الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي: أفكار اللاوعي تعتبر عصيّة عن الوعي.. وكثير من المتطرفين لديهم أعراض نفسية واضحة
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
أكد الدكتور “محمد بن عبد الكريم العيسى” الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، أن اللاوعي أو اللاشعور هو استقرار الفكرة في النفس بعدما كانت عابرة في مركز الوعي.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “في الآفاق”، أن موضوع اللاوعي أو اللاشعور قد يتطور إلى مرض نفسي، وهو ما يفسر أن كثير من المتطرفين في العالم الغربي لديهم أعراض لأمراض نفسية واضحة.
وأفاد بأن من أهم طرق علاج اللاوعي أو اللاشعور هو استدعاء العقل بأساليب محفزة على التفكير بتجرد تام.
أخبار قد تهمك الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يرحب باعتماد قرار جديد يتعلق بـ “الحوار بين أتباع الأديان والثقافات والتسامح في مواجهة خطاب الكراهية” 26 يوليو 2023 - 2:27 مساءً الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يستقبل رئيس أساقفة فيينا 25 فبراير 2023 - 8:43 مساءًوأوضح أن من طرق علاج اللاوعي أو اللاشعور هو إعطاء الفكرة الصحيحة الوقت الكافي.
ما الفرق بين أفكار العقل الواعي واللاواعي؟
هل يمكن إخراج أفكار اللاوعي وتفكيكها؟
وما الأسباب النافعة لمعالجة أمراض العقل اللاواعي؟@MhmdAlissa@MWLOrg
يعرض مجاناً بعد الشاشة على شاهدhttps://t.co/eyoKCxh4dO#في_الآفاق
#MBC1 pic.twitter.com/fSXKDVuGlJ
— في الآفاق (@hiaahsanshow) December 15, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الأمین العام لرابطة العالم الإسلامی
إقرأ أيضاً:
ذكرى رحيل القارئ الرزيقي.. أحد أعلام التلاوة في العالم الإسلامي
في مثل هذا اليوم 8 ديسمبر 2005، رحل عن عالمنا القارئ الشيخ أحمد الرزيقي، أحد أعلام التلاوة في مصر والعالم الإسلامي، تاركًا إرثًا صوتيًا خالدًا ومؤثرًا في تاريخ تلاوة القرآن الكريم.
ولد الشيخ الرزيقي في مصر، وأبدع منذ صغره في حفظ القرآن وفنونه، حتى أصبح من أبرز الأصوات التي أثرت الساحة القرآنية على مستوى الوطن العربي والإسلامي.
تولى الشيخ الرزيقي إمامة مسجد السيدة نفيسة بالقاهرة عام 1982، حيث جذب المصلين بأداء تلاوته الخاشعة والمؤثرة، وجعل من المسجد مركزًا لصوت القرآن المسموع بروحانية عالية.
كما شغل منصب أمين نقابة القراء حتى وفاته، مساهماً في تنظيم الحياة القرآنية وتطوير تعليم التلاوة في مصر، ومساندًا للقرّاء الشباب في مسيرتهم.
لم يقتصر تأثير الشيخ الرزيقي على مصر فحسب، بل جابت تلاواته دول العالم، حاملة رسالة القرآن وإيقاعه الخاشع إلى المجتمعات الإسلامية في كل القارات.
وحصل الشيخ الرزيقي على وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1990، تقديرًا لمسيرته العظيمة وإسهاماته البارزة في نشر تلاوة القرآن الكريم.
يبقى صوت الشيخ أحمد الرزيقي محفورًا في ذاكرة محبي التلاوة حول العالم، إذ تمثل تلاواته نموذجًا للخشوع والدقة والجمال الصوتي، وهو إرث لا يزول مع مرور الزمن، بل يستمر في التأثير على الأجيال الجديدة من القراء والمستمعين.
وقد احتفى مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية بذكرى رحيل القارئ الشيخ الرزيقي باستعراض سيرته وبعض التلاوات النادرة: