بعد طول غياب.. تمارا رالف تعود إلى باريس باسم جديد منوعات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
منوعات، بعد طول غياب تمارا رالف تعود إلى باريس باسم جديد،بعد انقطاع دام عامين عن المشاركة بأسبوع باريس لل موضة ، تعود المصممة الأسترالية تمارا .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد طول غياب.. تمارا رالف تعود إلى باريس باسم جديد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعد انقطاع دام عامين عن المشاركة بأسبوع باريس للموضة، تعود المصممة الأسترالية تمارا رالف لتُطلق أول عروض علامتها الجديدة "Tamara Ralph Couture"، فما كانت أسباب غيابها وما الدافع وراء تغيير اسم دار أزيائها التي كانت تُعرف سابقاً باسم "Ralph&Russo"؟سبق للمصممة تمارا رالف أن حققت نجاحاً كبيراً في عالم الأزياء الراقية من خلال علامة"Ralph&Russo"، التي أطلقتها عام 2010 من لندن بالتعاون مع المصرفي الأسترالي مايكل روسو التي كانت تربطها به علاقة عاطفيّة.وقد استطاعت هذه العلامة أن تحجز لنفسها مكانة مميّزة في عالم الموضة وأن تلفت أنظار مشاهير ونجمات أمثال أنجيلينا جولي ودوقة ساسيكس ميغان ماركل التي ارتدت من توقيعها في صور خطوبتها من الأمير هاري.ولكن العام 2021 شهد انفصال الثنائي تمارا ومايكل في مجال الحياة والعمل على السواء، وغابت العلامة التي أسساها عن فعاليات أسابيع الموضة العالميّة وإطلالات النجمات على البساط الأحمر.وسعت تمارا للعودة إلى مجال الموضة الذي أحبته وبرعت به مطلقةً دار "Tamara Ralph Couture" التي ارتدت من تصميمها مؤخراً ملكة الأردن رانيا في حفل تتويج ملك بريطانيا تشارلز الثالث. أما
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفرنسية: باريس تقدر دور مصر الكبير في وقف إطلاق النار بغزة
رحبت فرنسا بالتوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تم خلال قمة شرم الشيخ للسلام أمس، معربة عن تقديرها للدور المحوري الذي قامت به مصر في الوساطة لإنجاح المفاوضات التي أفضت إلى هذا الاتفاق.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، باسكال كونفافرو، في تصريح لمراسلة وكالة أنباء الشرق الأوسط بباريس، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون شارك في قمة شرم الشيخ برفقة وزير الخارجية جان نويل بارو، حيث حضرا مراسم توقيع خطة السلام. وأضاف: "فرنسا تشكر مصر على جهودها الدبلوماسية التي ساهمت في التوصل إلى وقف لإطلاق النار، وهو ما نرحب به بشدة".
وأكد المتحدث أن الأولوية الآن تكمن في ضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل واسع ودون أية عوائق، مشيرًا إلى أن فرنسا ترحب أيضًا بالإفراج عن 20 رهينة كانوا محتجزين لدى حركة حماس، وتدعو إلى تسليم رفات من توفوا أثناء احتجازهم.
وأوضح كونفافرو أن مؤتمر شرم الشيخ يأتي استكمالًا للجهود التي بدأت خلال الاجتماع الوزاري الذي عُقد في 9 أكتوبر الجاري بمقر وزارة الخارجية الفرنسية، والذي هدف إلى رسم ملامح ما بعد الحرب، خاصة فيما يتعلق بإعادة الإعمار، وتعزيز الأمن، وإعادة هيكلة الإدارة في الأراضي الفلسطينية.
وشدد على التزام فرنسا الكامل بدعم جهود الاستقرار في المنطقة، بما في ذلك من خلال تعزيز دور البعثتين الأوروبيتين: بعثة الاتحاد الأوروبي لدعم الشرطة المدنية الفلسطينية وسيادة القانون (EUPOL-COPPS)، وبعثة المساعدة الحدودية في معبر رفح (EUBAM)، اللتين تشارك فيهما فرنسا.
وأشار إلى أن باريس كثّفت من تحركاتها الدبلوماسية خلال الأشهر الماضية، لا سيما عبر المبادرة الفرنسية-السعودية لإحياء حل الدولتين، والتي تجسدت في "إعلان نيويورك" الصادر في سبتمبر الماضي، والذي تضمن دعوات إلى نزع سلاح حركة حماس، وإصلاح السلطة الفلسطينية، وتقديم ضمانات أمنية لإسرائيل.
واختتم المتحدث تصريحه بالتأكيد على أن فرنسا، ومن خلال مشاركتها في صياغة رؤية "لليوم التالي"، التي حظيت بتأييد واسع في الجمعية العامة للأمم المتحدة، تسعى لإحياء آفاق سلام دائم قائم على حل الدولتين.
من جانبه، وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عبر منشور على منصة "إكس"، يوم توقيع الاتفاق بأنه "تاريخي"، وقال: "معًا من أجل السلام. إنه يوم تاريخي للرهائن وعائلاتهم، وللإسرائيليين، وللشعب الفلسطيني. فلنستعد معًا للخطوة التالية"، مرفقًا منشوره بصورة جماعية مع القادة المشاركين في قمة شرم الشيخ.