أخشى عليها من هذا الأمر| شروط رامي رضوان لدخول ابنته مجال التمثيل
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
منذ أن ظهرت الطفلة كايلا على شاشة التليفزيون برفقة والدتها الفنانة دنيا سمير غانم، في مسلسل جت سليمة، احتلت إعجاب الجميع، واحتلت التريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي متمنيين أن تدخل مجال التمثيل لما تتمتع به من جاذبية وخفة ظل وموهبة عالية، فما رأي والدها الإعلامي رامي رضوان.
. مفاجأة لـ تامر حسني وبسمة بوسيل في 2024 هل يوافق رامي رضوان على احتراف ابنته الفن
أحب الإعلامي رامي رضوان الموهبة التي تتمتع بها ابنته كايلا، موضحًا أنها مزجت الصفات الجميلة من العائلة، وأن تجربة الفن فادتها كثيرًا، وخلق لديها شغف الفن، قائلاً في إحدى اللقاءات:
«هي واخدة الحلو كله من مامتها ماشاء الله حقيقي.. ويمكن واخدة شوية به مني وحلو أوي كدة.. في الطباع واخدة مني ومن مامتها ومن حماتي الله يرحمها، ومن إيمي شوية..
تجربة مشاركة كايلا بمسلسل جت سليمة فادتها كثيرًا، واخدة من فوايده اللي أنا سعيد بيها إنها عندها شغف إنها عايزة تطلع.. وهي كبرت في بيت شافته كله على التليفزيون، بالتالي هي حاسة إن التليفزيون ده مسألة وقت، امتى هيجي وقتي وأطلع زيكم خصوصًا أن الجيل الصغير كله بيطلع يعمل فيديوهات على تيك توك فهي حاسة إنه عادي..»
وتابع رامي رضوان: «معنديش مشكلة تعيد تجربة الفن، ومبسوط طالما هي مع مامتها ومبسوطة، ليه لأ.. بس دراستها مهمة جدًا فلو الموضوع مش هيتعارض مع الدراسة ماشي.. ولكن مع غير مامتها دلوقتي لأ».
أكد الإعلامي رامي رضوان على أن العلاقة بينه بين حسن الرداد وإيمي سمير غانم جيدة للغاية، منوهًا عن أنه على استعداد بان تشارك أبنته معهم في التمثيل، قائلاً: «إيمي وحسن دول أديهم عنيا مش هديهم كايلا».
كايلا والسوشيال ميديارفض الإعلامي رامي رضوان انضمام ابنته كايلا في عالم السوشيال ميديا، قائلاً:
«فيه كنترول معمول عليها لاعتبارات كثيرة جدًأ.. مجال السوشيال ميديا متعب وهي لسة بنوتة صغيرة ولقت حد كاتب حاجة تضايقها، نفسيتها هتتأثر ومش هيبقى عندها استيعاب إن ميفرقش معاها فـ أنا مش حاببها تتعرض لده.. الحاجة الثانية إن السن الصغي لما يبقى مفرط في تعامله مع السوشيال ميديا بيؤثر عليه فـ ليه؟ لأ احنا نتجنب دا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامي رضوان دنيا سمير غانم كايلا حسن الرداد السوشيال ميديا جت سليمة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 100 شاحنة مساعدات تستعد لدخول غزة
جنيف (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن يانس ليركه المتحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة «أوتشا» أمس، أن الأمم المتحدة حصلت على إذن من إسرائيل لدخول نحو 100 شاحنة مساعدات طارئة أخرى إلى غزة، غير أن أولى الإمدادات التي تدخل منذ أسابيع لا تزال تحت سيطرة إسرائيل، معرباً عن أمله في أن يتم فحص الشحنات والموافقة على دخولها بحلول اليوم على أقصى تقدير.
ويحذر خبراء في الشؤون الإنسانية الدولية من مجاعة وشيكة في القطاع الفلسطيني الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة.
وقال ليركه في مؤتمر صحفي بجنيف: «طلبنا موافقة على دخول المزيد من الشاحنات أمس وحصلنا عليها، وهي أكثر بكثير مما تمت الموافقة عليه أمس الأول». وعندما طلب منه تحديد عددها قال «100 تقريباً».
وبعد حصار استمر لأسابيع، سمحت إسرائيل لتسع شاحنات محملة بالبضائع أمس الأول، بدخول غزة عبر معبر كرم أبو سالم، لكن ليركه قال، إن خمساً فقط من تلك الشاحنات هي التي دخلت غزة حتى الآن، ولا تزال حاليا تحت السيطرة الإسرائيلية، وتخضع للمرحلة الأخيرة من التفتيش.
وأضاف: «الخطوة التالية هي تسلمها، ومن ثم سيتم توزيعها وفق النظام الحالي»، مضيفاً أن تلك الشاحنات تحتوي على أطعمة ومنتجات غذائية للأطفال والرضع.
ورداً على سؤال حول هل حياة الرضع في خطر، قال «نعلم يقينا أن هناك من الأطفال الرضع من هم في حاجة ماسة إلى تلك المكملات الغذائية، وإذا لم يحصلوا عليها، فسيكونون عرضة لخطر الموت».
وقال يانس ليركه، إن 9 شاحنات كان يفترض أن تدخل إلى قطاع غزة أمس الأول سمح لخمس فقط منها بالدخول وتوقع دخول مائة شاحنة اليوم إلى غزة.
وفي السياق، دعت منظمة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» إلى فتح المعابر فوراً وإدخال المساعدات إلى غزة وشددت على ضرورة مواصلة الضغط على إسرائيل من أجل تمكين المنظمات الإنسانية من ذلك وعدم خنق الإغاثة الإنسانية المتجهة إلى غزة.
وقالت لويس ووتريدج المتحدثة باسم «أونروا» في إحاطة مع الصحفيين في جنيف عبر الفيديو، أمس، إن هناك الكثير من المساعدات في مخازن المنظمة مؤكدة حاجة غزة إلى دعم كبير بلا قيود وبلا انقطاع لضمان وقف انتشار الجوع.
من ناحيته، قال الدكتور أكهيرو سيتا مدير الصحة بـ«أونروا»، إن مبعث القلق يكمن بالمجاعة في غزة واحتمالية خروجها عن السيطرة، لافتاً إلى أن المنظمة لديها مخزون كبير من الأدوية والمساعدات الأخرى إلى جانب أطباء متطوعين غير أن إسرائيل تمنع دخولهم.
على صعيد متصل، قال الدكتور ريك بيبركورن ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إن الأعمال العدائية العنيفة في غزة منذ 15 مايو الجاري أودت بحياة الكثيرين وشردت أكثر من 34 ألف شخص مرة أخرى.
وأكد بيبركورن، أن الخسائر النفسية الناجمة عن الحرب في غزة لا توصف وستتواصل مدى الحياة مع الكثيرين، وجدد دعوة منظمة الصحة العالمية إلى وقف إطلاق النار.