فوائد الشاي.. أفضل من القهوة في الصباح
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
مشروب الشاي.. يتناول كثير من الناس مشروب القهوة في الصباح، ولكنه ليس صحيا بالدرجة الكافية، حيث إن مشروب الشاي يعد الأفضل من حيث الفائدة الصحية، ونعرض لكم في السطور التالية كافة التفاصيل، حسبما ذكرت Health Shots.
مشروب الشاي والقهوةوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص الفوائد الصحية للأطعمة، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أكدت خبيرة التغذية أفني كاول، أن الشاي يحتوي على كمية أقل من الكافيين مقارنة بالقهوة، في حين أن الكافيين يمكن أن يوفر دفعة أولية من الطاقة، إلا أن الكثير منه يمكن أن يؤدي إلى العصبية والقلق وأنماط النوم المضطربة.
وبينت أن الشاي يوفر كمية معتدلة من الكافيين، مما يقلل من مخاطر الآثار الجانبية المحتملة.
- يحتوي الشاي على حمض أميني يعرف باسم إل-ثيانين، والذي له تأثير مهدئ ويمكن أن يوازن التأثيرات المحفزة للكافيين، والذي من الممكن أن يؤدي إلى تجربة استيقاظ تدريجية ولطيفة مقارنة بالصدمة المفاجئة أحيانا من القهوة.
- يرطب الشاي الجسم بشكل كبير لتكونه من الماء، ورطوبة الجسم في الصباح مهمة للرفاهية بشكل عام.
الشاي الأخضر غني بمضادات الأكسدة ويدعم جهاز المناعة ويحمي الخلايا، ولذلك هو أفضل من القهوة.
- الشاي لطيف على المعدة، مما يجعله خياراً أفضل ممن لديهم حساسية من حموضة القهوة أو مشاكل في الجهاز الهضمي.
اقرأ أيضاًأغرب مشروب رمضاني.. فوائد وأضرار «العرقسوس»
يساعد على فقدان الوزن ويعزز المناعة.. تعرف على فوائد قشر البرتقال
تحمي من السرطان وتعالج الإمساك.. فوائد مذهلة لـ «البابايا»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشاي والقهوة فوائد الشاي
إقرأ أيضاً:
نكهات تركية أصيلة تأسر أجواء البرلمان البريطاني
في أمسية تنوّعت فيها النكهات وتلاقت فيها الثقافات، استضاف البرلمان البريطاني فعالية بعنوان “نكهات تركيا”، حيث تناثرت روائح القهوة والبقلاوة، وتزيّنت الموائد بألوان ورق العنب وراحة الحلقوم، في مشهد ثقافي أثار إعجاب الحاضرين.
اقرأ أيضاسعر كيلو الذهب ينخفض إلى 4.32 مليون ليرة
الخميس 19 يونيو 2025البرلمان يفتح أبوابه للمطبخ التركي
جرت الفعالية في القاعة التاريخية “جوبلي” داخل مبنى البرلمان، برعاية النائب أفزال خان، الممثل التجاري للمملكة المتحدة لدى تركيا، وسط حضور لافت من النواب والدبلوماسيين وموظفي البرلمان.
وقد أُتيحت للمشاركين فرصة تذوق باقة من الأطباق التركية التقليدية، شملت البقلاوة وورق العنب (Sarma)، وراحة الحلقوم، إلى جانب القهوة التركية والشاي، في أجواء غلبت عليها الحميمية والفضول الثقافي.
أكثر من طعام.. جسور تتشكل
لم تقتصر الفعالية على عرض النكهات، بل شكّلت مساحة للقاء بين الثقافات وفرصة لمدّ الجسور الدبلوماسية الناعمة. وتم خلالها تسليط الضوء على دور المطبخ التركي في التعبير عن الهوية، وكمحفّز لشراكات اقتصادية وثقافية.