عاجل.. "الخارجية ": تصريحات إسرائيل التحريضية تدعو للسخرية
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قال السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إنه من المؤسف استمرار التصريحات غير المسئولة والتحريضية من بعض الأشخاص المتطرفين في اسرائيل مثل وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش.
هــنــا رابط نتائج السادس الاعدادي 2024 بالاسم الدور الأول عبر موقع وزارة التربية العراقية epedu.gov.iq في محافظات العراق القنوات الناقلة برنامج رامز جلال الجديد 2024 في رمضان وتسريبات اسم ضحية الحلقة الأولى إسرائيل تستهدف التصعيد وخلق مزيد من التوترونوه خلال مداخلة هاتفية برنامج "في المساء مع قصواء" المذاع على قناة "سي بي سي"، أن إسرائيل تستهدف من خلال هذه التصريحات التصعيد وخلق مزيد من التوتر في قطاع غزة، مؤكدا أن هذه التصريحات غير مقبولة جملة وتفصيلًا.
وأكمل: "مصر تسيطر مصر بشكل كامل على أراضيها، ولا تسمح لأي طرف بأن يقحم اسمها في أية محاولة فاشلة لتبرير قصور أدائه،" معقبا:" تصريحات إسرائيل تدعو للسخرية وتعبر على من يطلقها".
نحن في مرحلة في غاية الخطورةوأردف أنه كلما كانت هناك جهود لتهدئة الأوضاع في غزة، تسعى إسرائيل لسكب الزيت على النار، ونحن في مرحلة في غاية الخطورة، خاصة أن رفح بها ما يقرب من مليون و400 ألف مواطن يمارس عليهم عمليات عسكرية واسعة النطاق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السفير أحمد أبو زيد وزارة الخارجية اسرائيل وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش
إقرأ أيضاً:
الصين تدعو إلى حل شامل للقضية الفلسطينية.. وتحمل إسرائيل المسؤولية
جدد نائب الممثل الدائم للصين لدى الأمم المتحدة، جنج شوانج، مطالبة بلاده باتخاذ خطوات عاجلة لتحقيق حل شامل وعادل للقضية الفلسطينية.
وشدد على أن تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد القادر على إنهاء مأساة النكبة التي يعيشها الفلسطينيون منذ 77 عامًا.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في فعالية نظمتها الأمم المتحدة لإحياء الذكرى السابعة والسبعين لنكبة الشعب الفلسطيني، بحسب ما نقلته وكالة "شينخوا" الصينية.
وأشار شوانج إلى أن أكثر من نصف الشعب الفلسطيني تم تهجيره قسرًا أو اضطر للفرار من دياره عقب حرب عام 1948، مؤكدًا أن معاناة الفلسطينيين لم تتوقف منذ ذلك الحين، بل تفاقمت، إذ لم يُعالَج الظلم التاريخي الذي لحق بهم، وما زالوا يواجهون تحديات متزايدة في سبيل نيل حقوقهم المشروعة.
وأشار شوانج إلى أن أكثر من نصف الشعب الفلسطيني تم تهجيره قسرًا أو اضطر للفرار من دياره عقب حرب عام 1948، مؤكدًا أن معاناة الفلسطينيين لم تتوقف منذ ذلك الحين، بل تفاقمت، إذ لم يُعالَج الظلم التاريخي الذي لحق بهم، وما زالوا يواجهون تحديات متزايدة في سبيل نيل حقوقهم المشروعة.
كما شدد على أن التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية، إلى جانب تصاعد عنف المستوطنين، يضاعف الضغوط على الأراضي الفلسطينية، ويقوّض بشكل خطير فرص تطبيق حل الدولتين، بما يمهد لواقع أكثر تعقيدًا على الأرض ويعرقل أي جهود سياسية لحل الصراع.
وأكد شوانج أن القضية الفلسطينية تمثل جوهر الصراع في الشرق الأوسط، وأن تسويتها تمثل مفتاح السلام والاستقرار والأمن في المنطقة على المدى الطويل.
وفي هذا السياق، طالب إسرائيل باحترام قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة، والالتزام بالتدابير المؤقتة الصادرة عن محكمة العدل الدولية، داعيًا إلى "الوقف الفوري لجميع الهجمات العسكرية وانتهاكات القانون الدولي، ورفع الحصار المفروض على غزة، ووقف الأنشطة الاستيطانية، والحد من عنف المستوطنين في الضفة الغربية".