"مملكة الشياطين" الإصدار العاشر للكاتب الصحفى أحمد عبدالكريم
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أصدر الكاتب الصحفي أحمد عبدالكريم، روايته الجديدة ضمن سلسلة إصداراته في عام 2024، تحت عنوان «مملكة الشياطين » الصادرة عن دار "چينيال" للطباعة والنشر، برئاسة الناشر ممدوح الجندى.
تحكي الرواية إثارة ومتعة وتشويق وأحداث متلاحقة وحكايات من الواقع ومغامرات صحفية وقصة حب نبيلة تتخلل الأحداث متزامنا مع معرض القاهرة الدولى للكتاب الذى يتم افتتاحه فى 25 يناير الجارى .
وتعد الرواية الجزء العاشر من الإصدارات التي بدأها بكتاب حواديت وكواليس صحفية حكايات تحت شجرة التوت بجانب إصدارات الطريق إلى صاحبة الجلالة، وعازف الناي حيث بدأ الكاتب حياته صحفيا بأخبار اليوم لمدة 40 عاما وتولى رئاسة تحرير العديد من الصحف الإقليمية ومراسلا لعدد من المجلات السعودية والقطرية والكويتية بجانب التدريس بأقسام الإعلام بآداب بنها والتربية النوعية بجامعة ببنها وتناول سيرته الذاتية في عدد من الكتب تحدث فيها عن نشأته وبداية مشواره الصحفي وعلاقاته بالمصادر الصحفية حتى خروجه على المعاش عام 2018. FB_IMG_1705857950695
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
«صور».. أبرز أحداث اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي
شهد اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي، توافد عدد كبير من نجوم السينما العالمية، حيث يُقام هذا المهرجان الضخم في الريفيرا الفرنسية في دورته الثامنة والسبعين.
منح روبرت دي نيرو جائزة السعفة الذهبية الشرفيةتضمنت احتفالات يوم الافتتاح منح روبرت دي نيرو جائزة السعفة الذهبية الشرفية، وفيلم ليلة الافتتاح، وهو الفيلم الرومانسي الفرنسي "ارحل يومًا ما" للمخرجة أميلي بونين، بالإضافة إلى عرض 3 أفلام تكريمًا لأوكرانيا، وتعريف لجنة التحكيم التي ستقرر الفائز بالسعفة الذهبية، برئاسة جولييت بينوش.
«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي
وكانت أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»، حيث تُجسّد لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة.
كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم.
قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ».
في
فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً.
وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.
ويشهد مهرجان كان مشاركة عدد من الأفلام المتنافسة على جوائز الأوسكار، بما في ذلك "إميليا بيريز" و"المادة" و"تدفق" وفيلم "أنورا" الفائز بجائزة أفضل فيلم.
اقرأ أيضاًدينزل واشنطن يحصد السعفة الذهبية الفخرية في مهرجان كان السينمائي
بـ «منقار وريش».. رجل بزيّ طائر يثير الجدل في مهرجان كان السينمائي
بفستان أحمر.. يسرا تتألق على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي «صور»