طالباني: مفاوضات الوفد الكوردي في بغداد لحلّ مشكلة الرواتب إيجابية
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ أكد نائب رئيس وزراء حكومة إقليم كوردستان قوباد طالباني، يوم الأحد، مفاوضات وفد الإقليم مع الحكومة الاتحادية لحلّ مشكلة رواتب الموظفين إيجابية وتسير بشكل جيد.
وقال طالباني خلال مؤتمر صحفي عل هامش الإعلان عن مبادرة أول منصة "سمارت سولي" في السليمانية، وحضرته وكالة شفق نيوز، إن "مشروع سولي الذكي، له أهمية بالغة فهو بدأ في السليمانية لذلك وينبغي استخدامه في مدن أخرى".
من جانب آخر، أشار طلباني إلى ضرورة "إيجاد حلّ جذري لمشكلة الرواتب في 2024، حتى لا تكون هناك مشكلة اسمها أزمة الرواتب بعد أن يتم إقرار تعديل قانون الموازنة، وعلى الجميع الالتزام بالتعديل".
وأضاف "وفد حكومة الإقليم موجود حالياً في بغداد ونحن متفائلون ونأمل أن يتم حل القضايا، وبحسب ما سمعته أن اجتماعاتهم تسير بشكل جيد حتى الآن".
وفيما يتعلق برواتب الأشهر تشرين الأول/ أكتوبر، وتشرين الثاني/ نوفمبر، كانون الأول/ ديسمبر من العام الماضي، أوضح طالباني "لا يجوز تضييع أي راتب وسنبذل كل الجهود في هذا الصدد، وهو حق من حقوق الموظفين".
وأكد أنه "تواصل مع المعلمين ونحن نتفهم احتجاجاتهم ومن حقهم المطالبة بحقوقهم وهو ما قررته الحكومة اليوم، ونأمل أن يتم ذلك وأن تفتح أبواب المدارس مجدداً".
ولفت إلى أن "وفد حكومة إقليم كوردستان في بغداد مستمر بمفاوضاته الخاص بتعديل قانون الموازنة لحلّ مشكلة الرواتب بشكل نهائي خلال عام 2024".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اقليم كوردستان رواتب الموظفين قوباد طالباني
إقرأ أيضاً:
مصدر برلماني:خيبة أمل تصيب حكومة السوداني بسبب التمثيل الضعيف لمؤتمر القمة
آخر تحديث: 18 ماي 2025 - 11:42 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر برلماني،الأحد، ان “عدم الحضور من قبل رؤساء الدول للقمة العربية في بغداد يمثل خيبة امل للعراق ولحكومة السوداني واستهانة بالوضع الراهن، اذ كان يفترض بالحكومة ان تأخذ بعين الاعتبار حجم التمثيل للدول المشاركة في القمة”.وأضاف ان “حكومة السوداني لم تكن تتوقع ان يكون التمثيل الدبلوماسي العربي بهذا الحجم، خصوصا في الوضع الحالي، حيث ان قمة بغداد عام 2012 في عهد نور المالكي كان حجم التمثيل فيها افضل بكثير، رغم الوضع الصعب الذي كان يعانيه العراق في تلك الفترة”.وبين ان “الحكومة العراقية كان من الأفضل ان لاتسعى في عقد القمة العربية، طالما تدرك ان حجم التمثيل بهذا المستوى، إضافة الى مخرجات القمة لم تكن بمستوى الطموح، خصوصا ان مخرجاتها كانت انشائية ولن يكون لها دور في رسم سياسة المنطقة”.
القيادة تهنئ رئيس الكاميرون بذكرى اليوم الوطني لبلاده