أكبر عملية فيدرالية لميليشيات الولايات على الإطلاق في عهد الرئيس أبراهام لينكولن، عندما استدعى 75 ألف جندي لمحاربة الكونفدرالية ودعم إعادة الإعمار لاحقًا.