فيلم الحريفة يستمر في المقدمة.. جمع إيرادات مرتفعة أمس
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
يستمر فيلم الحريفة، بطولة النجوم الشباب نور النبوي، نور إيهاب، أحمد خميس الشهير بكزبرة، في حصد ثمار نجاحه، بعدما حقق أمس الجمعة إيرادات بلغت 3 ملايين في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
أبطال فيلم الحريفة
يجمع فيلم الحريفة مجموعة من الوجوه الشابة الجديدة، وهم: “الشاب نور النبوي، نور إيهاب، سليم الترك، أحمد غزي، خالد الذهبي، وآخرين، كما يضم عددًا من ضيوف الشرف ومن بينهم شريف دسوقي، وبيومي فؤاد وميدو، من إخراج رؤوف السيد وتأليف إياد صالح، إنتاج طارق الجنايني”.
يذكر أن آخر الأعمال التلفزيونية للفنان الشاب نور النبوي، مسلسل “راجعين يا هوى”، وعرض ضمن السباق الرمضاني الماضي، والعمل من تأليف عميد الدراما العربية أسامة أنور عكاشة، ويقوم بالمعالجة الدرامية محمد سليمان عبدالمالك، ومن إخراج محمد سلامة.
ويشارك في بطولته الفنان خالد النبوي، نور اللبنانية، أنوشكا، وفاء عامر، سلمى أبو ضيف، إسلام ابراهيم، أحمد بدير وهنا شيحة.
أبطال مسلسل "راجعين يا هوى"
المسلسل بطولة خالد النبوي، نور، هنا شيحة، أنوشكا، وفاء عامر، أحمد بدير، إسلام إبراهيم، طارق عبدالعزيز، سلمى أبوضيف، مصطفى درويش، إسلام جمال، شريف حافظ، آية سماحة، سلوى محمد علي، تميم عبده، عمرو مهدى، نور النبوى، جلا هشام، وقصة الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، ومعالجة وسيناريو وحوار محمد سليمان عبدالمالك، وإخراج محمد سلامة وإنتاج شركة أروما للمنتج تامر مرتضى.
قصة مسلسل "راجعين يا هوى"
تدور أحداث المسلسل حول بليغ أبوالهنا الذي يعود إلى مصر لاستعادة حقه في الميراث بعدما خسر تجارته في أوروبا، لكنه يجد نفسه أمام مهمة أخرى، وهي لم شمل العائلة من جديد، وتجسد نور دور الطبيبة النفسية ماجي التي ترفض الارتباط ولا تثق بالرجال بسبب تجربة عاطفية قديمة مؤلمة، ولكنها تدخل في علاقة حب جديدة مع بليغ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم الحريفة نور النبوي أحمد خميس كزبرة شباك تذاكر دور العرض أبطال فيلم الحريفة إيرادات فيلم الحريفة الفن بوابة الوفد الإلكترونية الحريفة فیلم الحریفة
إقرأ أيضاً:
إسلام صادق يثير الجدل بشأن محمد صلاح.. تفاصيل
طرح الإعلامي إسلام صادق سؤالاً مثير بشأن بشأن اللاعب محمد صلاح بعد أزمته مع ارني سبوت مدرب نادي ليفربول.
وكتب إسلام صادق عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:"هل يرحل محمد صلاح عن ليفربول الإنجليزي بعد أزمته مع أرني سلوت ؟".
لم تكن لحظات ما بعد مواجهة ليفربول وليدز يونايتد مجرد ردة فعل غاضبة من نجم أُجلس على مقاعد البدلاء للمباراة الثالثة ما قاله محمد صلاح بدا أشبه ببيان رسمي للانفصال، و جسرا أخيرا قرر حرقه عمداً.
كلمات قليلة لكنها حملت أثراً مدوياً، وكأن الهداف التاريخي للريدز يعلن نهاية علاقته مع النادي الذي تألق بقميصه منذ 2017.
استنساخ خطة رونالدو التكتيك ذاته والخطوة ذاتهاالمشهد لم يكن جديداً على جماهير كرة القدم نسخة طبق الأصل من سيناريو كريستيانو رونالدو مع مانشستر يونايتد قبل رحيله في 2022، حين لجأ إلى الإعلام لفضح الأزمة ودفع النادي لاتخاذ القرار الذي يمهد لخروجه.
صلاح بدا وكأنه أعاد فتح «كتالوج رونالدو» وطبّقه حرفياً تصريحاته عن شعوره بأن النادي «ألقاه تحت الحافلة» وأن علاقته بالمدرب آرني سلوت انقطعت، لم تكن زلات لسان، بل رسائل صريحة لإحراج الإدارة ودفعها لاتخاذ قرار الرحيل.
صدام مفتوح مع سلوت وسياسة الأرض المحروقةيعرف صلاح جيداً أن الأندية الإنجليزية لا تتسامح مع اللاعبين الذين يهاجمون المؤسسة علناً كما يدرك أن سلوت، المعروف بصرامته، لن يقبل استمرار لاعب ينتقد سلطته عبر الإعلام.
لذلك بدا أن ما قاله الفرعون المصري كان خطوة مدروسة، هدفها قطع أي طريق للعودة، ووضع ليفربول أمام واقع جديد إما الرحيل، أو أزمة داخلية تشبه تلك التي عاشها مانشستر يونايتد قبل خروج رونالدو.
اتفاق سري؟ صلاح لا يقفز دون مظلةيبقى السؤال الأهم هل يغامر لاعب بقيمة محمد صلاح ومستقبله التسويقي في منتصف الموسم دون خطة بديلة؟ الإجابة شبه محسومة لا فثقة اللاعب في تصريحاته، ونبرة التأكيد على انتهاء العلاقة، كلها مؤشرات على وجود اتفاق مسبق مع نادٍ جديد مصادر عدة تحدثت عن عروض سعودية ضخمة، وربما يكون أحدها وصل إلى مرحلة متقدمة وفي المقابل، لا يُستبعد دخول أندية أوروبية تبحث عن نجم جاهز في يناير فالنجوم الكبار لا يحرقون مراكبهم إلا حين تكون وجهتهم التالية جاهزة لاستقبالهم.
توقيت محسوب ووداع لم يكن عفويااختار صلاح توقيت تصريحاته قبل انضمامه لمعسكر منتخب مصر استعداداً لكأس الأمم الإفريقية خطوة ذكية تسمح له بالابتعاد عن الضغوط، بينما يواصل وكلاؤه التحرك في الكواليس لإنهاء الصفقة.
إشارته بالوداع لجماهير ليفربول بعد مباراة ليدز كانت كافية لتشعل مواقع التواصل لم تكن لحظة عاطفية بقدر ما كانت رسالة رمزية:«هذه آخر أيامي هنا».
القصة من البداية غضب دفعه إلى الانفجارجلس صلاح على مقاعد البدلاء للمرة الثالثة توالياً، ولم يشارك في مواجهة ليدز التي انتهت 3-3. وبعدها انفجر غضبه، مؤكداً أنه يشعر بالضغط والمعاملة غير العادلة رغم كل ما قدمه للنادي خلال السنوات الماضية.
قال بوضوح إنه لا يستطيع تصديق ما يحدث، وإنه يشعر بأن المسؤولية تُلقى عليه وحده في وقت يمر فيه الفريق بصعوبات فنية واضحة.
هل ودع صلاح جماهير ليفربول بالفعل؟كل المؤشرات تؤكد أن صلاح ليس لاعباً في ليفربول «ذهنياً» منذ الآن الإشارة للجماهير، والتصريحات المدوية، والهجوم على المدرب، وتوقيت الأزمة كلها عناصر تشير إلى أن الرحيل أصبح قراراً لا رجعة فيه.
ويبقى السؤال الذي ينتظر العالم إجابته
أي قميص سيرتديه محمد صلاح في 2026؟