طالب مغترب يوثق إعجاب المعلمين بالثوب والشماغ..فيديو
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
خاص
في لقطة لطيفة ، وثق طالب مغترب لحظة إعجاب معلميه بالثوب والشماغ .
وأظهر مقطع فيديو متداول ، الطالب أثناء دخوله لقاعة التدريس يبدأ معلميه بإبداء إعجابهم بملابسه السعودية التي تعبر عن ثقافته .
ولقي الفيديو تفاعل كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث أشادوا بموقف الطالب وتمسكه بثقافته ، ومن أبرز هذه التعليقات : “يا زين ولدنا أحب اللي ينشر ثقافتنا” ، بينما قال آخر : ” يازين عيالنا ، فخر والله لما أشوفهم لابسين زيهم في بلاد الأجانب” .
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
حفيد روزفلت يوثق قصة اللقاء التاريخي مع الملك عبدالعزيز ويستعرض ملامح العلاقة السعودية – الأمريكية منذ كوينسي 1945
واشنطن- واس أكد الرئيس التنفيذي الثاني للمجلس الوطني للعلاقات الأمريكية – العربية (NCUSAR)، الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال الأمريكي – السعودي سابقًا هول ديلانو روزفلت، حفيد الرئيس الأمريكي الأسبق فرانكلين ديلانو روزفلت، عمق العلاقات الإستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية. واستعرض خلال حديثه لوكالة الأنباء السعودية، جانبًا من المحطات التاريخية التي أسهمت في ترسيخ هذه العلاقات، مؤكدًا أن اللقاء الذي جمع الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – رحمه الله – بالرئيس فرانكلين روزفلت عام 1945، شكّل نقطة تحول تاريخية في مسار التعاون الثنائي.
وأشار إلى أن اللقاء تم على متن الطرّاد البحري الأمريكي “يو إس إس كوينسي”، إذ ناقش الجانبان مختلف مجالات التعاون، بما في ذلك التنمية الزراعية والصناعية وملف الطاقة، وذلك في ظل سعي المملكة في تلك المرحلة إلى الاستفادة من مواردها الطبيعية، وبناء شراكات دولية فاعلة لدعم مسيرتها التنموية. وأوضح أن الاجتماع التاريخي بين جلالة الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت جاء إدراكًا لأهمية تعزيز التواصل بين البلدين، والشراكة المحورية, مؤكدًا أن هذا اللقاء أسس لعقودٍ من الشراكة المستمرة، التي شهدت تطورات ملحوظة في مختلف المجالات. وأشار إلى أن العلاقات السعودية الأمريكية ترتكز على أسس متينة من المصالح المشتركة، والاحترام المتبادل، والتعاون البناء، مشددًا في هذا السياق على أهمية استمرار الحوار وتكامل الجهود، بما يحقق الأمن والاستقرار والتنمية للمنطقة والعالم. وأكد هول ديلانو روزفلت أن زيارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية للمملكة، تحمل دلالات إيجابية وتطلعات إستراتيجية تسهم في تعزيز الأمن والاستقرار، وخدمة المصالح المشتركة لدول منطقة الشرق الأوسط والعالم أجمع.