خاص

خرجت مشهورة مواقع التواصل وخبيرة التجميل سارة الودعاني، عن صمتها وردت على انتقادات حملها في الطفل الرابع، بعد أشهر قليلة من ولادة ابنها الثالث سليمان، وعقب إعلان شقيقتها نجلاء الودعاني حملها هي الأخرى في سبتمبر الماضي.

وقالت الودعاني أن هذه القصة شخصية للغاية ولا يجب أن يُحددها أي شخص سوى المعنيين بها، وهما الزوج والزوجة فقط.

وأضافت :” أنا عندي قناعة إن الإنسان هو أكثر واحد أدرى بنفسه، ويجب أن يتم بالتفاهم بين الزوجين حتى لو كانت الزوجة هي التي تتعب فيه ولكن ليس من المنطقي أن تنجب المرأة 4 وزوجها يريد أن يحصل فقط على اثنين”

وأوضحت أن قرار الحمل والولادة قرار شخصي يقع عبء 80 بالمئة منه على الزوجة والباقي على الزوج، لأن الزوجة هي من تقوم بالحمل والولادة والرعاية وتربية الأبناء، ولذلك فهو أمر يخصها ولا يجب على أي شخص أن يتدخل فيه.

وحول انتقادات إنجابها لأولادها بدون فواصل طويلة بين كل حمل وآخر ردت سارة قائلة: “كيف تجيبونهم ورا بعض ولا كيف ما تجيبونهم، أنا الصراحة بشوف إن كل إنسان عارف نفسه وعارف خططه وأفكاره أهم شيء أنه يمشي على أفكاره إن شاء الله”.

والجدير بالذكر أن سارة الودعاني لديها 3 أبناء وهم بالترتيب سعد وسكرة وسليمان الذي لم يكمل عامه الأول بعد، وقد أعلنت استعداداتها لاستقبال طفلها الرابع قبل أيام قليلة.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أشهر الولادة الزوجين حمل سارة الودعاني

إقرأ أيضاً:

سكارليت جوهانسون تواجه انتقادات عائلية بسبب اسم ابنها غير التقليدي

وواجهت الممثلة الأمريكية سكارليت جوهانسون موجة من ردود الفعل داخل عائلتها بعد إعلانها عن الاسم الذي اختارته لابنها البالغ من العمر أربع سنوات. 

وأوضح جوهانسون، خلال ظهورها في حلقة من برنامج "توداي مع جينا وأصدقائها" التي شاركت في تقديمها في الرابع من ديسمبر، أن قرار اختيار اسم "كوزمو" لم يلق ترحيباً كاملاً من جميع أفراد الأسرة.

تشرح جوهانسون دوافعها لاختيار الاسم وتوقعها لردود الفعل


تعترف النجمة بأنها لم ترغب في الكشف المبكر عن الاسم خوفاً من التعليقات غير المتوقعة. وتقول إن بعض أفراد العائلة أبدوا ردة فعل مربكة أشعرتها بأن الاسم قد لا يكون مناسباً لهم، رغم أنه يحمل بالنسبة لها ولزوجها كولين جوست معنى خاصاً. وتضيف أن والدتها كانت من أكثر المرحبين بالاسم، بعد أن ربطته بذكريات طفولية خاصة، ما منح الاختيار بعداً عاطفياً مميزاً.

تروي الممثلة كيف أثارت حماتها جدلاً حول الاسم
واستعادت جوهانسون موقف حماتها التي حاولت لاحقاً البحث عن اسم مشابه وأكثر انتشاراً، حتى أشارت إلى اسم "كوزيمو" بوصفه خياراً يمكن تقبله.

 ويعكس هذا التفاعل حاجة بعض أفراد العائلة إلى فهم خلفية الاسم قبل تقبله، خصوصاً أنه غير مألوف في الثقافة الأمريكية الدارجة.

توازن جوهانسون بين حياتها المهنية وتربية أطفالها


تتحدث الممثلة عن تحديات التوفيق بين مسيرتها المهنية ومسؤوليات الأمومة، خصوصاً بعد خوضها تجربتها الإخراجية الأولى في فيلم "إليانور العظيمة".

وأشارت إلى أنها تعتمد وزوجها على مساعدتين موثوقتين لدعم الأسرة، مؤكدة أن هذا الدعم ضروري في ظل جداول العمل المزدحمة. وتوضح أن التزامها بالروتين اليومي لأطفالها يجعل المحافظة على الاستقرار أولوية، حتى لو تطلّب ذلك التخلي عن بعض المهام المهنية.

تعترف النجمة بمعاناة الشعور بالذنب بين العمل والبيت


ووصفت جوهانسون شعور الأم العاملة الذي ينتابها حين لا تستطيع الإحاطة بكل المسؤوليات، سواء في العمل أو داخل المنزل. وتؤكد أن التواصل وتقاسم المهام مع الشريك يمثلان السبيل الأمثل للحفاظ على التوازن، مشيرة إلى أن الهدف ليس الكمال بل تقليل الفجوة بين الجانب المهني والعائلي قدر المستطاع.

مقالات مشابهة

  • خفت أنا كده .. محامية ردا على بلاغ طليقة سعيد مختار : دي شغلانتي
  • بالأبيض..ظهور لافت لـ سارة سلامه عبر إنستجرام
  • سكارليت جوهانسون تواجه انتقادات عائلية بسبب اسم ابنها غير التقليدي
  • صراع قضائى بين رجل وزوجته بسبب النفقات ومسكن الزوجية
  • الأوراق المطلوبة لحصول الأجنبية زوجة المصرى على الجنسية
  • «مسألة حياة أو موت».. كوميديا رومانسية مختلفة
  • تخلف الزوج عن النفقة.. كيف يكفل قانون الأحوال الشخصية حماية الأسرة
  • إلهان عمر ترد بتدوينة على انتقادات ترامب اللاذعة
  • من أنتم؟.. شقيقة محمد صلاح ترد على انتقادات الفنان عباس أبو الحسن | ماذا قالت؟
  • زوج يلاحق زوجته بدعوى نشوز: 22 عاما من الزواج تنتهى باتهامات الضرب