شهدت مصر واقعة هزت الرأي العام، بعدما أقدم شخصان على محاولة اختطاف فتاتين داخل مصعد في القاهرة.
وانتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو من داخل المصعد في أثناء محاولة خطف الفتاتين، الأمر الذي اعتبروه جرأة في محاولة الاختطاف رغم وجود كاميرات صورت ملامح وجه المتهمين.
ونقلت صحيفة "المصري اليوم" عن مصدر أمني قوله أن المتهمين عملا على تخدير الفتاتين؛ لكن الصدمة التي كشفتها التحقيقات تفيد بأن والد الفتاتين وراء الواقعة.
وأشارت إلى أن خلافات عائلية كانت سببا في فعلة الأب، الذي غادر إلى إحدى الدول العربية بإحدى الفتاتين، فيما بقيت الأخرى برفقة والدتها.
ويظهر مقطع الفيديو فتاتين داخل مصعد إحدى العمارات عندما توقف، ودخل اثنان من الرجال وعملا على تخدير الفتاتين الصغيرتين اللتين حاولتا المقاومة، لكنهما لم تتمكنا من الإفلات وسقطتا مغشيا عليهما، ثم حمل المتهمان الفتاتين وخرجا بهما من المصعد.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية:
خطف
اختطاف
مصر
طفلة
إقرأ أيضاً:
مقطع فيديو يثير غضب “الانتقالي” ويتسبب بمقتل 3 من أبرز قيادته في الضالع
الجديد برس| اثارت مشاهد لأول لقاء بين افراد من قوات
صنعاء وعناصر من المجلس الانتقالي خلال افتتاح اول خط بين الطرفين، السبت، ردود أفعال مختلفة.. والمشاهد المتداولة تمت خلال افتتاح طريق الضالع “دمت – مريس” وقد التقى المقاتلين من الطرفين عن خطوط التماس.. وتظهر المقاطع لحظة قيام قناة المسيرة التابعة لحركة أنصار الله “الحوثيين” اجراء مقابلات مع مقاتلي المجلس الانتقالي وتحديدا عناصر “العمالقة”.

وفي المقطع المتداول يظهر المقاتلين السلفيين وهم يحتضون مقاتلي صنعاء ويتحدثون عن ان العدو واحد هو الكيان الإسرائيلي. وقد تباينت ردود الأفعال المختلة من قبل الأطراف الموالية للتحالف تحديدا. في جبهتي باب غلق والفاخر نفذت فصائل جنوبية تعرف بـ”المقاومة الجنوبية” تصعيد على الميدان خسرت خلاله 3 قيادات، وفق ما أفادت به وسائل اعلام جنوبية.. كما شهدت جبهات الإصلاح وتحديدا في مأرب والجوف تصعيد مماثل رغم ان الحزب سبق وان ابرم اتفاقيات من ذات النوع. على الجانب السياسي تنوعت
التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي بين من يرى انها ضمن اتفاق سعودي مع صنعاء، كحال الكاتب الجنوبي صلاح السقلدي، وبين من يرى انها تعكس حجم الاخوة وفشل مخططات التحالف تمزيق اليمن طائفيا ومناطقيا. كما تضمنت التعليقات انتقادات لمن وصفوهم بتجار الحروب