أبراج وتطلعات، أبراج النساء التي تقع في الحب من النظرة الاولى،الحب مثل اللغز الذي يجب على المرء أن يجد إجابة له طوال حياته. هو وسيلة لتأثّرنا .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أبراج النساء التي تقع في الحب من النظرة الاولى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أبراج النساء التي تقع في الحب من النظرة الاولى

الحب مثل اللغز الذي يجب على المرء أن يجد إجابة له طوال حياته. هو وسيلة لتأثّرنا بأنفسنا وعالمنا، ويُمكن تعريفه بشكلٍ عام على أنّه مجموعة من المشاعر العاطفية، والإيجابية المُميزة. بعض الأبراج لديها القدرة على التحكم في عواطفها ويعتقدون أنّ الحب من النظرة الأولى خرافة ووهم، في حين أنّ البعض الآخر يعتبره حقيقياً ويغمره شعور بأنّ هذا الشخص مميز جداً وقد خُلق ليكون له. فمن هي هذه الأبراج؟ 

تابعي مع "الجميلة"، لمعرفة من هي علامات الأبراج من النساء التي تقع في الحب من النظرة الأولى.

الأبراج من النساء التي تقع في الحب من النظرة الاولى المرأة برج الحمل

لن تخمن المرأة الحمل كل طريقة لتحديد ما إذا كانت تحب شخصاً ما أم لا. بشكل عام، سوف تعتمد على النظرة الأولى لمعرفة ما إذا كانت تحب النصف الآخر أم لا. لا تقتصر النظرة الأولى لبرج الحمل على النظر إلى الوجه فحسب، بل أيضاً في النظر إلى عيون وأفعال الشخص الآخر. حياتها مليئة بالأحلام، إنها قوية وتجرؤ على التحدث علانية عن الحب. طالما لديها مشاعر، فسوف تسعى بجرأة وراء السعادة.

المرأة برج الجوزاء

تتورط المرأة الجوزاء في الحب بسهولة جداً، وغالباً ما تتأثر بسهولة بإيماءات الآخرين الصغيرة. تحب الجوزاء الشعور بالانتعاش وتريد التغيير دائماً. إنها تكره الشعور بالوحدة. تحت غطاء البهجة والابتسام وجهان يتعايشان للتفاؤل والتشاؤم. غالباً ما تضع نفسها في علاقات غامضة، وكلما كانت الإثارة أكثر كان ذلك أفضل.

المرأة برج الأسد 

تُحب المرأة الأسد الأشخاص المختلفين. لذلك، في الحشد، ستلاحظ الشخص الأكثر تميزاً، والذي يجعلها تقع في حبه من النظرة الأولى. ستقوم  بالعديد من الأفعال لِلفت انتباه الشخص الآخر، والحرص على جعل أنظاره موجهة إليها، من خلال التحدث بطريقة مُلفتة لأظهار شخصيتها بطريقة مميزة. المرأة الأسد بسيطة ومتحمسة، يسيطر عليها العقل والعاطفة. نموذجية للرومانسية، تحب بشغف وعاطفة. لذلك في كل مرة تقع فيها في الحب، تشعر بالألم والتعب لدرجة أنها لا تريد أن تعيش بعد الآن.

المرأة برج الميزان

تنبهر المرأة الميزان بسهولة بالأشخاص ذوي المظهر الجميل والجذاب. الميزان تبدأ من المظهر ثم إلى موهبة الشخص وشخصيته. غالباً المرأة الميزان عندما تكون في علاقة حب، تكون هي المسيطرة بحيث يكون حبها دائماً مستقراً ومتوازناً، مستخدمة براعتها للحفاظ على تلك الحالة المستقرة. تعتبر نموذجاً للرومانسية، فهي تفضل التضحية بنفسها بدلاً من أن يتأذى الشخص الآخر. إنها رقيقة لدرجة أنه حتى إذا ارتكب الطرف الآخر شيئاً خاطئاً، فقط من خلال إظهار ذنبه، ستقبل العودة.

المرأة برج القوس

تحب المرأة القوس المغامرات المثيرة، وتقع في الحب بسهولة ومن النظرة الأولى. تحب التحديات العاطفية أكثر من غيرها، وكلما زادت قوتك، زاد حبها. إذا تجاهلت ذلك، فستحبك أكثر. لكن إذا كنت متحمساً جداً، فلن تبالي. عندما تشعر بالحب من النظرة الأولى فإن رد فعلها اتجاه ذلك يكون بالحاجة للتواصل مع الشخص الآخر، وسترغب في معرفة كلّ شيء متعلّق بالشخص الآخر، فلا تكتفي باسمه ومكان إقامته مثلاً، بل تُريد اكتشاف جميع ما يحبّ ويكره، ومعرفة أبسط التفاصيل عنه.

المرأة برج الدلو

غالباً ما تقع المرأة الدلو في الحب من النظرة الأولى، وتعرف كيفية التمييز بوضوح بين الأصدقاء والعشاق، مما يجعل علاقاتها متينة. لا تعيش المرأة الدلو بدون الحب، مثل السماء والأرض، كلاهما فقط موجودان. هي هادئة وذكية وترغب في متابعة أشياء جديدة في الحياة. وتريد التعامل مع العلاقات بانسجام. تحب أن تعيش الحياة بالطريقة التي تريدها. ترغب بفعل الكثير من الأمور الرومانسية، مثل المشي على الشاطئ، وتتصور المستقبل مع هذا الشخص، بالإضافة إلى تخيّل المنزل والأطفال معاً، والتأكد من أنها ستكون أفضل علاقة على الإطلاق. 

اقرئي أيضاً:

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المرأة برج

إقرأ أيضاً:

الحب في زمن التوباكو (14)

 

مُزنة المسافر

 

جوليتا: وهل جاء ألبيرتو؟

ماتيلدا: لم أعرفه بالخوذة، جاء بدراجة نارية، وطلب مني أن أقودها أو سيأخذني في جولة طويلة نحو أشجار البلوط الأحمر. ابتسم لي بعد أن نزع الخوذة، وقال لي: نحن نعيش مرة واحدة يا عزيزتي، تعالي معي نجرب هذه العربة الشيطانة!

ماتيلدا: صوتها مزعج.

ألبيرتو: إنها طفطافة، جوّالة ستقودنا لأمر ما، إنها ذاهبة، راحلة بين ثنايا الصفصاف إنها تتحرك بوداعة مع الريح، إنها مذهلة تصدر الأصوات المزعجة لكنها نارية وقارية يا عزيزتي.

صرخت وصدحت أنا: إنها رائعة!

طلب مني ألبيرتو أن أنسى حماسي هذا وأفكر في التلة التي وصلت إليها الدراجة النارية.

ألبيرتو: بلادنا جميلة!

ماتيلدا: لماذا إذن تغادر للعالم المُتقدِّم؟

ألبيرتو: لن أذهب إلى أي مكان، في هذه اللحظة سأبقى هنا.

ماتيلدا: جعلني ألبيرتو أُغرم في الأمور الصعبة، وأتمايل أمام الريح واللحن الذي كان في رأسي وحدي، وأردتُ أن أكتب أجمل أغنياتي هناك في تلك اللحظة؛ حيث ألبيرتو والدراجة والتل، وصورة واضحة للبلدة بأكملها وهي تُشاهدنا نراها بإعجاب كبير.

جوليتا: وهل كتبتِ شيئًا يا عمتي؟

ماتيلدا: نعم بالطبع، كتبتُ شيئًا لم يخطر على بالِ الشيطان نفسه.

اعتمد الأغنية المنتج خورخيه وأطلقنا عليها: قل لحبيبي ألا يغيب.

ورغم أنني أكملت الأغنية بلحنها ومغناها، وآلاتها النفخية.. رحل ألبيرتو من جديد، وانشغلت أنا بالشهرة، ولمعتْ أضواء الشوارع، والأستوديوهات لي، وزاد عدد المعجبين بـ"قل لحبيبي ألا يغيب".

كان هناك الباباراتزي أو مطاردو النجوم، وأناس كثر يسكنهم الفضول يريدون معرفة ماذا أفعل في النهار؟ وماذا أفعل في المساء؟ وكيف يكون الليل في أغنياتي؟ وكيف يأتي النهار في ألحاني؟

جاءني اتصال هاتفي يخبرني أن هنالك مقابلة مهمة على المذياع، طلبتْ مني المذيعة واسمها روزا أن تُسجل مقابلة حصرية معي في مطعم صغير، طلبتْ المذيعة من النادل أن يُقدِّم لنا صحون الإسباغيتي، وكان أول أسئلة المقابلة: نود أن نشعر بالحزن في أغانياتك يا ماتيلدا.

سألتها بسخرية: هل تودين البكاء؟

المذيعة روزا: لأن الحزن قد صار رائجًا للغاية، أغاني حزينة ومشاعر عميقة.

ماتيلدا: لا يمكننا أن نطلب من الجمهور أن يحزن؛ فالحياة جميلة.

ضحكتْ المذيعة روزا ضحكة ساخرة، ومزجتها بالهاهاها، سؤالي القادم مهم، بجانب الإسباغيتي ماذا تحبين؟ هل تحبين الكافيار يا عزيزتي؟ هل أنت من عشاق الكافيار؟ هيا قولي للجمهور الأسرار.

في تلك اللحظة شعرت بسخف المذيعة، ونواياها الخبيثة، خصوصًا أننا كنا نسجل المقابلة الصوتية ونحن نأكل الإسباغيتي بالصلصلة الحمراء في مطعم متواضع للغاية في وسط البلدة، ولم يكن هناك سمك في المكان غير حوض السمك القديم الذي فيه أسماك صغيرة تكاد لا تُرى وسط الماء الملوث. شعرتُ لحظتها أنه علي الوقوف، أخرجتُ محفظتي وألقيت بالنقود على الطاولة، وتركتُ الشوكة وأنهيتُ المقابلة.

ماتيلدا: انتهينا اليوم، هذا كل شيء.

جوليتا: وماذا حدث بعدها يا عمتي؟

ماتيلدا: وُضعت المقابلة ناقصة وانتهت عند كلمة الكافيار؛ بل قُطعت الفقرة إلى مذيع ربط يطلب من الجمهور الاستمتاع بمباراة جديدة لكرة المضرب، لم أنزعج يا ابنة أخي وعدتُ للأستوديو لأحفظ ما كتبته من الأغنية الجديدة: قل لحبيبي ألا يغيب.

وأضفت سطرًا: أريده فقط أن يعود.

إنه يسود، نعم يسود فؤادي وحياتي.

الجوقة: فلنقل إذن إنه الحبيب المنتظر منذ أيامٍ طويلة.

وأين يكون هو الآن؟

مقالات مشابهة

  • كيف انتشرت روح المحبة بعد الهجرة إلى المدينة؟ علي جمعة يوضح
  • صراع الحب والمال يحسمه الصمت في فيلم الماديون
  • تدفن أسرار البيوت بموت من فيها!
  • مقررة أممية تصف دور الإمارات في حقوق المرأة بـ«الاستثنائي»
  • مشهد مقزز يثير الإستياء بالقنيطرة.. سائق سيارة يجر جثة دابة نافقة
  • وزير الإسكان يتفقد كوبرى C19 والمدينة التراثية والمنطقة الشاطئية بمدينة العلمين الجديدة
  • وزير الإسكان يتفقد كوبري C19 والمدينة التراثية والمنطقة الشاطئية بالعلمين الجديدة
  • الحب في زمن التوباكو (14)
  • 10 عادات لتدريب عقلك على السعادة
  • القبض على شخص حبس قطط وعذبها داخل منزله