المحافظ لملس يُعزَّي الأديبة والناشطة السياسية هدى العطاس في وفاة والدها
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن المحافظ لملس يُعزَّي الأديبة والناشطة السياسية هدى العطاس في وفاة والدها، السبت 15 يوليو 2023 الساعة 01 08 27 الأمناء نت خاص بعث وزير الدولة، محافظ العاصمة عدن الأستاذ أحمد حامد لملس، برقية تعزية .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المحافظ لملس يُعزَّي الأديبة والناشطة السياسية هدى العطاس في وفاة والدها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
السبت 15 يوليو 2023 - الساعة:01:08:27 (الأمناء نت / خاص: )
بعث وزير الدولة، محافظ العاصمة عدن الأستاذ أحمد حامد لملس، برقية تعزية ومواساة إلى الأديبة والناشطة السياسية هدى العطاس ، في وفاة والدها السيد عمر بن احمد العطاس الذي وافاه الأجل يوم امس الخميس .
وعبّر لملس في البرقية عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى الأستاذة هدى العطاس ، وأفراد أسرة الفقيد وذويه كافة، ومشاطرته لهم أحزانهم في هذا المُصاب الأليم.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مذبحة بوسليم.. 29 عاما على أفظع الجرائم السياسية في تاريخ ليبيا
يوافق اليوم 29 يونيو 2025 مرور 29 لمذبحة سجن بوسليم في العاصمة طرابلس، والتي راح ضحيتها عدد من السجناء الليبيين.
وشهدت المذبحة التي جرت يوم السبت 29 يونيو 1996 في سجن بوسليم مقتل نحو 1200 سجين، وذلك في “أسوأ عملية قتل جماعي بتاريخ ليبيا” وفق وصف منظمات محلية.
وفي مقابل الرواية الرسمية التي تدعيها السلطة عن “دخول المساجين في تمرد دفعهم للمواجهة بعدها”، يؤكد شهود عيان داخل السجن ومنظمات حقوقية وإنسانية أن المذبحة وقعت إثر مطالبة السجناء بتحسين أوضاعهم المعيشية والصحية.
وبعد أعوام من نفي نظام القذافي صحة وقوع المذبحة، كان أول تناول رسمي للواقعة هو إقرار القذافي بها إثر مناقشات جرت بينه وبين ممثلين لمنظمة العفو الدولية أثناء زيارتهم لليبيا في فبراير 2004 وفي 18 أبريل 2004.
وأمر القذافي حينها في كلمة له خلال اجتماع المجلس الأعلى للهيئات القضائية بليبيا بفتح تحقيق في القضية، وبإبلاغ أسر وأقارب وذوي الضحايا في الحادثة.
فيما حاول القذافي طي القضية بدفع تعويضات لأهالي الضحايا قدرها نحو 160 ألف دولار أميركي، قبلها البعض ورفضها آخرون حتى تمكنوا عام 2007 من رفع دعوى قضائية طالبوا فيها بالكشف عن مصير ذويهم، وتحديد أماكن دفن الجثث، وتقديم المتورطين إلى العدالة.
واستمرت وتيرة أهالي الضحايا في التصعيد حتى استحالت إلى وقفات احتجاجية في بنغازي تطالب بالكشف عن مصير أبنائهم المفقودين، إلى أن أصبحت بعد ذلك فتيل اندلاع ثورة 17 فبراير.
ومع مرور الأعوام على القضية، دون حسم قضائي، تستمر المنظمات المحلية ومن بينها رابطة “شهداء مذبحة سجن بوسليم” بالمطالبة بحقوق الضحايا، وتدين ما تصفه بإهمال الحكومات لملف القضية وتهميش حقوق عائلات الضحايا.
كما عبرت الرابطة عن رفضها إطلاق سراح المتهمين بالضلوع في افتعال الجريمة في حق السجناء، إلى حين البت في قضاياهم.
أما الاسم الأبرز في هذه القضية وهو رئيس جهاز المخابرات في نظام القذافي “عبد الله السنوسي”، فقد تم تأجيل محاكمته عدة مرات على التوالي، وهو الذي يحاكم منذ أكثر من عقد أمام القضاء.
ورغم مرور قرابة 3 عقود على وقوع المذبحة ونحو عقد كامل على سقوط نظام القذافي، ما زالت قضية مجزرة سجن أبوسليم ملفا مفتوحا لم يُفصل فيه بعد وسط مطالبات مستمرة من أهالي الضحايا بالكشف عن هوية الجناة ومحاسبتهم قانونيا.
المصدر: وكالات إخبارية + ليبيا الأحرار
رئيسيمذبحة بوسليم Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0