شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السعودية والامارات تتفقان على عدم دعم المركزي وتختلفان على النفوذ، YNP خاص تراجعت السعودية عن تقديم وديعة مالية للبنك المركزي في عدن ، لإنقاذه من الانهيار , فيما رفضت الإمارات طلبات ملحة من .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السعودية والامارات تتفقان على عدم دعم المركزي وتختلفان على النفوذ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السعودية والامارات تتفقان على عدم دعم المركزي...

YNP / خاص -

تراجعت السعودية عن تقديم وديعة مالية للبنك المركزي في عدن ، لإنقاذه من الانهيار , فيما رفضت الإمارات طلبات ملحة من رشاد العليمي رئيس المجلس الرئاسي ورئيس حكومته معين عبدالملك .

وكان محافظ البنك أحمد غالب قد وصل الى العاصمة السعودية الرياض بعد تفاهمات على تقديم مساعدة وإيقاف تدهور العملة المحلية التي وصلت الى مستويات قياسية  ، غير ان السعودية تراجعت عن وعود تقديم المساعدة ..

وتطالب السعودية بتقديم تنازلات من المجلس الانتقالي مقابل السماح باستخدام جزء من الوديعة التي أعلنت عنها في وقت سابق , في وقت رفضت الإمارات طلبات المساعدة المالية والإقتصادية .

وعادت إدارة البنك المركزي  للإجتماع ومطالبة الحكومة بإيجاد حلول عاجلة للتعامل مع النقص في الموارد التي سيكون لها ارتدادات سلبية على حياة المواطن المعيشية والخدمية.

واتفقت الرياض وابوظبي على عدم تقديم المساعدة لحكومة معين , في وقت تختلفان على تقاسم النفوذ في مناطق جنوبي اليمن .

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

محمود عباس تحت ضغط سعودي.. هل ينهي سلاح مخيمات لبنان عهد الفصائل؟

كشفت "هيئة البث الإسرائيلية" الاثنين أن السعودية كانت وراء الضغوط التي مورست على رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس خلال زيارته الأخيرة إلى لبنان، وذلك لسحب الأسلحة من مخيمات اللاجئين الفلسطينيين داخل لبنان ونقلها إلى الدولة اللبنانية.

ووفقًا لتقارير "قناة كان" العبرية، فإن السعودية طالبت أبو مازن بالتحرك في هذا الملف كمحاولة لتعزيز موقع القيادة الفلسطينية الجديدة في لبنان، ودعم الدولة اللبنانية الرسمية على حساب الفصائل المسلحة التي تنشط داخل المخيمات، خصوصًا في ظل النفوذ الإيراني عبر حزب الله وحلفائه.

ويذكر أن هذه الخطوة تأتي في إطار استراتيجية سعودية أشمل تهدف إلى نزع سلاح الفصائل المسلحة، بما في ذلك حزب الله، للحد من النفوذ الإيراني في لبنان والمنطقة.

وأضاف التقرير أن دبلوماسي عربي مقرب من الأحداث أوضح في حديث لقناة "كان" أن الرياض ترى في سحب سلاح الفصائل الفلسطينية التي تعتبر سنية، فرصة لتعزيز سلطة الدولة اللبنانية، مما يسهل مهمة نزع سلاح حزب الله الذي يمثل ذراع إيران العسكري في لبنان.

המדינה שלחצה על אבו מאזן להכריז על העברת הנשק לשלטון בלבנון >>> https://t.co/YBifBMI3NS

פרסום של @kaisos1987 — כאן חדשות (@kann_news) May 26, 2025


علاقة السلطة الفلسطينية بالسعودية
تأتي هذه الخطوة في ظل تحسن متزايد في العلاقة بين السلطة الفلسطينية والرياض، حيث عيّن محمود عباس مؤخرًا حسين الشيخ نائبًا له، وهو الأمين العام للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، في محاولة لتعزيز التنسيق السياسي بين الطرفين.

وأشار التقرير إلى أن السعودية تلعب، بحسب مصادر دبلوماسية عربية، دورا محوريا "من وراء الكواليس" في إعادة تأهيل السلطة الفلسطينية أمام الإدارة الأمريكية، وذلك ضمن استراتيجية أوسع للرياض في الشرق الأوسط، وقد لوحظ مؤخرًا كيف أن للرياض يدًا في تحركات سياسية كبرى في لبنان وفلسطين وغيرها من دول المنطقة، ضمن سعيها لتوسيع نفوذها وتحجيم النفوذ الإيراني.

وتابع التقرير أن سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية في لبنان، والتي كانت تاريخيًا مناطق مستقلة تتمتع بسلطة ذاتية إلى حد كبير، سيؤدي إلى تغييرات جذرية في موازين القوى، فالمخيمات تعد معقلًا لفصائل فلسطينية متنوعة، بينها حركة "حماس" والجبهة الشعبية وغيرها، وتُعتبر هذه الأسلحة ضمانة أمنية للفلسطينيين في ظل غياب الدولة اللبنانية عن فرض سيطرتها الكاملة في تلك المناطق.

وقد أشار محللون إلى أن خطوة سحب السلاح تهدف إلى تقليل النفوذ العسكري لفصائل فلسطينية مثل "حماس"، التي تشكل تحديًا للسلطة الفلسطينية التي يرأسها عباس، بالإضافة إلى دعم مصلحة لبنان الرسمي وتقوية الدولة الوطنية.

مقالات مشابهة

  • ثبوت رؤية هلال شهر ذي الحجة في السعودية والإمارات
  • الحكومة السورية و"قسد" تتفقان على إجلاء عائلات من مخيم الهول
  • افتتاح منتدى التبادل المعرفي بين لبنان والامارات في السرايا
  • اليمن ينهض .. ومعادلات النفوذ القديمة تتهاوى
  • محمود عباس تحت ضغط سعودي.. هل ينهي سلاح مخيمات لبنان عهد الفصائل؟
  • مذكرة تفاهم بين مصرف الإمارات المركزي و«أذربيجان المركزي»
  • هآرتس: إسرائيل رفضت مقترحا قدمته "حماس" يتضمن إنهاء الحرب
  • غرق سفينة حاويات تحمل مواد خطرة قبالة سواحل الهند
  • السعودية والمغرب معًا.. إليك نتائج قرعة كأس العرب 2025
  • في شرق أوسط ترامب: بعد سوريا .. جاء الدور على العراق